• Kurdî
الجمعة, مايو 9, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

حتى أنتِ يا دمشق!؟

03/01/2023
in قراءة وتعليق
A A
حتى أنتِ يا دمشق!؟
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 0
بيريفان خليل_

لم تنحصر ردود الفعل الشعبية الرافضة للتدهور الاقتصادي في درعا والسويداء، بل تعدت ذلك لتتسع في المركز الأساسي للحكومة؛ دمشق، فباتت العبارات الجدارية فاضحة لإخفاق الحكومة بإدارة المنطقة، وعدم تمكنها من وضع حلول لتجاوز الأزمة “فحتى أنتِ يا دمشق لم يعد بإمكانك تحمّل الأزمات”.
تشهد سوريا على مدى أكثر من عقد من الزمن أزمات عدة تشكلت نتيجة تراكمات السنين وزادها عقدةً بعد الحرب السوريّة التي اندلعت شراراتها في 2011، منذ ذلك الوقت وحتى الوقت الحاضر عدا الثوار الذين كانوا يرددون مطالبهم على ألسنتهم بحرية يطالبون فيها بإسقاط النظام الحاكم وتحسين الوضع المعيشي، كانت الجدران فسحة ليكتب عليها السوريون آمالهم ومطالبهم، خاصةً مع تصاعد الاحتجاجات والتظاهرات في عدة مناطق سوريّة قُبيل العام الجديد.
وكانت العاصمة هي الأخرى إحدى المناطق السورية التي شهدت مثل هكذا صور ومشاهد، حيث شارك ناشطون محليون صور لعبارات جدارية كتبت في كل من حي الميدان الدمشقي ومدينة الكسوة والحجر الأسود والزبداني تطالب بإسقاط حكومة دمشق وأخرى تنتقد الغلاء والفساد الكبير في البلاد، لا سيما في ظل الوضع المعيشي السيء، وفقدان المواد الأساسية وبخاصةٍ المحروقات منها، ناهيك عن عدم قدرة المواطنين على شراء اللوازم الضرورية.
حيث بلغ ثمن ليتر البنزين نحو 20 ألف ليرة سوريّة، أما أسعار المواد الغذائية فأنها ترتفع بشكلٍ يومي مع انخفاض قيمة الليرة السوريّة أمام الدولار الأمريكي، حيث وصل سعر صرف الدولار الواحد قرابة الـ 7000 ليرة سوريّة، علماً أن المرتب الحكومي لايزال متدني ويبلغ معظمه أقل من 150 ألف ليرة أي ما يعادل شراء 12 لتر من الزيت النباتي فقط، أو سبعة ونصف ليتر من البنزين.
فما فجّر البركان لدى السوريين مرةً أخرى أو بمعنى آخر الاستمرار بالاحتجاجات والمظاهرات هو أن الوضع يزداد سوءاً ولم تشهد سوريا مثل هكذا أزمات سابقاً، والرسائل المكتوبة على الجداران في دمشق تكشف بأن الوضع لم يعد يُطاق، فلا مازوت يُدفئ السوريين بالشتاء حتى تعطلت الكثير من المؤسسات العامة والحكومية وبخاصةٍ المؤسسات التعليمية كحل إسعافي طرحته الحكومة (بدال ما تكحلها تعميها)، وعلى منوالها مادة البنزين التي على أساسها توقفت الكثير من مركبات النقل وارتفعت الأسعار المتمسكة بوجودها على الخطوط، أما الكهرباء فقد أصبحت شبه معدومة، وبالنسبة للمحال التجارية والأسواق فمعظمها أغلقت أبوابها في العاصمة، ولعل الخبز أيضاً كان ضمن لائحة المواد التي فُقِدت في الأسواق وإن وجدت فبأسعار مرتفعة، وبالنسبة للغاز فتقريباً يقارب سعر أسطوانة الغاز الواحدة بوزن 21 كيلو غرام الراتب الشهري للموظف الحكومي 115 ألف ليرة سوريّة.
المواقع الأساسية التي تم كتابة العبارات عليها كانت أغلبها المؤسسات الحكومية، وهذا المشهد نفسه يوحي بأن السوريين الكاتبين آمالهم على تلك المؤسسات لديهم رسالة واضحة في أن تقوم تلك المؤسسات بدورها الأساسي وتُلبي مطالبهم، حيث خطت يدهم على جدران مبنى البلدية والمدارس الحكومية وبعض المحال التجارية.

السويداء تُساند شقيقتها
في الآونة الأخيرة ومنذ قرابة عدة أشهر يتعالى صوت المنتفضين في السويداء مطالبين بتحسين الوضع المعيشي حتى وصل بهم الأمر إلى المطالبة بإسقاط النظام الحاكم علناً، خاصةً بعد رد الفعل العنيف للحكومة بقمعها التظاهرات بأساليب مُعنفة.
في السويداء أيضاً انتشرت ظاهرة الكتابة على الجدران كفسحة لإعلاء صوتهم ومطالبهم ووصفوا عبر عباراتهم رئيس الحكومة بـ “اسكوبار الكبتاغون” مطالبين بإسقاط نظامه، تزامناً مع انتشار هكذا عبارات مع الاحتجاجات الشعبية في الكثير من المناطق السوريّة وعلى رأسها درعا والسويداء.
حيث أقدم مجهولون على كتابة عبارات على جدران بعض الشوارع في مدينة السويداء مناوئة لحكومة دمشق، وتضمنت الإعلان عن التضامن مع مطالب أهالي درعا، حول الإفراج الفوري عن المعتقلين، وطرد القوى غير السورية، وتنفيذ القرار الأممي 2254.
وكانت العبارات مثل “من السويداء تحيا درعا” و“يسقط بشار” و”يسقط اسكوبار الكبتاغون”، الأساسيات التي تم كتابتها.

ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

تجاوزت الـ 324 تريليون دولار…الديون العالمية تسجل مستوى غير مسبوق
الإقتصاد والبيئة

تجاوزت الـ 324 تريليون دولار…الديون العالمية تسجل مستوى غير مسبوق

08/05/2025
مدته 30 عاماً.. عقد تشغيل مرفأ اللاذقية يضمن ربح صافي للدولة يصل لـ 70%
الإقتصاد والبيئة

مدته 30 عاماً.. عقد تشغيل مرفأ اللاذقية يضمن ربح صافي للدولة يصل لـ 70%

08/05/2025
وحدات المياه في الطبقة.. مساعي مستمرة لتخفيف الأعباء على الأهالي
الإقتصاد والبيئة

وحدات المياه في الطبقة.. مساعي مستمرة لتخفيف الأعباء على الأهالي

08/05/2025
رواية “سقوط الديكتاتور” حاضرة في معرض أبو ظبي الدولي للكتاب
الثقافة

رواية “سقوط الديكتاتور” حاضرة في معرض أبو ظبي الدولي للكتاب

08/05/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة