• Kurdî
الجمعة, مايو 9, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

قاعدة أردوغان متعبة…. فهل ستطرق الديمقراطية أبواب تركيا؟!

20/04/2023
in قراءة وتعليق
A A
قاعدة أردوغان متعبة…. فهل ستطرق الديمقراطية أبواب تركيا؟!
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 2
بيريفان خليل_

مع قرب الانتخابات يزداد التنافس بين أردوغان، وكليجدار أوغلو للفوز بالانتخابات الرئاسية؛ الأول يسعى للبقاء في كرسي السلطة، والاستبداد، ليكمل مسيرته الإجرامية، والثاني يرغب في الانتقال إلى مرحلة جديدة، ويمحو السواد الذي خيمه أردوغان على تركيا.
وتعد الانتخابات الرئاسية والبرلمانية التي من المزمع إجراؤها في تركيا بتاريخ 14 أيار؛ انتخابات مصيرية، ولها أهمية كبيرة لن تقرر فقط من يتولى الحكم في تركيا، بل ستقرر أيضاً طبيعة الحكم، وما ستؤول له السياسات الاقتصادية، ناهيك عن أنها ستحدد طبيعة الدور، الذي ستلعبه تركيا في الساحة الإقليمية والدولية.
وتتباين الآراء بخصوص فوز كل طرف، فالبعض يرى بأن أردوغان الذي يترأس الكرسي طيلة عقدين من الزمن، هو الفائز لدى تلاعبه واستخدامه وسائل بخصوص هذا الشأن، حتى وإن كانت خارج القانون، وذلك من أجل التفرد بالسلطة مرة ثالثة والاستمرار بسياسته العنصرية المنتهكة للإنسانية تجاه شعبه والشعوب الأخرى والدول الجوار، وهناك نخبة أخرى وتعد الأكثر عدداً، هؤلاء لهم نظرة مغايرة بأن مرشح المعارضة كمال كليجدار أوغلو وتحالفه الذي يعرف بالطاولة السداسية، سيكون هو الفائز خاصة بعد تعهده بالبدء بعصر جديد والتراجع عن العديد من سياسات أردوغان، والعودة للنظام البرلماني وتطبيق سياسات نقدية أكثر صرامة، واستعادة استقلال البنك المركزي، ناهيك عن أن أرواق أردوغان وحزبه؛ حزب العدالة والتنمية باتت تتكشف شيئاَ فشيئاً؛ الذي عاث فساداً في تركيا، وارتكب الكثير من الجرائم بحق العديد من الشعوب، ناهيك عن الأزمات، التي خلفها في تركيا، وبخاصة الأزمة الاقتصادية، إضافة إلى قمع الحريات وبخاصة حرية التعبير والصحافة، وقد ازداد هذا الأسلوب خاصة قبيل الانتخابات، حيث مارس حزب العدالة بقيادة أردوغان حملة قمعية ضد معارضيه، فلا يسمح لهم بالانتخاب ضده، فباتت تركيا بؤراً للقمع وبذلك انخفض احتمالات فوز أردوغان بالكم، وقد توضح ذلك عبر استطلاعات واستبيانات و مسحات أجريت خلال الفترة الأخيرة.
تحذيرات من تدخلات خارجية في الانتخابات
ولأن الانتخابات التركية سيكون لها وقع وتأثير ليس فقط على الداخل التركي، بل خارجه أيضاً كما ذكرنا آنفاً، سيكون ولها دور على الساحتين الإقليمية والدولية، لذا هناك احتمالات في أن تتدخل بعض الأطراف الخارجية في تلك الانتخابات، وكل حسب مصلحته.
حيث حذر المستشار السابق لجهاز المخابرات التركي، سونماز كوكسال، من إمكانية تدخل روسيا أو دول أخرى في مسار الانتخابات التركية 2023.
وأشار كوكسال إلى، أن الانتخابات تعد هدفًا للتدخلات الأجنبية، سواء كانت روسيا أو دولة أخرى، وسيكون من المفيد إبقاء هذا الاحتمال على جدول الأعمال في تركيا.
وسلط الضوء أكثر في هذا الشأن: “ما يجعل القضية أكثر أهمية هو أن السياسة الخارجية أصبحت العنصر الرئيسي للسياسة الداخلية في السنوات الأخيرة. هذا الوضع يجعل الانتخابات في غاية الأهمية ليس فقط بالنسبة لنا كمواطنين ولكن أيضًا للدول الأجنبية”.
واستشهد بما حصل في تركيا القديمة والجديدة قائلاً: “في الانتخابات، التي أجريت في ما يسمى بـ “تركيا القديمة”، حدد الناخبون الأتراك مصيرهم بحرية من حيث الكيفية، التي يجب أن تُحكم بها البلاد فقط وفقًا لسعيهم لتحقيق الازدهار وفهم الديمقراطية. في “تركيا الجديدة” التي نعيش فيها، لم يعد الإطار القانوني والممارسات كما هي. بالإضافة إلى ذلك، تغيرت الظروف الدولية كثيرًا”.
وشدد كوكسال على أنه في الانتخابات المقبلة، سيتعين على الأتراك اختيار الاتجاه، الذي سيقود فيه السياسات الداخلية والخارجية المتشابكة.

الأسلوب الشعبوي بات مكشوفاً
وهناك من كشف أسلوب أردوغان في حملته الانتخابية، والتي لم تتغير عما سبقتها، فبعنوان “أردوغان أطلق حملته الانتخابية الجديدة بالأسلوب الشعبوي القديم” كتب مراسل صحيفة الأندبندنت في الشرق الأوسط؛ بروزو دراغي تحليلاً أشار فيه، إلى أن أردوغان يقاتل من أجل الاستمرار في الحياة السياسية بعد 20 عاماً قضاها في الحكم معتمداً على نفس قواعد اللعبة السياسية، التي يستخدمها منذ سنوات، وهي الترويج لأنه الرجل القوي الذي تحتاجه تركيا.
ويرى أن أردوغان 69 عاما، يخوض الانتخابات في مواجهة معارضة متجددة ووسط كارثة اقتصادية نادرة، وكذلك بعد وقوع كارثة طبيعية متمثلة في زلزال مدمر، ومع هذا يستخدم نفس اللغة القومية التي خدمته جيدا في السابق.
ومن وجهة نظر الكاتب فإن أردوغان يحتاج دائما إلى دعم يتجاوز قاعدته الانتخابية، والتحدي الرئيسي حاليا هو إقناع عدد كافٍ من الناخبين المترددين، والجدد بأنه قادر على معالجة العدد الهائل يحصى من مشاكل تركيا.
المعركة الفاصلة
وهناك من وصف الانتخابات بالمعركة الفاصلة، والمصيرية ولها وقع كبير داخل وخارج تركيا، وأوضح الكاتب خورشيد دلي هذه الفكرة بمقاله تحت عنوان “الانتخابات التركية…. المعركة الفاصلة”، فكتب “تشهد تركيا في الرابع عشر من شهر مايو/أيار المقبل معركة انتخابية فاصلة ومصيرية، ستكون نتائجها بمثابة استفتاء على خيارات تركيا السياسية في الداخل والخارج مستقبلا”.
ويجد الكاتب أن هذه الانتخابات مصيرية بالنسبة لأردوغان ولحزبه الحاكم “العدالة والتنمية”، وسيكون فوزه بمثابة محطة جديدة لاستكمال سياسته المعروفة، فيما الأمر مختلف بالنسبة لأحزاب الطاولة السداسية، إذ إن الورقة السياسية، التي طرحتها مؤخرا، هي أقرب إلى رؤية سياسية لتغيير طبيعة النظام السياسي القائم في البلاد، فهي تريد التخلي عن النظام الرئاسي والعودة إلى النظام البرلماني، وإعادة الدور للحكومة بوصفها السلطة التنفيذية، وعدم الإدماج بين منصب رئاسة الجمهورية والانتماء الحزبي، والفصل بين السلطات.. باختصار تفكيك النظام السياسي، الذي شُيّد في عهد الرئيس أردوغان خلال العقد الماضي.
وكان لخورشيد دلي نظرة متوافقة مع الكثير ممن كتب وتحدث عن الانتخابات بأن التدخلات الخارجية سيكون لها دور في مصير تركيا “لعل ما يعقّد المشهد أكثر هو أن قضايا الحملات الانتخابية تبدو على علاقة بسياسة تركيا الخارجية، فالمعارضة التركية تبدو أقرب إلى السياسة الغربية بشقيها الأمريكي والأوروبي، فيما الرئيس أرودغان يحاول اتباع سياسة متوازنة بين موسكو وواشنطن، وهو في اللحظات الحرجة يعرف كيف يتجه إلى عقد الصفقات والتحالفات”.
الديمقراطية أو البقاء تحت وطأة الفاشية
بقاء أردوغان في السلطة لن يكون لصالح الشعوب جميعاً، بقائه على الكرسي يعني بقاء الفاشية والاستبداد والقمع لا بل وسيزداد، إما بفوز الطرف الثاني ستتوضح ملامح الديمقراطية وتضيء بنهج آخر، هذا ما يكشف دور الشعوب في تقرير مصيرهم باختيار الشخص المناسب، هذا ما أكده الرئيس المشترك لحزب الاتحاد الديمقراطي (PYD) صالح مسلم في حديثه لوكالة أنباء الفرات، بأن فرصة مواتية لإسقاط هذه السلطة الفاشية عن طريق الديمقراطية، وهذه الفرصة ستكون متاحة في 14 أيار أمام جميع الشعوب في تركيا، وهذه ليست فقط فرصة سانحة للكرد فحسب، بل هي فرصة أيضاً لجميع الشعوب التي تعيش في تركيا، ولكي تتحرر من هذه السلطة الفاشية.
وتساؤله أوضح مساعي أردوغان أكثر في التلاعب بالانتخابات: “هل سيسمح ديكتاتور مثل أردوغان بإجراء انتخابات ديمقراطية أم سيغادر كرسيه؟ فمثلما قام بإلغاء الانتخابات في عام 2015 وجعل من تركيا جحيماً، هناك احتمال أن يقوم بذلك مرة أخرى أيضاً، فمن الناحية الديمقراطية، من الصعب عليه التخلي عن سلطته نتيجة الانتخابات، فهو يقوم بكل ما في وسعه، ويقوم بكل ما هو سيء، وهناك احتمال أن تندلع حرب أهلية داخلية، كما أن التهديدات الحالية تؤخذ بعين الاعتبار، إنها مرحلة حساسة بحد ذاتها”.
ولفت، بأن هذه الانتخابات ستغير مصير تركيا من كافة النواحي، فإما أن تُحل القضايا العالقة في تركيا عبر الطرق الديمقراطية، أو أنها سترزح تحت ظل الفاشية ونظام السلطنة، وإن غاية هذه الحكومة ليس الكرد، وشعوب تركيا فحسب، ويجب أن يكون كل شخص في العالم حساساً حيال ذلك.
تراجع دعم أردوغان في معقله
وببدء العد التنازلي والتقرب من الموعد المحدد لإجراء الانتخابات المصيرية، تنخفض شعبية أردوغان ويتخلى عنه أبناء المنطقة بعد أن افتضح أمره، وتضاءل دعمه في معقل حزبه؛ ولاية قونية أكبر دليل على ذلك.
حيث كشفت تقرير صحيفة “فايننشال تايمز” بإن الدعم المقدم لأردوغان في ولاية قونية، معقل حزب العدالة والتنمية، قد تضاءل.
وذكر التقرير: أن “قاعدة أردوغان متعبة”، وأن الناخبين في قونية أحد معاقل حزب العدالة والتنمية. يريدون “التغيير”.
وكتبت الصحيفة، أنه علاوة على الأزمة الاقتصادية، أضيف أيضًا الغضب بسبب زلازل كهرمان مرعش، الذي وقع في  السادس من شباط.
وعلق البروفيسور بيرك إيسن من جامعة سابانجي، أن قاعدة حزب العدالة والتنمية تقلصت تدريجيًّا بسبب الأزمة الاقتصادية في انتخابات.
فوز أردوغان يعني نوع جديد من الديكتاتورية
ومن جانب آخر، ومن معتقله قال الرئيس المشترك السابق لحزب الشعوب الديمقراطي، صلاح الدين دميرتاش، إن البلاد أمام فرصة كبيرة لإنهاء حكم حزب العدالة والتنمية في الانتخابات التركية القادمة والمقرر إجراؤها في أيار.
وشدد في تصريح لصحيفة “فاينانشال تايمز” البريطانية، على أن معارضة موحدة تضم أنصاره يمكنها أن تمنع انحدار البلاد إلى “الديكتاتورية”.
وقال دميرتاش رداً على الأسئلة المقدمة له من خلال محاميه: “إذا فاز أردوغان في هذه الانتخابات، فستنتقل تركيا إلى نوع جديد من الديكتاتورية”.
حذر الرئيس المشترك السابق لحزب الشعوب الديمقراطي (HDP) (صلاح الدين دميرتاش) من خطة حكومة أردوغان للتلاعب بنتائج الانتخابات، وذلك في مقال كتبه لصحيفة Gazete Pencere
وأوضح دميرتاش أن حكومة أردوغان ستنشط جيشها المتشدد على وسائل التواصل الاجتماعي ليلة الانتخابات، وأنها ستعطي معدلات التصويت قبل فتح باب الاقتراع لإيهام الجميع أن أردوغان فاز في الدقائق الأولى.
كما حذر دميرتاش من الحيل المختلفة في صناديق الاقتراع والمجالس الانتخابية والمجلس الأعلى للانتخابات، وذكر أن وكالة الأناضول التابعة للحكومة قد اشترت (قضاة، وأفراداً شرطة وصحفيين)، وأن هناك الآلاف من الحسابات الإلكترونية معدة بالفعل لكل هذه المخططات.
وحث دميرتاش مستخدمي وسائل التواصل الاجتماعي على التطوع في فرق وسائل التواصل الاجتماعي لإحباط التلاعب بهذه الوسائل، مشيراً إلى أنه يمكن تفعيل سلطة الناس من خلال المتطوعين الذين يحمون صناديق الاقتراع في كل مكان، مناشداً الشباب الاستعداد كمراقبين للاقتراع وعدم السماح لأحد بسرقة الانتخابات.
فتح صفحة جديدة لمستقبل تركيا
كما وكان قد صرح نائب الرئاسة المشتركة لحزب الشعوب الديمقراطي، طيب تمل لصحيفتنا روناهي بأن الانتخابات القادمة لها أهمية كبرى لهم، فهي انتخابات رئاسية، ومن أجل بقائهم سياسياً سيتخذون من نتائج هذه الانتخابات خطاً استراتيجياً لهم. مشيراً “أما بشأن انتخابات الرئاسة، فنحن نعلم مدى أهمية ذلك لنا، لذلك فإنه من أولوياتنا إسقاط حكومة أردوغان الحالية، وهو هدفنا نحن المعارضة، لذا سننتخب كمال كليشدار أوغلوا، وهدفنا هو الوصول لمرحلة جديدة، وكما قلنا هدفنا الأساس، هو إسقاط النظام الحالي، والبدء بمرحلة جديدة”.
وأكد، أن الانتخابات القادمة ستكون فرصة كبيرة لهزيمة النظام التركي الحالي، وفتح صفحة جديدة لمستقبل تركيا.
كما وأوضح: “نحن نعلم مدى أهمية هذه الانتخابات، ونعي تماماً بأن المشاكل في تركيا معقدة، ومنذ زمن نعاني منها، ومن أجل الحل سنسعى لجعل نتائج الانتخابات الفرصة للتخلص منها، خسارة العدالة والتنمية ستكون الأساس للبدء بإصلاح ما تم تخريبه، وهدفنا هو إسقاط هذه الحكومة أولاً”.
ولفت: “حزب الخضر اليساري يتبع نهج الخط الثالث، لذلك سيصبح صوت الشعوب الحرة، التي تطالب بالتغيير والحرية، وصوت المرأة، والشباب، والشعوب، وبإمكانه تحقيق تطلعات الشعوب في تركيا، ومن بينها الشعب الكردي، الذي يناضل من أجل تحقيق الحرية، والديمقراطية في تركيا بشكل عام، والحصول على حقوقه المشروعة”.
وقال في خلاصة حديثه: “في هذه الانتخابات التاريخية، إن بقي العدالة والتنمية أو رحل، سيكون هناك تغييرات على الأرض، لأن ما يجري الآن في تركيا سببه السياسة الخاطئة للحزب الحاكم، ولذلك بخسارة العدالة والتنمية سيتغير الكثير من الأمور، وسيكون السبب في وضع الحلول للمشاكل في تركيا، إن بقي العدالة والتنمية على سدة الحكم في تركيا، ستتطور الأمور وسيكون لها نتائج سلبية على تركيا والمنطقة، وطريق الحل سيصل إلى طريق مسدود”.
ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

تجاوزت الـ 324 تريليون دولار…الديون العالمية تسجل مستوى غير مسبوق
الإقتصاد والبيئة

تجاوزت الـ 324 تريليون دولار…الديون العالمية تسجل مستوى غير مسبوق

08/05/2025
مدته 30 عاماً.. عقد تشغيل مرفأ اللاذقية يضمن ربح صافي للدولة يصل لـ 70%
الإقتصاد والبيئة

مدته 30 عاماً.. عقد تشغيل مرفأ اللاذقية يضمن ربح صافي للدولة يصل لـ 70%

08/05/2025
وحدات المياه في الطبقة.. مساعي مستمرة لتخفيف الأعباء على الأهالي
الإقتصاد والبيئة

وحدات المياه في الطبقة.. مساعي مستمرة لتخفيف الأعباء على الأهالي

08/05/2025
رواية “سقوط الديكتاتور” حاضرة في معرض أبو ظبي الدولي للكتاب
الثقافة

رواية “سقوط الديكتاتور” حاضرة في معرض أبو ظبي الدولي للكتاب

08/05/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة