• Kurdî
الجمعة, مايو 9, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

بين كومة الركام تتعالى المصالح والسياسات

09/02/2023
in قراءة وتعليق
A A
بين كومة الركام تتعالى المصالح والسياسات
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 0

بيريفان خليل

ثوانٍ ودقائق معدودة كانت كفيلة في أن تحول المباني إلى خراب، أن تحول الأحياء جثثاً هامدة، هزة أرضية وارتدادات أخرى أعقبتها، طالت باكور كردستان (شمال كردستان) وتركيا، وداخل وشمال سوريا، لتخلف الآلاف من الضحايا من المصابين، والقتلى، سياسات كثيرة كُشفت في هذه الفاجعة.

مرت ساعات قليلة على الفاجعة، أو الكارثة الإنسانية كما وصفها الكثيرون، وتداولت الوسائل الإعلامية كافة الخبر والدمار، الذي لحق بالبشر، والمباني، فيما أثبتت طريقة سردهم، وتناولها للخبر بالإضافة إلى التصريحات الرسمية، كشف بعض الحقائق.

تعليقات عامة

 من شعر بالهزة وارتداداتها، ومن رأى الصور والمشاهد، ومن سمع عنها أصابه الهول والخوف، وطغى هذا الشعور على تعليقاتهم، التي شاركوها من خلال وسائل التواصل الاجتماعي، ومنها: “تجمدت الساعة لحظة الخراب… أصعب إحساس، أن تخاف من منزلك، وهو الذي طالما كان سترك وملاذك الآمن… من المستغرب أن نجد الشعب السوري، الذي هزته الحرب منذ 12 سنة، ولم يحس بها، واليوم في هذه الهزة الأرضية يحتاج السوريون إلى وقف العالم جانبهم”.

تضمنت تلك العبارات آلام الشعب السوري، الذي لازال يتحدى أهوال الحرب، والقصف وجميع أساليب القمع، لتكون الهزة الأرضية إحدى الوسائل، التي زادت من معاناتهم، وأضافت وجعاً آخر على قائمة أوجاع السوريين، وأخرى تعبر عن مدى حاجة السوريين لإحساس العالم ليخففوا آلامهم.

مشاهد ظلت عالقة في الأذهان

كل صورة نشرت على وسائل الإعلام، كانت لها قصة، وتأثر بها كل من رآها، فكانت حكاية، وقصة كتب عنها الكثيرون، عبروا فيها عن مشاعرهم، لتكون حكايات مأساوية.

رجل هُدِم بيته، وبقي الباب معلقاً فيتساءل: “والله أنا محتار بدي فوت من الباب، ولا من الحيط، والله بيتي تهدم”.

أما صورة الطفلة المولودة تحت الأنقاض، والتي نشرها سكان المنطقة، من تحت الركام في جندريس، فقد كانت الأكثر تأثيراً حيث ولدت بأعجوبة، شاهدوها، وكان حبل الصرة مربوط بوالدتها، بعدما دمر الزلزال منزل العائلة، أبصرت الصغيرة النور يتيمة بينما قتل جميع أفراد أسرتها المهجرة من دير الزور (والدها عبد الله المليحان، والدتها عفراء مع أشقائها الأربعة إضافة إلى عمتها).

الكثير من العبارات وصفت هذه الصورة بمشاعر عاطفية “سلمت أمانتها، ثم سلمت أمانة للأرض، وأمانة للسماء، وضعتها أمها تحت الأنقاض في جندريس شمال حلب ورحلت… وأخرى وصفتها بحكاية أخرى، “أول شي شافتو بالحياة كومة أنقاض، وهي عم تفقد أمها… لا مغيث لهم”.

كما تصدر مقطع فيديو مؤثر مواقع التواصل الاجتماعي، للطفلة آلاء وهي تحت الأنقاض تحمي رأس شقيقها، وتخاطب المسعف “طالعني يا عمو بعملك يلي بدك ياه”.

إلى جانب ذلك الفيديو، كان هناك مقطع آخر شاركه البعض لطفل، يأكل الموز، وعلى وجهه كدمات وآثار وجروح من آثار ما وقع عليه لدى حدوث الزلزال فيحكي الناشر “كنا عم نوزع أكل للناس، والمتطوعين من الدفاع المدني والجرحى شفنا هالطفل قال الممرض ما ضل إلو أهل، وهو وحيد هلا عطيناه موزة، أكلها هيك تعبان كتير، وعطشان كتير”.

على خلفية نشر تلك الصورة، وصور أخرى لأطفال عانوا الويل من الزلزال، ومنهم لم يعرف عنهم شيء تضامت إحدى الصحفيات عبر حالتها على الواتس مشاركة صورة لأطفال يُتِّموا وآخرون كان ضحايا الزلزال، “في مثل هذا التوقيت تضامن العالم مع الطفل ريان المغربي، وكم من ريان اليوم في سوريا”.

صورة أخرى موجعة لأب يمسك يد ابنته، وهي تحت الأنقاض “الأب مسعود هانسر، وهو يمسك بيد ابنته المتوفاة إرماك، التي كانت تبلغ 15 عاماً، والتي لقيت حتفها في الزلزال المدمر، الذي أدى إلى مقتلها.

أما صور التقارير الطبية من مشفى تشرين الجامعي باللاذقية، كانت كفيلة أن ترسم ملامح الحزن على الوجوه، وكما كتبت الأسماء على تلك التقارير “موت مجهول الهوية”.

وعدا تلك الصور كانت هناك عبارات رافقت صور أخرى لمتضرري الكارثة، وهم يودعون الضحايا بصورة مختلفة؛ الوداع الأخير، العناق الأخير والقبلة الأخيرة.

إقصاء…. ودلالات مخفية

 وتضرر أهالي باكور كردستان كما أهالي سوريا بل أكثر منهم من الهزة الأرضية؛ كونها كانت المحور الأساسي للهزة، وصور السوريين التي بعثت الحزن في نفوس أصحاب الضمير تكررت في المناطق الكردية أيضاً في باكور كردستان، إلا أن حكومة أنقرة كما العادة، لم تؤثر بذلك كون القضية قضية كرد، لذا فالتهميش وعدم اللامبالاة، كانت إحدى وسائلها في التعامل مع الموضوع، لا بل تعدى ذلك في أن تستغل ما حصل لهم باستلام المساعدات من الدول التي رفعت فوراً شعارات التضامن معها، وأرسلت لهم الإغاثة والمساعدات.

أحد الكتاب؛ محمد أرسلان أوضح هذا الأمر بشفافية في كتاباته ضمن منشورات نشرها على صفحته الرسمية: “أردوغان الذي استثمر باللاجئين السوريين، ها هو يتاجر بضحايا الزلزال، الذي ضرب المناطق الكردية في شمال كردستان، عوائل تبكي ضحاياها دون وجود الدولة ولا الحكومة التركية الغائبة، والمشغولة بنهب المساعدات، التي تنهال عليها من النظم الشبيهة بها”.

ويعلق على صرخات أعضاء حزب أردوغان، الذين كانون يلعنون الحزب نتيجة انعدام مسؤولياتهم تجاه الضحايا “حتى أن أعضاء حزب العدالة والتنمية يلعنون مسؤوليهم؛ لأنهم باعوهم في أقرب ناصية كما يقول الأخوة المصريين، (في المصائب يعرف الإنسان) فها هو أردوغانكم لا يسمع أنينكم؛ لأنه فقط يريد صوتكم أثناء الانتخابات أما بعد الانتخابات فصوتكم ليس سوى هباء”.

أما مشهد الأم، التي تبكي في باكور كردستان منتظرة أن تقوم الحكومة بمسؤولياتها، وتنقذ أبنائها العالقين تحت الأنقاض، فصورها أرسلان بالعبارات التالية: “لا تبكي يا أماه، فالذين تنتظرينهم لن يأتوا ليخرجوا أبناءك من تحت الأنقاض؛ لأنهم مشغلون بسرقة المساعدات التي أصابتهم بـ الصم، والبكم، والعمي”.

وهناك من علق على تقاعس حكومة أردوغان الدموي بعبارات أخرى، “تركيا لديها طائرات للقتل بس ما عندها هليكوبترات لإرسال المساعدات، وفرق الإنقاذ إلى المناطق، التي دمرها الزلزال في شمال وشرق سوريا”.

جندريس الجرح الذي لا يلتئم

 “جندريس المنكوبة” هكذا وصفت بعد أن لاحقها دمار الهزة الأرضية، وانهار أكثر من نصفها لتبقى وحيدة بساحة مدمرة، لا حكومة دمشق، ولا حكومة أنقرة، التي احتلتها تقوم بمسؤولياتها تجاه الضحايا، أصوات الضحايا تحت الأنقاض، وهم يناشدون لإنقاذهم.

وكان أهلها وإن كانوا خارج عفرين هم الأكثر من كانوا يساندونها، لينتشلوا الجثث بسواعدهم ومن كان خارج المنطقة كان يدعمهم بكتابتهم علها تجد آذاناً صاغية، “صلاح إيبو” عفريني الأصل كتب في بداية الحدث يرجى من وسائل الإعلام الكردية التركيز على محنة مدينة جندريس المحتلة في عفرين، التي تتجاهلها وسائل الإعلام والمعارضة، المعلومات الواردة تقول: إن نصف المدينة دمر ومعظم الأبنية الطابقية… هناك عشرات العوائل بكاملها تحت الأنقاض، حتى الآن محاولات الإنقاذ ضعيفة، وتفتقر للوسائل الضرورية؛ الإسعافات المستشفيات، الأدوية، الوقود مفقودة الرجاء من الجميع التركيز على كارثة المدينة… الأطفال والمدنيون يحتاجون إلى صوتكم، ودعمكم القوي لا تألوا جهادًا في سبيل ذلك”.

المصور آراس نشر على صفحته “رغم وجود ضحايا مازالت تحت الأنقاض، وما في آليات ومعدات خاصة للإنقاذ، والعالم عم تشيل الأنقاض بصحون والأيدين ومع ذلك كافة الدول غضت النظر عن عفريتنا، وكأنو لا توجد بكوكب الأرض، بس الحمد لله نحن فينا منا لحالنا نكون السند والدعم لبعضنا بكل شيء نحسن عليه، وأي حدا بدولة عربية أوروبية مريخية وين ما كان بيحسن يساعد رجاء لا يتردد أهالينا ورفقاتنا وجيراننا تحت الأنقاض عم تصيح وتنادينا لننقذن”.

جنديرس كما باكور كردستان، لم تتلقَ المساعدات الإنسانية والإغاثية، لإنقاذ الأرواح العالقة، في دلالة واضحة على السياسة، التي تتبعها حكومتا أنقرة ودمشق تجاه الكرد، وشاركتها في ذلك الدول التي ادعت الإنسانية وأرسلت المساعدات.

لا يؤلم الجرح إلا من به ألم

من يؤلمه الجرح وحده يحس بالألم، وهذا ما حصل مع أهالي سوريا ضحايا الزلزال وبخاصة في جندريس، سيامند علي مدير المكتب الإعلامي لوحدات حماية الشعب شارك السوريين الضحايا آهاتهم وكيف أن الدول تغافلت عن تقديم المساعدات لسوريا، فكتب على صفحته الشخصية “الفاجعة في سوريا والمساعدات لتركيا لن يرأف بالسوري إلا السوريون”.

أما الصور، التي نشرت بهذا الخصوص فكانت صورة تتضمن خريطة المناطق الأكثر تعرضاً للدمار نتيجة الهزة الأرضية الصورة كانت توضح كيف أن طائرات المساعدات الإنسانية تذهب إلى جميع المناطق المتضررة إلا سوريا “طائرات المساعدات الإنسانية لا تجد طريقها إلى سوريا”

رسام الكريكاتير عصام عيسى أيضاً اتفق مع المعلقين على هذا الأمر “في سماء سوريا لا تحلق إلا طائرات الموت والقصف”.

وتعليقات أخرى تناولتها صفحات لمواقع التواصل الاجتماعي “جسر جوي عربي نحو تركيا، والاكتفاء بالدعاء لسوريا”، ولاموا في ذلك العمق العربي.

أما فاستير ميزا فقد شرح ازدواجية المعايير الإنسانية “ازدواجية المعايير باتت حتى في القيم الإنسانية جل المساعدات الإنسانية توجهت إلى تركيا، وترك الشعب السوري ليواجه مصيره الكارثي بدون معين كان الله في عون الشعب المنكوب، ولتسقط هذه المعايير التي تنادون بها”.

السباقة في تضميد الجرح

 كانت الإدارة الذاتية السباقة في الإعلان عن تقديم المساعدات للمناطق المنكوبة وقد شكرت على الجهود المبذولة وعلى دعمها للمنكوبين من قبل الشعب، نفس الشخص الذي دعا إلى لفت النظر إلى جندريس من قبل الإعلاميين علق على هذا الأمر “القيادة السياسية والعسكرية في الإدارة الذاتية كانت السباقة لإعلان استعدادها لتقديم الدعم لكامل المناطق السورية المتضررة من الزلزال، لكن كيف يمكن إيصال المساعدات إلى جندريس المنكوبة، التي لم تقدم تركيا بصفتها سلطة احتلال أي مساعدة لتلك المنطقة والنظام السوري لم ولن تقدم شيء لتلك المنطقة”.

عمار الصياد شخص آخر شكر بدوره الإدارة الذاتية على هذه المبادرة “كل الاحترام والتقدير لموقفهم الإنساني نعم الأخوة الأكراد، أهل النخوة كل الشكر لهم في وقت وقفت جميع الدول العربية متفرجة أو تدعم تركيا، وجسور جوية على تركيا وتركيا دولة عظمة وطلبت استغاثة المستوى الرابع فكيف حال سوريا 12 سنة من الحرب نعجز عن شكركم، وموقفكم المشرف ونعلم حق العالم أن أذيناكم بما فيه الكفاية، ولكن أعذرونا وسامحونا نحن وأنت واحد، وللأسف فرقتنا مصالح الدول”.

ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

تجاوزت الـ 324 تريليون دولار…الديون العالمية تسجل مستوى غير مسبوق
الإقتصاد والبيئة

تجاوزت الـ 324 تريليون دولار…الديون العالمية تسجل مستوى غير مسبوق

08/05/2025
مدته 30 عاماً.. عقد تشغيل مرفأ اللاذقية يضمن ربح صافي للدولة يصل لـ 70%
الإقتصاد والبيئة

مدته 30 عاماً.. عقد تشغيل مرفأ اللاذقية يضمن ربح صافي للدولة يصل لـ 70%

08/05/2025
وحدات المياه في الطبقة.. مساعي مستمرة لتخفيف الأعباء على الأهالي
الإقتصاد والبيئة

وحدات المياه في الطبقة.. مساعي مستمرة لتخفيف الأعباء على الأهالي

08/05/2025
رواية “سقوط الديكتاتور” حاضرة في معرض أبو ظبي الدولي للكتاب
الثقافة

رواية “سقوط الديكتاتور” حاضرة في معرض أبو ظبي الدولي للكتاب

08/05/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة