• Kurdî
الجمعة, مايو 9, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

أهالي الدرباسية: نعول على مشروع الإدارة الذاتية لأنه أساس الحلول

22/12/2022
in السياسة
A A
أهالي الدرباسية: نعول على مشروع الإدارة الذاتية لأنه أساس الحلول
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 0
روناهي/ الدرباسية –

رأى أهالي الدرباسية، أن الإدارة الذاتية الديمقراطية لشمال وشرق سوريا، هي النموذج الوحيد، الذي يمكن التعويل عليه للخروج من الأزمة، التي تمر بها سوريا، وأشاروا إلى أن تجربة الإدارة الذاتية يمكن تعمميها على المناطق السورية كافة، بعد أن أثبتت نجاحها في شمال وشرق سوريا.
بعد مرور أكثر من عقد على أزمتها، لا تزال سوريا مفتقرة لأية خطوة أو برنامج يمكن الاعتماد عليه لإنهاء كارثتها، والوصول للحلول للأزمة، التي ألمت بها، كما أن ما تسمى بالمعارضة السورية، بمختلف مسمياتهم أثبتت بالدليل القاطع مدى تبعيتها لدول بعينها، ليبقى الشعب السوري عرضة للتجاذبات، والمصالح الدولية.
وفي خضم المآسي، التي يعيشها الشعب السوري، وفي الوقت الذي وصلوا به إلى طريق مسدود للحل، ظهرت في مناطق شمال وشرق سوريا إدارة ذاتية ديمقراطية، تعبر عن مصالح ومتطلبات شعوب المنطقة كافة، وأبعد من ذلك، فإن هذه الإدارة أضحت صاحبة مشروع حقيقي قائم على مفهوم الأمة الديمقراطية، قادر على طرح الحلول الحقيقية لمجمل ما تعيشه سوريا، وشعبها للوصول لحلول منطقية تنهي الأزمة المستفحلة منذ عقد من الزمن.
ونتيجة المشروع الديمقراطي، التي تبنته الإدارة الذاتية، وما نتج عنها من جو ديمقراطي ساد المنطقة، التفت شعوب المنطقة كافة حول هذه الإدارة، وساندتها في الظروف كافة، لأنها تعلم بأن الإدارة الذاتية، هي من الشعب وللشعب.
الشعب يدير نفسه بنفسه
وحول هذا الموضوع تحدث المواطن إسماعيل محمد من أهالي ناحية سيكر لصحيفتنا وقال: “منذ انطلاقة الثورة السورية، وبعد تغيير مسارها إلى حرب وصراع مسلح، أخذ الشعب السوري يبحث عن طرق للخروج من أزمته، وبات بحاجة ماسة لهيكل تنظيمي إداري قادر على إدارته، وإدارة شؤون حياته، كي يحافظ على وجوده على أرضه، وقد ولدت الإدارة الذاتية الديمقراطية من رحم هذه الحاجة، حيث استطاعت أن تكون المظلة الجامعة لشعوب شمال وشرق سوريا كافة، وقد أتاحت الفرصة أمام الشعوب ضمن جغرافيتها؛ كي تدير نفسها بنفسها، لتصبح إدارة الشعب”.
وأضاف محمد: “مع تأسيس الإدارة الذاتية، أدركت شعوب هذه المنطقة بأن عصرا جديدا قد حل عليهم، عصر انتهت فيه أيام الذل والتبعية والظلم، عرفت شعوب المنطقة ما الحرية، وباتت تدرك أهمية إدارة الشعب لنفسه، حيث أن هذه الإدارة أعادت للشعب ما سلبته منه الأنظمة الشوفونية، سواء كانت حريته، وكرامته، أو حتى حقه في إدارة موارده وثرواته، وتسخيرها في خدمة الشعب بعيداً عن النهب والسلب والسرقة”.
واختتم المواطن إسماعيل محمد حديثه: “بعد أن أدركت شعوب المنطقة هذه الحقيقة، التفت بشكل أكبر حول هذه الإدارة، ودعمتها بشتى الوسائل الممكنة، حيث أدركنا حقيقةً، مفادها أن وجودنا مرتبط بوجود هذه الإدارة، ومن دونها سنخسر كل شيء”.             
                       
تركيا وهدفها في زعزعة مشروع الإدارة
ومن جانب آخر تحدث المواطن محمد كوتي من أهالي ناحية الدرباسية: “منذ تأسيس الإدارة الذاتية، وهي تتعرض لشتى أنواع الحروب، والحصار والهجمات التركية، والحرب الخاصة، وتشارك في هذه الحرب مختلف الأطراف والجهات الداخلية والإقليمية والدولية، وعلى رأس هؤلاء تأتي دولة الاحتلال التركي عدوة الشعوب المطالبة بحقوقها، والسبب في محاربة الأطراف لمشروع الإدارة الذاتية، هو وقوفها في وجه مشاريعهم الاستعمارية والتوسعية في المنطقة، لذلك يعملون ليل نهار لإجهاض هذا المشروع الديمقراطي، الذي سيغير وجه المنطقة بشكل عام”.
وتابع كوتي: “إن المستهدف من هذه الحروب والصراعات التي تُشن على المنطقة، هو شعوب شمال وشرق سوريا، والإدارة الذاتية، التي تعتمد على تطبيق فكر وفلسفة الأمة الديمقراطية المطروح من قبل القائد عبد الله أوجلان، القائم على أساس الديمقراطية، والعيش المشترك وأخوة الشعوب”.
المواطن محمد كوتي أنهى حديثه قائلا: “على الرغم من كل ما تتعرض له الإدارة الذاتية من هجمات واعتداءات، إلا إن هذه الإدارة لا تزال صامدة وتصر على المقاومة والنجاح، ويتجلى ذلك من خلال ما تقدمه هذه الإدارة من خدمات لشعوب شمال وشرق سوريا، وعلى الرغم من الحصار الخانق المفروض عليها لا تزال الإدارة الذاتية تقوم بواجباتها تجاه شعبها، وحسب الإمكانات المتاحة، على عكس الأطراف الأخرى، التي تسيطر على باقي المناطق السورية، والتي تعاني مناطقهم من فقر وجوع وظلام… إلخ، وهذا إن دل على شيء فإنه يدل على مدى التفاف شعوب المنطقة حول إدارتها الذاتية”.

ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

تجاوزت الـ 324 تريليون دولار…الديون العالمية تسجل مستوى غير مسبوق
الإقتصاد والبيئة

تجاوزت الـ 324 تريليون دولار…الديون العالمية تسجل مستوى غير مسبوق

08/05/2025
مدته 30 عاماً.. عقد تشغيل مرفأ اللاذقية يضمن ربح صافي للدولة يصل لـ 70%
الإقتصاد والبيئة

مدته 30 عاماً.. عقد تشغيل مرفأ اللاذقية يضمن ربح صافي للدولة يصل لـ 70%

08/05/2025
وحدات المياه في الطبقة.. مساعي مستمرة لتخفيف الأعباء على الأهالي
الإقتصاد والبيئة

وحدات المياه في الطبقة.. مساعي مستمرة لتخفيف الأعباء على الأهالي

08/05/2025
رواية “سقوط الديكتاتور” حاضرة في معرض أبو ظبي الدولي للكتاب
الثقافة

رواية “سقوط الديكتاتور” حاضرة في معرض أبو ظبي الدولي للكتاب

08/05/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة