• Kurdî
الأحد, مايو 11, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

سيماف يوسف.. عشرينيّة تبرع في عالم الرسم وتتوق لافتتاح معرضها الخاص

26/02/2023
in المجتمع
A A
سيماف يوسف.. عشرينيّة تبرع في عالم الرسم وتتوق لافتتاح معرضها الخاص
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 0
جل آغا/ أمل محمد – سيماف يوسف فتاة عشرينية حالِمة من كركي لكي، عشِقت الرسم منذ نعومة أظفارها، وهو شغف ولِدَ معها فطرياً، ولم يكن مجرد موهبة، بل برعت في إبرازه من خلال إضافة رونقها الخاص، بدأتْ برسم لوحات طبيعية على الوريقات والجدران لترسم اليوم حلمها بلوحات احترافية متمكنة وببصمة فنان فريد.
الرسم لغة من لغات التعبير عن النفس يلجأ إليه الكبار والصغار على حدٍ سواء، ويتمكن الفرد من خلال هذه التقنية من التعبير عن مشاعره ومكنوناته الداخلية، الخوف، الفرح، الحزن، جلها مشاعر قد لا يستطيع الشخص التعبير عنها لفظياً ولكن من يملك موهبة الرسم يمكنه التعبير بدقة متناهية عنها، هذا هو عالم الفن الذي يجد فيه عشّاقه ما يبحثون عنه، فتجد الفرد يتجه للألوان دون أي إدراك مُسبق ليرسم ما يرغب به ويترجم أحاسيسه.
جرعة ثقة وبداية الحلم
لم تتوقع سيماف يوسف بأن تلك الرسمات العشوائية التي كانت ترسمها على دفترها الصغير، والتي تتمثل ببعض الأشجار وشمس في زاوية اللوحة أن تتحوّل لموهبة فريدة تميزها عن أقرانها، وكانت بداية الثقة بموهبتها جملة سمعتها من معلمتها في المدرسة الإعدادية، وبقيت عالقة في ذهنها إلى اليوم: “أعتقد بأن لكِ نظرة مختلفة في الرسم… إياك أن تتوقفي” لم يكن لوقع هذه الجملة تأثير عادي على سيماف بل كانت جرعة ثقة بأمسِّ الحاجة لها.
التقت صحيفتنا “روناهي” بسيماف يوسف طالبة الصيدلة، والتي حدثتنا عن شغفها هذا بقولها: “الرسم لم أكتسبه بالمهارة بل بالفطرة، أبدأ بالرسم عندما يأتيني الإلهام على الفور بغض النظر عن الزمان والمكان أو حتى الظروف المحيطة، أشعر بالرغبة في الانعزال والانغماس في عملي الفني، وأتجرد مما حولي لأعود فيما بعد للواقع بعد أن أُنهي اللوحة”.
بدأت سيماف بممارسة فنها بشكلٍ فعلي قُبيل ثلاثة أعوام، واختصاصها في مجال الصيدلة والذي لا يشبه موهبتها البتة ولم يمنعها من ممارسة حلمها في الرسم، وزادت سيماف يوسف بقولها: “كانت مجرد موهبة بيني وبين نفسي، ولكن بفضل التشجيع من محيطي العائلي والأصدقاء آمنت بنفسي بشكلٍ أفضل، ومن هنا قررت أن أتخذها كمهنة ومصدر دخل لي في المستقبل”.
الرسم آلة للتصوير بفروق زمنيّة
تحب سيماف التنويع في عملها بهدف اكتساب مهارات فنيّة، وبهذا الصدد أضافت: “من التغلغل في تفاصيل الطبيعة والورود إلى رسم الوجوه والشخصيات، ومن الألوان المائية إلى ألوان الأكريليك والرسم بتقنية 3d، ولكن ما يستهويني أكثر هو فن البورتريه والذي يتجلى في رسم الشخصيات، ومدخل لاكتساب المهارة وهو فن يقوم على الدقة وقيمة الفنان لا تأتي من التخيّل، بل على قدرته أن يكون وفياً للشخصية الموضوعة أمامه بكل تفاصيلها”.
تبيع سيماف اللوحات التي يطلبها الراغبون، ويتوقف عملها على حسب الطلب، وعن هذا قالت: “نعم هي موهبة، ولكن ما المانع من استغلالها؟، أشعر بالرضى والسعادة عندما تمتلئ تلك المساحات البيضاء لتنال إعجاب المتابعين وتستوقفهم للتأمل، يحب الكثيرون عملي وهذا يجعلني سعيدة بأن ما أقوم به يُرضي الأذواق وهذا بحد ذاته إنجاز عظيم”.

وتابعت سيماف قائلةً: “رغم أن موهبتي لا زالت في أولى خطواتها، أطمح للوصول إلى درجة المطابقة التامة التي تجعل الشخص يعتقد بأنه أمام صورة وليس رسمة، حيث ينوب القلم هنا عن آلة التصوير فيصبح الفرق الوحيد بينهما هو زمن التقاط الصورة، فتصبح الساعات والأيام مُقابلة للثواني في الصورة، أتمنى أن أستمر في هذا المجال وأن أفتتح معرضي الخاص”.
وأضافت سيماف: “لكل إنسان موهبة ولكن هناك من استطاع اكتشافها باكتشاف ذاته وهنالك من لم يفعل، على أي فرد يرغب بإتقان أي شيء أن يرويه بالعلم والخبرة ليُخرِج الكنز المخبئ بداخله ويترجمه الواقع ككنز معترف به من قبل الجميع”.
وفي ختام حديثها قالت سيماف يوسف: “من يملك موهبة يحتاج للدعم، ونظرة المجتمع المحيط به مهمة جداً، رسالتي للأهل وللأصدقاء وللمعلمين بأن أي كلمة سلبية أو إيجابية كفيلة بأن تصنع موهبة أو تُحطمها”.

ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

النسخة الالكترونية2104من صحيفة روناهي المطبوعة تحت رقم 1343
PDF نسخة

النسخة الالكترونية2104من صحيفة روناهي المطبوعة تحت رقم 1343

11/05/2025
كاريكاتير العدد2104من صحيفة روناهي
الكاريكاتير

كاريكاتير العدد2104من صحيفة روناهي

11/05/2025
عدسة العدد 2104 من صحيفة روناهي
عدسة روناهي

عدسة العدد 2104 من صحيفة روناهي

11/05/2025
من حكايا الزمن الغابر
المجتمع

من حكايا الزمن الغابر

11/05/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة