• Kurdî
الجمعة, مايو 9, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

بعد ارتفاع أسعار الأدوية “من شو بتشكي الأعشاب سيد راسي”

07/02/2023
in قراءة وتعليق
A A
بعد ارتفاع أسعار الأدوية “من شو بتشكي الأعشاب سيد راسي”
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 1
حسام الدخيل_

“فوق الموتة عصة قبر”، لسان حال السوريين هذه الأيام، بعد أن أكرمتهم الحكومة بزيادة أسعار الأدوية، بنسب وصلت إلى 100%، وهي الزيادة الثانية خلال فترة قصيرة بعد أن قامت برفعها بوقت سابق بنسبة 30%.
وبررت حكومة دمشق زيادة أسعار الأدوية، بعدم استقرار سعر الصرف من جهة ولحرصهم على تأمين أصناف دوائية، وقالت في هذا الصدد: إن المعامل توقفت عن إنتاجها (لأنها ما عم توفي معهم) على حسب رواية الحكومة، ومستودعات، ومعامل الأدوية.
الرواية المبكية
وعلى مبدأ «ما حدى أحسن من حدى»، بدأت معامل الأدوية، والمستودعات بحجب أصناف دوائية كثيرة، في بادرة غير إنسانية منهم، بعدما تحولت فيما سبق إلى دكاكين وبسطات، أشبه بدكاكين الخضرة والفروج، لا حسيب عليهم ولا رقيب، وكلٌ يغني على ليلاه، وباتوا كغيرهم من تجار الحروب، والأزمات في البحث عن المال، ونشله من جيوب الفقراء (بالقانون طبعاً).
ولأنه “حارتنا ضيقة ونعرف بعضنا”، بدأ أصحاب المعامل، والمستودعات بالخطة (4-4-2)، المتعارفة لدى عموم الشعب السوري، حيث قاموا بوقف تزويد الصيدليات بأهم الأصناف الدوائية، وأدوية الأمراض المزمنة، طبعاً طمعاً في زيادة السعر، “مثلهم مثل غيرهم، أهم شي الدراهم، وعمرو ما حدى يعيش”.
ولأن لدينا حكومة حكيمة، وتعرف تتعامل مع الأزمات، وصار عندهم خبرة بطريقة تسليت الخازوق للمواطن، بدأت سيل التصريحات الباكية على حال أصحاب المعامل، والحال، التي وصل إليه المواطن بعد فقدان الأدوية، وكيف سيعيش أصحاب الأمراض المزمنة بعد فقدان الأدوية اللازمة لهم، وبعد دمعتين ثلاثة جاءت الفكرة الحارقة الخارقة المتفجرة، للمسؤول، الذي “قلبه على شعبه”، وأعطى زيادة بنسبة 100% لغالبية الأصناف الدوائية، و”هيك قدر ينام مرتاح”؛ لأن الملياردير صاحب المعمل خطي “زاد ربحه شوي مشان يقدر يطعمي ولادوا بالفورسيزن، ويحسن من نفسياتهم برحلة على جزر المالديف”.
مفقود في بخس الثمن ومتوفر في ارتفاعه
وأكد الصيدلاني، معن مهيوب في منشور على صفحته على فيسبوك، فهمه التام لخطة الحكومة، ومعامل ومستودعات الأدوية، نيتهم رفع أسعار الأدوية، حيث كتب: “صحة المواطن بتهمنا لهيك فاتحين صيدلياتنا من وجه الصبح حتى آخر الليل، لتأمين حاجة المواطن من الزهورات والشامبو والفيكس، أما الأدوية فنحنا نعتذر بسبب خطة الوزارة والمعامل، “نقطع المادة بعدين نرفع سعرها منشان تتوفر”، وأرفق المنشور بصورة رفوف صيدليته فارغة، وخالية بشكل شبه تام من الأدوية.
طبعاً وبقدرة قادر وبعد ساعات من إصدار قرار رفع أسعار الأدوية، توفرت أصناف كثيرة من الأدوية بالسعر الجديد، وبهذه الطريقة تكون الحكومة قد سجلت الهدف رقم ألف في شباك المواطنين.
حكومة تقتل مواطنها ببراءة أطفال
وهذا ما أكدته الصحفية خلود عيوش في منشور على صفحتها على فيسبوك، قالت فيه: “اليوم توفرت الأدوية حتى المفقودة منها، والسبب ارتفاع الأسعار، واعدّت ما يجري هو إبادة جماعية للمرضى بطريقة إجرامية لطيفة على حد وصفها.
وتابعت “حكومتنا الكيوت تقتل الفقير ببراءة الأطفال”.
وأضافت “الناس تمشي بالشارع عم تحاكي حالها، والمصيبة الكبرى الراتب ثابت”.
وأرفقت المنشور برسم كاريكاتوري للرسام عبد الهادي شماع يصف فيه حال المواطن بعد ارتفاع أسعار الأدوية.
“العذر أقبح من الذنب”
وبدوره أكد نقيب صيادلة دمشق أن 30% من أصناف الأدوية توفرت بعد ارتفاع سعرها، “يعني سبحان الله مثل السحر ترتفع الأسعار من هون وتتوفر المادة من هون مثل ما تعودنا بكل مرة”، المهم ما علينا نرجع لتصريح نقيب الصيادلة بدمشق حسن ديروان، الذي توقع أيضاً توفر كافة أصناف الأدوية خلال مدة أقصاها عشرة أيام، وبالتالي سيشهد قطاع الدواء تحسناً كبيراً، «فيما ستسوء حالة المريض لأن ما معو ياكل لحتى يشتري الدوا». ديروان أعلن أنه قبل رفع أسعار الأدوية، ورد عدد من الشكاوى على صيادلة باعوا أدوية بأسعار زائدة عن سعرها النظامي وتم تنظيم الضبوط حول هذا الموضوع ومعالجتها، كما أن هناك العديد من الشكاوى التي وردت إلى النقابة، لم تكن محقة بعد التدقيق بها، مشيراً إلى أن هناك تشدداً في الرقابة على الصيادلة؛ لمنع بيع أي صنف دوائي بغير سعره النظامي، (طبعاً هالحكي مو وارد أبداً، لأن الصيدليات صارت مثل بسطات الخضرة، كل بسطة، عفواً قصدي كل صيدلية تبيع بسعر شكل).
زيادة الأسعار شملت (12826) زمرة دوائية من مختلف معامل الأدوية المحلية، وعلى الرغم من الزيادة، التي وصلت إلى مائة بالمائة، وفي بعض الأصناف ارتفعت ضعفين، وثلاثة أضعاف، ولا يزال أصحاب المعامل يرون: إن الزيادة لا تكفي لسد الفجوة الموجودة في الوقت الحالي، وإن الزيادة يجب أن تكون أكثر من ذلك.
ونقل موقع الاقتصاد السوري عن أحد أصحاب معامل الأدوية، الذي فضل عدم ذكر اسمه، أن معظم معامل الأدوية تضطر إلى التعامل مع موردين، ووسطاء لشراء المادة الفعالة، وأن أسعار الأدوية المنتجة في القطاع العام، هي أعلى بأضعاف من إنتاج القطاع الخاص.
وبين، أن أسعار مواد التعبئة محلية الصنع ارتفعت إلى خمسة أضعاف سعرها، الذي كانت عليه حين تم فرض التسعيرة الأخيرة، وأشار إلى أن آخر تسعيرة فرضتها “وزارة الصحة” كان سعر صرف الدولار وفق نشرة “مصرف سوريا المركزي” 2,525 ليرة سورية، بينما وصل سعر الصرف حاليا 4,522 ليرة سورية، وتم رفع أسعار جميع المواد المستوردة، وحتى المنتجة محليا باستثناء الأدوية.
“إن ما نفعت ما بتضر”
وعلى هذه الحال، عزيزي المواطن المريض المعتر المنتوف، صار عندك خيارات للموت، إذا ما متت من المرض تموت بالجلطة من سعر الأدوية يلي صار أبسط نوع منها قد نص راتب موظف حكومي على سن ورمح.
بما أنو المواطن السوري عرف بحبه للحياة، وقدراته على الصمود وقدرته على التكيف مع جميع الظروف الصعبة، ولا يوجد في قاموسه شيء اسمه استسلام، بعد ارتفاع سعر الأدوية في سوريا، يلجأ المواطنون إلى التداوي بالأعشاب، وباتوا يستذكرون الحلاق، أبو عصام بمسلسل باب الحارة، وكيف أعاد الصحة لمعظم شباب، وعضوات حارة الضبع، ولم يتوقف الأمر عند ذلك، بل يلجؤون إليه من الحارات المجاورة من أجل مداواة مرضاهم، وهو لم يكن يعرف العقاقير الطبية الحديثة، فقد كان يركن في زاوية من محلة مجموعة من الأعشاب الطبية استخدمها لعلاج معظم الأمراض، وفي هذه الأثناء يتواتر في أذهانهم صوت، أبو نجيب وهو يخبرهم بمقولته الشهيرة “ليش البعزقة لك عمي، من شو تشكي الأعشاب سيد راسي”، وعلى مبدأ “إن ما نفعت ما بتضر، توكل السوريون على الله، وقرروا التكيف مع الظرف حتى الوصول إلى موتهم مسرورين”.

ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

تجاوزت الـ 324 تريليون دولار…الديون العالمية تسجل مستوى غير مسبوق
الإقتصاد والبيئة

تجاوزت الـ 324 تريليون دولار…الديون العالمية تسجل مستوى غير مسبوق

08/05/2025
مدته 30 عاماً.. عقد تشغيل مرفأ اللاذقية يضمن ربح صافي للدولة يصل لـ 70%
الإقتصاد والبيئة

مدته 30 عاماً.. عقد تشغيل مرفأ اللاذقية يضمن ربح صافي للدولة يصل لـ 70%

08/05/2025
وحدات المياه في الطبقة.. مساعي مستمرة لتخفيف الأعباء على الأهالي
الإقتصاد والبيئة

وحدات المياه في الطبقة.. مساعي مستمرة لتخفيف الأعباء على الأهالي

08/05/2025
رواية “سقوط الديكتاتور” حاضرة في معرض أبو ظبي الدولي للكتاب
الثقافة

رواية “سقوط الديكتاتور” حاضرة في معرض أبو ظبي الدولي للكتاب

08/05/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة