سياسية - اجتماعية - ثقافية - عامة، تأسست عام 2011

وصول سبع عائلات سوريّة من لبنان إلى الرقة

مركز الأخبار –

وصلت أول سبع عائلات سوريّة لاجئة في لبنان، إلى مناطق شمال وشرق سوريا، هرباً من عمليات الترحيل القسري من قبل الأمن اللبناني، وسبقها إعادة الإدارة الذاتية، أول دفعة من العالقين في السودان.
تحوّل اللاجئون السوريون إلى أداة استغلال وابتزاز من قبل حكومة دمشق والدول التي لجأوا إليها، وباتوا سلعةً رخيصة في بازارات السياسة، أما الائتلاف الصامت على سياسة الفاشية التركية، تجاه اللاجئين السوريين فضّل الصمت حيال ما يتعرّض اللاجئون في كل مكان للتغطية على تبعيته لدولة الاحتلال التركي؛ ووحدها الإدارة الذاتية لشمال وشرق سوريا بدأت تخطو الخطوات لحل أزمة اللاجئين السوريين، التي تتفاقم يوماً بعد يوم.
فقد أعلنت الأخيرة في نيسان المنصرم، استعدادها لاستقبال اللاجئين السوريين على خلفية الحملة العنصرية التي تعرضوا لها في لبنان، وكذلك لخشية السوريين التوجه إلى مناطق حكومة دمشق والمناطق المحتلة من قبل تركيا ومرتزقتها خوفاً على حياتهم.
في الصدد؛ وصلت سبع عائلات سوريّة لاجئة من لبنان إلى مدينة الرقة في شمال وشرق سوريا، وتضم العائلات نحو 50 فرداً جُلهم من النساء والأطفال، هربوا من لبنان، بعد أن داهم الأمن اللبناني مقر إقامتهم، حيث دخلوا سوريا عبر طرق التهريب الوعرة وقصدوا مناطق شمال وشرق سوريا، هذا ووصلت العوائل إلى مخيم الحكومية شمالي الرقة وهم فقط يحملون ملابسهم وبعض أشياءهم البسيطة.
في السياق ذاته؛ أعلنت الإدارة الذاتية في الـ 27 من نيسان المنصرم، تشكيل لجنة لتأمين عودة السوريين العالقين في السودان، وفي إطار جهودها لإجلاء السوريين، أعادت الإدارة الذاتية، أول دفعة من العالقين في السودان، على نفقتها، ضمت 161 شخصاً بينهم أطفال ونساء، من مختلف مناطق شمال وشرق سوريا.
واستقبل العائدون من قبل عضو اللجنة المكلفة بإجلاء اللاجئين السوريين في السودان مصطفى بالي في مدينة قامشلو، بعد أن وصلوا إليها عبر مطار قامشلو الدولي، حيث قال بالي إن إجلاء هذه الدفعة استغرق شهراً من التواصل المستمر مع العديد من الأطراف الدولية لتأمين إجلاء السوريين.
ويُذكر أنه على مدار سنوات الأزمة السوريّة التي بدأت عام 2011، هجر مئات الالآف من السوريين هرباً من سياسة حكومة دمشق من جهة، وكذلك ممارسات المحتل التركي ومرتزقته في المناطق التي احتلها في سوريا.
وأصبح السوريين اللاجئين والمهجرين قسراً ورقة ابتزاز من قبل الأنظمة والدول التي التجأت لها هرباً من الحرب التي لازالت قائمة، بخاصة لدى دولة الاحتلال التركي التي تبتز الدول الأوروبية من جهة، ومن جهة أخرى تستخدمهم خدمة لمصالحها في الحرب التي تشنها خارج منطقتها.
kitty core gangbang LetMeJerk tracer 3d porn jessica collins hot LetMeJerk katie cummings joi simply mindy walkthrough LetMeJerk german streets porn pornvideoshub LetMeJerk backroom casting couch lilly deutsche granny sau LetMeJerk latex lucy anal yudi pineda nackt LetMeJerk xshare con nicki minaj hentai LetMeJerk android 21 r34 hentaihaen LetMeJerk emily ratajkowski sex scene milapro1 LetMeJerk emy coligado nude isabella stuffer31 LetMeJerk widowmaker cosplay porn uncharted elena porn LetMeJerk sadkitcat nudes gay torrent ru LetMeJerk titless teen arlena afrodita LetMeJerk kether donohue nude sissy incest LetMeJerk jiggly girls league of legends leeanna vamp nude LetMeJerk fire emblem lucina nackt jessica nigri ass LetMeJerk sasha grey biqle