• Kurdî
الجمعة, مايو 9, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

الأيادي الناعمة تغزو “المهن الخشنة” في مصر  

21/05/2023
in المجتمع
A A
الأيادي الناعمة تغزو “المهن الخشنة” في مصر  
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 0
داخل ورشة لا تتجاوز مساحتها بضعة أمتار في مركز المنصورة بمحافظة الدقهلية (شمال القاهرة)، وبجسد لا تفارقه آثار الحريق نتيجة تطاير ألسنة النيران، ووجه يكسوه السواد بسبب الفحم الذي يملأ الأرجاء، تمارس بوسي سعد عملها في مهنة الحدادة، التي ورثتها عن أبيها، وهي في عمر السابعة.
“الحياة لم تمنحنِ خياراً آخر”
بإصرار وتحدِ تغلبت، ابنة الـ33 ربيعاً، على القيود المجتمعية المتعارف عليها في المجتمع المصري أو بالأحرى العربي، فامتهنت مهنة عرفت بأنها “للرجال فقط”، لكنها أكدت فيها جدارتها.
تقول الفتاة الثلاثينية، التي تذهب إلى الورشة يومياً وتعمل ما يقرب من 13 ساعة: “أعلم أن المهنة صعبة وشاقة، لكن الحياة لم تمنحني خياراً آخر، أقطع الحديد وأسخنه وأعيد تشكيله أمام النيران المنصهرة، وأطرق عليه بشاكوش ثقيل الوزن”.
أكثر من 26 عاماً قضتها بوسي، في تلك المهنة الشاقة لمساعدة والدها في نفقات وأعباء المعيشة لتربية أشقائها، البالغ عددهم 11 شخصاً، لكنها لم تعبأ بنظرات من حولها أو سخرية البعض من وظيفتها: “أعلم أنها مهنة الذكور، لكني حريصة على استكمال مشوار والدي بعد وفاته، لم أكمل تعليمي، وتزوجت أحد أقاربي، وأنجبت أربعة أولاد، وتربيتهم جعلت المجهود مضاعفاً لمساعدة زوجي في نفقات المعيشة”.
تجربة بوسي، واحدة من بين تجارب عدة، لمصريات قررن كسر التابوهات والقيود المجتمعية وتحدي الأعراف والتقاليد من أجل إثبات جدارتهن ومنافستهن للرجال في مهن عُرفت طوال عقود ماضية بأنها “ذكورية” وكانت حكراً عليهم فقط.
الحفر في الصحراء
ومن أمام نيران الحديد وورشة بوسي إلى لهيب الشمس الحارقة في صحراء مصر، حيث سارة فخري التي قررت أن تلتحق بوظيفة الحفر والتنقيب عن البترول، الشغف بالالتحاق بوظيفة الحفر والتنقيب عن البترول ظل حلماً يراودها طوال حياتها: “حلمي لم يكن مفروشاً بالورود الرحلة مليئة بالتحديات، ومن بين تلك اللحظات الصعبة حينما قررت الالتحاق بقسم الجيولوجيا على الرغم من نصائح البعض بعدم اتخاذ تلك الخطوة، كون هذا القسم يـُعرف بأنه للرجال فقط، ولا يضمن وظائف في المستقبل، إلا أنني استكملت طريقي، وأصبحت من أوائل الدفعة في الكلية، ما جعلني أفوز بمنحة الأمل للمتفوقين واختياري من بين 40 طالباً وطالبة للتدريب على وظيفة جيولوجية للالتحاق بإحدى شركات البترول الخاصة”.
واختيرت سارة ضمن 100 امرأة رائدة في مجالات العلوم والتكنولوجيا في منحة من السفارة الأمريكية بالقاهرة، لتمثل مصر ضمن 21 دولة من قارتي آسيا وإفريقيا لبرنامج “سيدات التكنولوجيا” التابع لوزارة الخارجية الأمريكية، وتأهلت ضمن فريق يضم أفضل ستة فرق على مستوى العالم، بعد الفوز بالمرحلة الثانية من مسابقة الجمعية الأوروبية لعلماء ومهندسي الجيولوجيا.
“الشقيانة كسبانة”
وفي حي إمبابة بمحافظة الجيزة، حيث تعيش تقوى الحلواني، التي تعمل في مهنة الجزارة منذ أكثر من 30 عاماً. تذهب المرأة المصرية يومياً إلى منطقة المنصورية، لشراء كل مستلزماتها من اللحوم، وعرض تلك المنتجات على طاولة جهزتها خصيصاً في الشارع، لبيعها للزبائن بعد تقطيعها وتغليفها، مشيرة إلى أن حكمتها في الحياة “الشقيانة كسبانة”.
على رغم حصولها على شهادة بكالوريوس تجارة، وإتقانها اللغتين (الإنجليزية والفرنسية)، وعملها في عدد من الشركات الخاصة في مجال المقاولات والاستيراد والتصدير سنوات عدة، فإن تقوى (57 سنة) ضحت بما حققته في مجالها التعليمي والمهني، من أجل العمل في تلك المهنة والسير على درب أسرتها، للإنفاق على أبنائها الثلاثة: “باحب مهنة الجزارة ووجدت نفسي فيها، لأنها مهنة أسرتي التي ورثتها منهم”.

المسؤوليّة المجتمعيّة
وفي هذا الصدد، تقول عضوة المجلس القومي المصري للمرأة رانيا يحيى: “لم يعد هناك حواجز أو تمييز بين المرأة والرجل في العمل، أصبحت المرأة تنافس الرجل في مختلف المجالات سواء المهن الشاقة أو على المستوى الإداري، فلم تعد هناك مهن للذكور فقط والحاجز الزجاجي بين المرأة والرجل انكسر”.
وتضيف عضو المجلس القومي للمرأة لـ”اندبندنت عربية”، “المرأة المصريّة في العصور والحضارات القديمة كانت تقوم بأغلب الأعمال والمهن الشاقة من بينها الزراعة على سبيل المثال، لكن تضاءل ذلك نسبياً، بعد أن باتت الغالبية العظمى من النساء يكتفين برعاية الأبناء إلى جانب لجوء بعضهن للمهن والأعمال الإدارية”. مشددةً على أن إحساس المسؤولية المجتمعية هو ما دفع المرأة المصرية إلى اقتحام تلك المجالات الشاقة، مثل الحدادة والنجارة والحلاقة ومبيض محارة والجزارة وورش السيارات.
وكالات
ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

تجاوزت الـ 324 تريليون دولار…الديون العالمية تسجل مستوى غير مسبوق
الإقتصاد والبيئة

تجاوزت الـ 324 تريليون دولار…الديون العالمية تسجل مستوى غير مسبوق

08/05/2025
مدته 30 عاماً.. عقد تشغيل مرفأ اللاذقية يضمن ربح صافي للدولة يصل لـ 70%
الإقتصاد والبيئة

مدته 30 عاماً.. عقد تشغيل مرفأ اللاذقية يضمن ربح صافي للدولة يصل لـ 70%

08/05/2025
وحدات المياه في الطبقة.. مساعي مستمرة لتخفيف الأعباء على الأهالي
الإقتصاد والبيئة

وحدات المياه في الطبقة.. مساعي مستمرة لتخفيف الأعباء على الأهالي

08/05/2025
رواية “سقوط الديكتاتور” حاضرة في معرض أبو ظبي الدولي للكتاب
الثقافة

رواية “سقوط الديكتاتور” حاضرة في معرض أبو ظبي الدولي للكتاب

08/05/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة