• Kurdî
الجمعة, مايو 9, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

واقع المخيمات المأساوي يستغيث بضمير الإنسانية

12/04/2023
in المجتمع
A A
واقع المخيمات المأساوي يستغيث بضمير الإنسانية
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 3
الشهباء/ فريدة عمر –

يعيش الآلاف من مهجري عفرين، ظروفاً معيشية صعبة، نتيجة الحصار الحكومي، وحادثة الزلزال المدمر، في ظل تقاعس المنظمات الإنسانية عن القيام بدورها حيال ذلك.
ويعيش الآلاف من مهجَري عفرين، في المخيمات الخمسة (عفرين، سردم، برخدان، العودة، الشهباء)، في مقاطعة الشهباء، ظروفاً معيشية صعبة، فمنهم من ذاق مرارة التهجير مرات عدة، سواء من التهجير إبان الاحتلال، أو بسبب الزلزال المدمِر، لتبقى حالتهم مزرية، في ظل الحصار الحكومي، الذي يتعمد خنق إرادتهم، وتهجيرهم مرة أخرى.
قصة معاناة المخيمات
ففي كل خيمة، قصة معاناة، يحتضنها أصحابها بين حالة مادية صعبة، وظروف التهجير القسري، ومعاناة العيش في برد الشتاء وحر الصيف، فوحدها كافية لأن توضح معاناة الآلاف من المهجرين.
وفي هذه المرة، قصة عائلة “عزت بريم”، التي تنحدر من ناحية بلبلة، التابعة لمقاطعة عفرين المحتلة، والتي هجرت كغيرها من الآلاف من أهالي عفرين، نتيجة العدوان على المنطقة، صوب مناطق الشيخ مقصود، ليتهجروا مرة أخرى بسبب الزلزال، ويذوقوا المرارة في المخيمات.
وخلال زيارة صحيفتنا “روناهي”، لخيمة “عزت بريم”، تحدثت لنا زوجة المذكور، “مقبولة حسين“، البالغة من العمر 66 عاماً، ممن يقطنون في مخيم سردم بمقاطعة الشهباء، والتي أشارت إلى الظروف المعيشية الصعبة قائلةً: “في عام 2018، حين شنَّ المحتل التركي، ومرتزقته هجوماً وحشياً على مدينتنا، والذي مازال صوت الطائرات، والصواريخ يرنُّ في أذاننا، كنا نعيش بأمان وسلام في منازلنا وعلى أرضنا، وبعد تهجيرنا من عفرين صوب أحياء الشيخ مقصود، بقينا لفترة هناك، إلى أن استطعنا تدبير مستلزمات منزلنا، إلى أن وقعت تلك الفاجعة المدمرة، والتي تسببت بتدمير منزلنا، والعديد من الأضرار الأخرى، فلجأنا هذه المرة صوب مقاطعة الشهباء”.
وتابعت مقبولة حديثها، مشيرةً إلى معاناتهم في ظل الحصار الحكومي، قائلةً: “لدينا ولد معاق، ولا معيل لنا، فأنا مريضةٌ، وزوجي لا يستطيع العمل لكبر سنه، وخيمتنا تتطلب الكثير من المستلزمات، ففي الليل نتجمد من البرد، لأننا لم نجهزها بالشكل الجيد، فهي بحاجة إلى العديد من المواد، وليس باستطاعتنا شراؤها، فإن وضع الآلاف من الأهالي هنا مزرٍ، نتيجة الحصار الذي تفرضه علينا حكومة دمشق”.
واختتمت مقبولة حديثها، في الأمل بالعودة القريبة إلى منزلها: “ما من أحد يغيثنا، فمن المستحيل، أن تتحسن حالنا إلا بالعودة إلى منازلنا، فأراضينا وخيراتنا من الزيتون، تأكلها الوحوش التي تحرمنا من خيرات أرضنا، مضيفةً، فأنا مريضة، والطبيب منعني من كل أنواع الزيوت، باستثناء زيت الزيتون، ولكن من أين لي هذا؟ إننا نعيش على أمل أن نعود إلى ديارنا بأسرع وقت”.

 

 

 

 

 

 

 

مناشدة الضمير الإنساني
ومن جانب آخر، قصة الشاب المعاق “محمد علي إبراهيم”، البالغ من العمر 18 عاماً، والذي يعيش مع عائلته في مخيم سردم بمقاطعة الشهباء، بعد تهجيرهم القسري، إبان العدوان التركي على المنطقة.
فالشاب محمد يعاني من شلل دماغي، حيث ظهرت حالته في سن السادسة من عمره، لتستمر  إلى يومه هذا، دون أن يتكلم، أو يعلم بما يحدث حوله، حيث تضطر والدته إلى ربطه بحبلٍ، بعمود الخيمة، فعادةً ما يغمى عليه ويقع، أو يظهر منه حركات لا إرادية، وفقاً لوالدته، والتي قالت: “ذات مرة، كاد أن يحرق الخيمة وما فيها، بينما كنت أغسل الملابس، والجو كان ماطراً وبارداً للغاية، فقمت بتشغيل المدفأة، وكعادتي، وخوفاً عليه ربطته بالعمود، فسمعت ابنتي تصرخ بأعلى صوتها “أمي ألحقينا”، حيث قام محمد بسحب المدفأة، وكاد أن يحرق الخيمة لولا أن وصلنا في الوقت المناسب”.
وناشدت والدة محمد في ختام حديثها، الجهات المعنية، لتقديم يد العون لابنها ومساعدته، فقالت: “هكذا أمراض تتطلب اهتماماً من النواحي كافة، من رعاية وتغذية صحية، لكن حالتنا المادية لا تسمح بذلك، فحين كنا في منزلنا وعلى أرضنا، أخذناه عدة مرات إلى أطباء مختصين في دمشق، لكن بعد تهجيرنا لم نعد نقدر على ذلك، وحتى لا نستطيع شراء الحليب له، لأن الطبيب نبهنا بعدم قطع الحليب عنه، لذا، أناشد ضمير الإنسانية، بالنظر في حالته، وتقديم المساعدة له، فحالتنا بين التهجير، والوضع المأساوي، تتفاقم وتزداد سوءاً، فلا مغيث لنا، ولا حل سوى العودة لديارنا”.

ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

تجاوزت الـ 324 تريليون دولار…الديون العالمية تسجل مستوى غير مسبوق
الإقتصاد والبيئة

تجاوزت الـ 324 تريليون دولار…الديون العالمية تسجل مستوى غير مسبوق

08/05/2025
مدته 30 عاماً.. عقد تشغيل مرفأ اللاذقية يضمن ربح صافي للدولة يصل لـ 70%
الإقتصاد والبيئة

مدته 30 عاماً.. عقد تشغيل مرفأ اللاذقية يضمن ربح صافي للدولة يصل لـ 70%

08/05/2025
وحدات المياه في الطبقة.. مساعي مستمرة لتخفيف الأعباء على الأهالي
الإقتصاد والبيئة

وحدات المياه في الطبقة.. مساعي مستمرة لتخفيف الأعباء على الأهالي

08/05/2025
رواية “سقوط الديكتاتور” حاضرة في معرض أبو ظبي الدولي للكتاب
الثقافة

رواية “سقوط الديكتاتور” حاضرة في معرض أبو ظبي الدولي للكتاب

08/05/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة