• Kurdî
الجمعة, مايو 9, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

الشهيد رمضان رمو…فراسة مستشرفي مستقبل الكرد

08/02/2023
in المجتمع
A A
الشهيد رمضان رمو…فراسة مستشرفي مستقبل الكرد
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 1

روناهي/ الدرباسية -يستمر الشعب الكردي، بتقديم فلذات كبده دفاعاً عن أرضه، فمنذ عقود، يخوض هذا الشعب نضالاً عظيماً في سبيل ثورته، التي كانت اللبنة الأساسية لتغيير الواقع، الذي كان يعيش فيه، والشهيد “رمضان رمو” خير شهيد، الذي سعى طيلة حياته لأجل الوصول إلى واقع جديد تستطيع الشعوب قول كلمتها فيه.

إن أي ثورة جماهيرية تقوم، هي بحاجة ركائز تستند عليها هذه الثورة، ومن أهم الركائز التي يجب أن تتوفر لانتصار أي ثورة، هي العقيدة والتضحية.

وفي ثورة الشعب الكردي، كات هاتان الركيزتان حاضرتين على الدوام، حيث أن هذا الشعب على أهبة الاستعداد دائماً للتضحية في سبيل ثورته، وقد قدم لقاء ذلك عشرات الآلاف من الشهداء والجرحى، في سبيل انتصار هذه الثورة.

كما أن العقيدة، التي يجب أن تكون موجودة لدى الشعوب الثائرة، هي أيضاً حاضرة في قلب الشعب الكردي، وهي فلسفة الأمة الديمقراطية، القائمة على أساس أخوة الشعوب، والتي كان القائد عبد الله أوجلان مهندسها.

لا شك بأن شهداء ثورة كردستان، والتضحيات التي قدموها، بحاجة إلى أعوام وعقود للوفاء بحقهم في الذكر والخلود، ولكن مع ذلك، لا بد من تسليط الضوء دائماً على حياتهم، التي عاشوها، وعلى البيئة، التي نشؤوا فيها.

في هذا التقرير، نسلط الضوء على حياة الشهيد “رمضان رمو”، من مواليد ناحية الدرباسية 1960، الذي ضحى بنفسه فداء لوطنه ولشعبه، والذي لم يتراجع عن النهج الثوري حتى ارتقى إلى مرتبة الشهادة.

استشراف المستقبل

 وللحديث أكثر عن حياة الشهيد “رمضان رمو”، التقت صحيفتنا “روناهي” مع زوجة الشهيد، “مردية خليل”، حيث أشارت في بداية حديثها إلى: “كان الشهيد رمضان يتمتع  بأخلاق إنسانية عالية، حيث لم يكن يقبل بالظلم ضد أي كان، وكان دائم التفكير في الشعب وأحوال الشعب، وكان متأثراً بالظلم، الذي يتعرض له الشعب الكردي، لذلك، كان  يسعى دائماً لتحرير شعبه من الواقع المظلم الذي يعيشه، إضافةً إلى ذلك، أنه كان شديد التفاؤل بمستقبل الشعب الكردي، حيث كان يشدد دائماً على أن الشعب الكردي سيحقق انتصارات عظيمة، حيث كان يقول بأننا كشعب سنمتلك وسائل إعلامية، وسنصبح أصحاب مؤسسات، وستكون لنا كلمتنا الحرة، ولكن بسبب الظروف، التي كنا نعيشها في حينه، لم أكن أصدق أن ما يقوله سيتحقق، كنت أقول له دائماً بأنك مفرط في أحلامك، وأن ما تقول من المستحيل أن يتحقق، ولكنه كان يؤكد دائماً على ما يقوله، أي أنه كان يستشرف المستقبل، وها نحن نعيش اليوم في المستقبل الذي كان يتنبأ به الشهيد رمضان”.

التأثر بروح الثورة

 وتابعت: “دائماً، يعدّ الشهداء شموعاً لإنارة الدرب للأجيال اللاحقة، كما أن البطولات، التي يُبديها هؤلاء الشهداء، تكون دافعاً لأولادهم، وأحفادهم لاستكمال ما بدؤوا به، لذلك، نرى بأن التضحية والشهادة غير مقترنين بجيل واحد، بل أن الشعب الثائر، كما الشعب الكردي، يقدم الشهداء على الدوام، حتى تحقيق النصر، الذي يليق بدماء هؤلاء الشهداء”.

وشددت في حديثها: “كان الشهيد رمضان يحثنا دائماً على الالتحاق بالثورة، والعمل من أجل الثورة، والتضحية في سبيلها، وقد أثرت روحه الثورية فينا جميعاً، حيث أن منزلنا بات مفتوحاً لكل الرفاق، الذين كانوا يأتون إلى روج آفا، كما أن عائلتنا باتت معروفة بوطنيتها وبإخلاصها لثورة شعبها، بالإضافة إلى ذلك، عمله الدؤوب للثورة ولفكر القائد عبدالله أوجلان، حيث أنه كان يقوم بعمله الثوري على دراجته الهوائية، فكان يقوم بتوزيع المنشورات والبيانات على تلك الدراجة بين الجماهير، كما كان يقوم بتنظيم الاجتماعات دائماً للشعب، ويحثهم على مساندة الثورة”.

الإصرار على النضال

 أضافت مردية قائلةً: “بسبب نضاله المستمر، كان الشهيد رمضان يتعرض للكثير من المضايقات والاعتقال، وإحدى هذه المضايقات كانت على يد حكومة دمشق، حيث كان يعتقل الشهيد رمضان دائماً، ويتعرض للتعذيب، وسبب ذلك هو العمل الثوري، الذي كان يقوم به الشهيد رمضان في تلك الفترة، ولكن بالرغم من كل ما تعرض له من تعذيب وضرب، كان الشهيد رمضان يواصل عمله النضالي عند إطلاق سراحه، وقد أدى آخر اعتقال له إلى استشهاده تحت التعذيب في سجن غويران في عام 1993”.

اختتمت “مردية خليل”، زوجة الشهيد رمضان، حديثها: “بعد استشهاد الشهيد رمضان استكملنا أنا، وأولادي الدرب الذي سار عليه، ونحن مستمرون حتى هذه اللحظة في العمل في كنف الثورة، وسنبقى على هذا الخط حتى اللحظة الأخيرة من حياتنا”.

ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

تجاوزت الـ 324 تريليون دولار…الديون العالمية تسجل مستوى غير مسبوق
الإقتصاد والبيئة

تجاوزت الـ 324 تريليون دولار…الديون العالمية تسجل مستوى غير مسبوق

08/05/2025
مدته 30 عاماً.. عقد تشغيل مرفأ اللاذقية يضمن ربح صافي للدولة يصل لـ 70%
الإقتصاد والبيئة

مدته 30 عاماً.. عقد تشغيل مرفأ اللاذقية يضمن ربح صافي للدولة يصل لـ 70%

08/05/2025
وحدات المياه في الطبقة.. مساعي مستمرة لتخفيف الأعباء على الأهالي
الإقتصاد والبيئة

وحدات المياه في الطبقة.. مساعي مستمرة لتخفيف الأعباء على الأهالي

08/05/2025
رواية “سقوط الديكتاتور” حاضرة في معرض أبو ظبي الدولي للكتاب
الثقافة

رواية “سقوط الديكتاتور” حاضرة في معرض أبو ظبي الدولي للكتاب

08/05/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة