• Kurdî
الأحد, مايو 11, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

إزالة الألغام… نساء ليبيّات يقتحمن “حقول الموت”

23/03/2023
in المرأة
A A
إزالة الألغام… نساء ليبيّات يقتحمن “حقول الموت”
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 0
رغم الخطر وقلق الأسرة، واحتمال تعرضها لانتقادات مجتمعية، فإن الليبية الشابة فرح الغزالي (30 عاما) لم تتردد عندما أتيحت لها فرصة مساعدة بلادها في إزالة الألغام الأرضية، أو ما تعرف بـ”حقول الموت”.
وقالت فرح، وهي من أوائل الليبيات، اللاتي يعملن في مجال إزالة الألغام: “لم أتردد، طلبت مني عائلتي توخي الحذر، ووعدتهم بذلك، وأبلغتهم عن الأشياء الجيدة، التي يمكننا القيام بها في خدمة أهلنا، كما أنني أقدم لأفراد عائلتي وأصدقائي النصيحة حيال ما يجب فعله، إذا رأوا لغما أرضيا أو عبوة ناسفة”.
استمرار زرع الألغام
ولا تزال الألغام الأرضية تشكل خطرا على حياة الليبيين في أجزاء كثيرة من البلاد، فيما قدرت الأمم المتحدة وجود أكثر من 20 مليون لغم، أو مخلفات متفجرة في ليبيا رغم أن المسح الذي أُجري في يناير/ كانون الثاني الماضي لم يشمل مناطق البلاد كافة.
وتأمل فرح وغيرها من النساء الليبيات، اللاتي يعملن في مجال إزالة الألغام في المساعدة على التخلص من هذا العبء، بعد أن حصلن في نوفمبر/ تشرين الثاني الماضي على دورة تدريبية في طرابلس ولمدة شهرين، قبيل بدء العمل مع منظمات تعمل على إزالة الألغام؛ بما في ذلك وزارة الدفاع، ومنظمة “الحقول الحرة” الخاصة بمكافحة الألغام.
وقالت إحدى المشاركات، وتدعى أمل مصطفى، وهي خريجة كلية الفنون (29 عاما)، إن التدريب امتد إلى عدة مراحل، مضيفة أن المتدربات، اللاتي يرتدين الخوذات الثقيلة، وأجهزة الكشف عن المعادن جرى تعليمهن على كيفية تحديد أخطر المناطق، التي يحتمل أن تحتوي على ألغام، وأيضا كيفية إزالة هذه الألغام.
وكحال فرح، قالت أمل، إن عائلتها كانت قلقة حيال انخراطها في إزالة الألغام، لكنها شجّعتها على المضي قدما في التدريب.

مواجهة مع الموت
وفيما يتعلق بالعمل في مجال إزالة الألغام، قالت أسيل الفرجاني (28 عاما)، إن عملها في نزع الألغام بمثابة “مواجهة مباشرة مع الموت، لا مجال للخطأ إذ لا تمنحك الألغام فرصة ثانية”. وأضافت: “يقولون إن عملي خطير، وهذا صحيح، حيث إنه خطير بنسبة 1000%”.
واتفقت مع هذا الرأي هدى خالد (33 عاما)، التي تعمل في مجال إزالة الألغام، وهي عراقية تعيش في ليبيا، مضيفة أنها كعراقية عاصرت بعينيها جحيم الألغام.
وقالت هدى: “أمضينا سنوات نرى انفجارات في أسواقنا وشوارعنا، حيث بات خطر إزالة الألغام جزءا من حياتنا اليومية”.

عقبات مجتمعية
وقال محمود العلم، الذي يقوم بتدريب الليبيات على إزالة الألغام، إن هناك تحديات أخرى تواجه النساء اللاتي يعملن في مجال إزالة الألغام، مضيفا أنه لفترات زمنية طويلة كان يُنظر إلى هذا المجال باعتباره حكرا على الرجال.
واتفقت في هذا الرأي أبيجيل جونز، التي ترأس برنامج التنوع والمساواة، والشمول في مركز جنيف الدولي لإزالة الألغام للأغراض الإنسانية، وقالت: “هذا المجال يهيمن عليه الذكور بشكل تقليدي بسبب ارتباطه التاريخي بالجيوش، لذا من الناحية التاريخية واجهت النساء المزيد من العوائق، التي تحول دون عملهنَّ في مهام إزالة الألغام”.
لكنها أشارت إلى أن الوضع تغير منذ انضمام المنظمات الإنسانية في إزالة الألغام عام 1988 في أفغانستان، وأن أول فريق نسائي بالكامل يعمل في مجال إزالة الألغام كان في كوسوفو عام 1999 وجرى إنشاؤه من قبل منظمة مساعدة نرويجية، مضيفة أنه توجد فرق نسائية تعمل على إزالة الألغام في 25 دولة مختلفة، بما في ذلك العراق، ولبنان، والسودان، وميانمار، وكمبوديا، والأردن.
وكشفت دراسة استقصائية أجريت عام 2019 على المنظمات غير الحكومية الدولية العاملة في إزالة الألغام عن أن النساء يشكلن الآن ما يقرب من 20% من نسبة القوى العاملة في هذا المجال.

تعزيز دور المرأة 
وقالت أبيجيل جونز إن: “انخراط المرأة في مجال إزالة الألغام ليس مجرد مسألة تتعلق بحصولهن على فرصة عمل، وإنما ذكرت دراسات أُجريت في دول مثل سريلانكا، ولبنان، حيث تعمل النساء في إزالة الألغام، أن هذا الأمر يساعد في تعزيز اندماج النساء في المجتمع، وزيادة تأثير المرأة في عملية صنع القرار سواء على مستوى المجتمع، أو داخل أسرتها، كما يوفر لهن نوعا من الاستقلال المالي”.
أما فيما يتعلق بفرح الغزالي، فهي تشعر بالسعادة حيال قدرتها على “تحدي الصورة النمطية” للنساء في ليبيا: “أريد أن أظهر أن المرأة تستطيع أن تقوم بما يقوم به الرجل من مهام، وأريد أن أبذل قصارى جهدي، أعمل على تحسين قدراتي عن طريق الحصول على المزيد من التدريب لتعزيز خبرتي، وأشعر بالسعادة؛ لأني أعلم أن عملي يساعد الناس”.
وكالات
ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

فيفا يكشف مدن البرازيل المستضيفة لمونديال السيدات 2027
الرياضة

فيفا يكشف مدن البرازيل المستضيفة لمونديال السيدات 2027

11/05/2025
غياب الأندية عن اكتشاف المواهب المدرسية
الرياضة

غياب الأندية عن اكتشاف المواهب المدرسية

11/05/2025
النسخة الالكترونية2104من صحيفة روناهي المطبوعة تحت رقم 1343
PDF نسخة

النسخة الالكترونية2104من صحيفة روناهي المطبوعة تحت رقم 1343

11/05/2025
كاريكاتير العدد2104من صحيفة روناهي
الكاريكاتير

كاريكاتير العدد2104من صحيفة روناهي

11/05/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة