سياسية - اجتماعية - ثقافية - عامة، تأسست عام 2011

في الأسطر… رؤية وبحث أدق لعام الحسم

 بيريفان خليل_

حمل العام الرابع والعشرون من المؤامرة، انتهاكات أكثر في إيمرالي، في صورة أكثر قتامية للسياسة المتبعة هناك، فلا معلومات عن القائد عبد الله أوجلان، ولا موافقة على طلب رؤية ولا حراك دولي، أو قيام مؤسسة حقوقية تجاه هذا الأمر، فما كان على الشعوب المتمسكة بفكر القائد إلا أن تصعد نشاطاتها وفعالياتها لإيصال صوتها لآذان تأبى أن تسمع.
ما تضمنه فكر وفلسفة القائد عبد الله أوجلان من حلول لقضايا عالقة لدى شعوب العالم، قد ساهم في انتشار فكره على مدى واسع بين الشعوب باختلاف الأعراق، والأثنية، والطوائف، فالكل اتخذ من فكره نهجاً بما يتناسب مع قضيته، من هذا المنطلق اعتبره الكثيرون المرشد والرسول، الذي يمهد لهم طريق الخلاص، وخلال 24 سنة من أسره عبر مؤامرة دولية، انتشر هذا الفكر أكثر من ذي قبل، حيث لم تستطع قيود معتقله منع هذا الفكر من الانتشار، وبقي التواصل معه على شكل لقاءات مع ذويه، ومع المحامين، ولكن شيئاً فشيئاً وجدت سلطات دولة الاحتلال التركي بمشاركة دولية فرض أساليب قمعية حتى في اعتقاله، فكانت العزلة وتشديدها خاصة في السنوات الأخيرة سبيلهم ظناً منهم أنهم سيفرقون بين قائد، وبين شعوب عطشى تشربت فكره، لذلك منعت سلطات إيمرالي انتشار فكره في أنحاء العالم.
وعلى خلاف ما خططت له دولة الاحتلال التركي، والدول التي شاركتها في المؤامرة والعزلة، بقيت الشعوب صامدة في مطلبها من أجل قائدها، وتعمقت أكثر في فكره وفلسفته، وأصبح شغلهم الشاغل هو معرفة وضع القائد، ورفع العزلة عنه، وفك أسره جغرافياً، وعلى هذا الأساس لم تتوقف الفعاليات، والنشاطات من أجل هذا الأمر، فتحفظت المؤسسات والمنظمات الإنسانية والحقوقية، وعلى رأسها اللجنة الأوروبية لمناهضة التعذيب في المعتقلات CPT التي آثرت التكتم عن وضع القائد، وتغافلت عن أداء وظيفتها في هذا الأمر.
ذوو القائد عبد الله أوجلان، والقيادي في الحزب، الذي أسسه (حزب العمال الكردستاني) وشخصيات من شعوب أخرى، وذات مراكز في مناطق مختلفة من العالم، اهتموا بهذا الشأن، وكانت لهم رؤية على فكر القائد والمؤامرة، التي حِبكت ضده، وما المخطط له في قادم الأيام.

رؤية أقارب القائد أوجلان تكشف الخفايا
ولأن ذوي القائد هم الأقرب والساعون الأكثر للتقرب قانونياً مع قضية القائد، والعزلة المفروضة عليه، فقد كان لهم رؤى بخصوص ما يحصل، ففي بداية العام الجاري كشف شقيق القائد أوجلان السياسة الرامية إلى تشديد العزلة على القائد والغاية منها، لافتاً إلى أنه لم يحصل على معلومات عن القائد عبد الله أوجلان، وبأن الحقوق والعدالة فيما تتعلق بالقائد، لا يتم تطبيقهما، وأشار إلى أن رغبات الدولة، والسلطة بعدم حل المشكلة الكردية، هي التي تقف خلف هذه العزلة المشددة.
ولأن شقيقه كان أكثر شخصاً ذهب إلى إيمرالي من أجل اللقاء به، فقد كان لديه ما يقوله للشعوب المدافعة عن القائد: “عبد الله أوجلان يحاول حل المشكلة الكردية في تركيا منذ 22 عاماً، ولكن الدولة والحكومة لا تريدان ذلك، لأنهم يستفيدون من بقاء المشكلة دون حل، وعلى هذا يواصلون سلطتهم”.
وقد ركز شقيق القائد على ضرورة فتح باب إيمرالي لحل القضايا العالقة: “المشكلة الأكبر في تركيا هي المشكلة الكردية، إذا ما تم حل هذه المشكلة في عام 2023 فإنه سيتم حل المشاكل من الناحية الديمقراطية، والاقتصادية، والسياسية، إذا ما تم فتح إيمرالي، فإن القضية الكردية ستُحَل بشكل ديمقراطي، هذه الحقيقة تطبق على السلطة، وعلى المعارضة، التي تطمح للسلطة، مفتاح الحل إذا هو القائد عبد الله أوجلان، ويجب أن تفتح أبواب إيمرالي على الفور”.
ما وراء المؤامرة وسياسة العزلة
وإن تطرقنا إلى رؤية القيادين في حزب العمال الكردستاني، فإننا نجد أن المؤامرة مستمرة ضد القائد، وإن القضية أعمق من أن نعرفها، وإن ما يحصل في المحيط ليس معزولاً عما يحصل للقائد في معتقله.
عضو الهيئة القيادية لحزب العمال الكردستاني دوران كالكان، أظهر النظام الممارس في إيمرالي: “إن هذا الكم الكبير من انتهاك القانون، والظلم، والضغط، والعزلة المشددة، والظلم، يظهر حقيقة نظام إيمرالي، فسجن إيمرالي يجسد نظام الإبادة الجماعية، لذلك تم الإقدام على هذه المؤامرة الدولية في تنفيذ الإبادة الجماعية، والتي مازالت مستمرة، ومتواصلة منذ 24 عاماً من خلال أسلوب نظام إيمرالي، فالأمر الذي يُقال عن العزلة المشددة، هو هجوم نحو الإبادة المستمرة، فهو هجوم بغاية السوء والإبادة، ففي الحقيقة، إن هجوم العداء للقائد يستمر من خلال أسلوب العزلة ضمن شروط وظروف إيمرالي”.
واتفق مع شقيق القائد أوجلان، أن ملف قضية القائد، ووضع الشعب الكردي مرتبطان ببعضهما: “إن الوضع القائم في إيمرالي هو الوضع ذاته، الذي يجري بحق المجتمع الكردي، فمهما يكن الوضع في إيمرالي، ومهما تكن المعاملة مع القائد أوجلان، فهي نفسها التي تُمارس بحق الشعب الكردي”.
وفي جوهر حديثه ذكر بعض التواريخ الأليمة، والتي على أساسها تستمر المؤامرة “إيمرالي ليس فقط سجناً، بل هو استمرار للمؤامرة الدولية، فما هي المؤامرة الدولية؟ هي مجزرة باريس، وهي الاغتصاب في وان، والاحتلال في عفرين، والهجوم الكيماوي في الزاب، بعبارة أخرى، هذه هي المؤامرة، لذلك، فإن المشاهد العملية لنظام الإبادة الجماعية في إيمرالي هي هذه الأفعال، وينبغي على المرء أن يرى هذه الأمور، ويفهمها”.
وكما وصفها: “إيمرالي هو مركز نظام الإبادة الجماعية، هناك يتم تدمير الكردياتية، يريدون إكمال الإبادة هناك، وطالما يوجد هذا النظام، فمن يمكنه التحدث عن الحلول، وعن الديمقراطية والإنسانية، فلا يمكن التحدث بهذه المفاهيم مطلقاً، لذا يجب أن نفهم بشكل صحيح، أن نحرر أنفسنا من الأفكار الخاطئة، طبعا المؤامرة الدولية، لا يجب أن نستخف بها، فيجب أن نناقشها ونقيمها والعذاب الذي يحدث منذ 24، 25 عاماً، ويجب أن يتوضح أي نوع هذا الهجوم؟ لماذا نفذ مثل هذا الهجوم؟ لماذا شارك الجميع في مثل هذا الهجوم؟ ماذا كان هدف الذين شاركوا في هذه الهجمات؟ من كانوا؟ لماذا شكلوا مثل هذا الاتحاد؟ أصبح العالم واحداً في رأيه حول هذه المؤامرة، فأرادوا تضييق الخناق على القائد أوجلان، وقد تركوه في إيمرالي وحيداً.
وفي رؤية أخرى يجد القيادي بأن: “المؤامرة الدولية كانت بمثابة هجوم إبادة ضد القائد أوجلان، ولأنهم لم يستطيعوا النيل منه، أرادوا إعدامه بخطة 15 شباط، ولأنهم لم يقدروا على إعدامه فقد أنشؤوا نظام التعذيب، والعزلة المتمثلة في إيمرالي، وهذه المرة أرادوا هزيمة القائد أوجلان فكرياً وسياسياً من خلال ممارسة سياسة العزلة، وبما أنهم لم ينجحوا في ذلك، فإنهم يفرضون الآن نظام قطع العلاقات بشكل مطلق.
 وفي إيمرالي تستمر العزلة المشددة، ومن الواضح أن المؤامرة مستمرة مثل نظام العزلة، والتعذيب في إيمرالي، وهذا الأمر بحد ذاته يجسد نظام الهجوم على القائد أوجلان، فالعزلة أيضاً هي من أساليب الإبادة”.

عام الحسم في نظر القيادة
وسلط الضوء في حديثه على أهمية التركيز على العام 25 من المؤامرة: “إن العام 25 هو عام مهم للغاية، وينبغي أن نؤكد عليه بشكل أساسي، لاحظوا أن هجمات العدو، والمتآمرين تصاعدت كثيراً، كما أن المقاومة قوية أيضاً، حيث يجري هجوم شامل ضدنا لمحونا من الوجود، فيما نحن في خضم مقاومة شاملة، وبهذا الشكل ندخل العام 25 ، أي أن هذا العام قد قلنا “يجب أخذه بعين الاعتبار من الناحية القانونية”، لكنه أيضاً فترة جدية من الناحية السياسية، وهي مرحلة كبيرة جداً للنضال، وهي فترة للتغيير، حيث سيحدث ضمن العام الخامس والعشرين أمراً ما، فالوضع على هذا الشكل، أي يمكن فتح الطريق أمام بداية هزيمة المؤامرة، ويمكن أن تكون بدايتها، أي يمكن أن يبدأ نظام أكثر فاشيةً وقمعاً، وأن يبدأ هجوم أكثر قساوة، وبإمكان كلاهما أن يحدث، ولدى كلاهما قابلية للهجوم، ويتوجب علينا أن نرى ذلك الأمر، حينها سنتعامل بحذر أكثر من هذا العام الخامس والعشرين، ونتصرف بأكثر مسؤولية، ويجب على الشعب الكردي، والوطني، والمرأة، والشبيبة، وأصدقائنا، والقوى الثورية، والديمقراطية التعامل بحذر أكثر، فهي فترة مهمة للغاية، وهنا يمكننا تحقيق النصر، ويمكن أن يصبح نضال العام الخامس والعشرين نضال النصر، ويمكنه إفساح الطريق أمام مرحلة تحقيق النصر، فبقدر ما هو مهم للغاية، فهو حاسم أيضاً”.
نظرة نسوية ودعوة عامة
ما قالته عضوة البيلدو في برلمان منطقة الباسك المتمتعة بالحكم الذاتي، أويهانا إتكسيباريتا في العام الرابع والعشرين من المؤامرة خير دليل على أن فكر القائد نشر على نطاق واسع، حتى وصل إسبانيا فانضم مطلبها مع مطالب الشعوب التواقة للحرية، “إن قائد الشعب الكردي عبد الله أوجلان يجب أن يكون قادراً على مقابلة محاميه، ودعت مؤسسات الاتحاد الأوروبي للضغط على تركيا من أجل ذلك، معتبرة القائد صديقاً لبلاد الباسك”.
وأكدت أويهانا: أن شعب الباسك يعرف جيداً أنه يتم اعتقال قادة حركات التحرر الوطني: “نعرف بأنه تم اعتقاله بسبب علاقات الاتحاد الأوروبي، ومجلس أوروبا مع تركيا، ولكن يجب أن تزور اللجنة الأوروبية لمناهضة التعذيب في المعتقلات (CPT) القائد أوجلان، والسماح للمحامين وعائلته بمقابلته، من الضروري أن تكون هناك ضغوط على تركيا بهذا الجانب”.
وفيما يتعلق بها، فإن القائد عبد الله أوجلان قائد عالمي، حصل على دعم الشعب، وهو داعم للحل السلمي، وهو الأساس في الحل وإنهاء الحرب.
أما الناشطة السياسية المصرية، والدكتورة في العلوم السياسية، فريناز عطية، فإنها ترى بأن الاجراءات، التي تفرضها تركيا على القائد عبد الله أوجلان هي إجراءات بعيدة تماماً عن الإنسانية، وعن قوانين حقوق الإنسان. ولأن المرأة في ريادة المطالبين بفك أسر القائد جسدياً، فإن الدكتورة كانت لها دعوة خاصة للنساء: “القيام بالنشاطات، سواء تلك، التي تخص الجانب الفكري، أو التي تخص الجانب الحركي على أرض الواقع، من خلال الإدلاء بالبيانات، وعقد مؤتمرات وندوات ومحاضرات توعوية، حول كل ما يخص أفكار القائد أوجلان، ودراسة النموذج الخاص بأفكاره المتمثلة بمشروع الأمة الديمقراطية، الذي طبق على أرض الواقع في شمال وشرق سوريا”.

فعاليات تنادي بتحرير القائد جسدياً
ومع انتهاء العام الرابع والعشرين من المؤامرة، ودخول العام الخامس والعشرين هناك فعاليات، ونشاطات كثيرة تقام في جميع أنحاء العالم، حيث سيبدأ الأمميون بمسيرتهم في يوم السادس من شباط في ساحة نيوفا في العاصمة السويسرية جنيف في الساعة 9:30 صباحاً، وفي السابع من شباط سيتوجهون إلى لوزان، وفي الثامن من شباط، سيتوجهون إلى برن، وفي التاسع من شباط سيتوجهون إلى سولوثورن، وفي العاشر من شباط سيكملون مسيرتهم حتى مدينة بازل، حيث سينهون مسيرتهم بتجمع حاشد في مدينة ستراسبورغ.
وأفاد الناشط الكولومبي كاميلو توريس بخصوص هذه المسيرة، أنهم كأمميين، ومن خلال مسيرتهم التي يقومون بها ضد العزلة على القائد عبد الله أوجلان، يريدون إيصال أصواتهم إلى كافة المنظمات الأوروبية.
وصرح لوكالة أنباء الفرات، بأنهم يريدون أن تشارك جميع شعوب العالم باختلاف ألوانهم في هذه الفعالية، “نريد أن نرسل رسالة تصل إلى وجهتها ضد هذه العزلة المستمرة على القائد، لذلك ندعو الجميع للسير معنا، حتى نصعد من وتيرة نضالنا، ونتوجه بالحرية الجسدية للقائد”.
kitty core gangbang LetMeJerk tracer 3d porn jessica collins hot LetMeJerk katie cummings joi simply mindy walkthrough LetMeJerk german streets porn pornvideoshub LetMeJerk backroom casting couch lilly deutsche granny sau LetMeJerk latex lucy anal yudi pineda nackt LetMeJerk xshare con nicki minaj hentai LetMeJerk android 21 r34 hentaihaen LetMeJerk emily ratajkowski sex scene milapro1 LetMeJerk emy coligado nude isabella stuffer31 LetMeJerk widowmaker cosplay porn uncharted elena porn LetMeJerk sadkitcat nudes gay torrent ru LetMeJerk titless teen arlena afrodita LetMeJerk kether donohue nude sissy incest LetMeJerk jiggly girls league of legends leeanna vamp nude LetMeJerk fire emblem lucina nackt jessica nigri ass LetMeJerk sasha grey biqle