سياسية - اجتماعية - ثقافية - عامة، تأسست عام 2011

أبرز أحداث دور المجموعات في كأس العالم

روناهي/ قامشلو ـ

برزت الكثير من الأحداث من خلال منافسات دور المجموعات لكأس العالم المقام حالياً في قطر، وحدثت مفاجأة من العيار الثقيل، وكذلك دخول السياسة على الخط وأحداث مثيرة كثيرة حملها هذا الدور.
في 20 من شهر تشرين الثاني الماضي انطلقت منافسات كأس العالم في دولة قطر مع انتقادات واسعة لسجل حقوق الإنسان لهذه الدولة، وخاصةً التعامل مع العمال الأجانب، ولكن برزت أحداث أخرى منها رياضية ومنها سياسية من خلال منافسات دور المجموعات الذي انتهت مجرياته في الثاني من كانون الأول الجاري.
والحدث البارز الأول كان عبر خسارة منتخب قطر والذي يكون بذلك أول منتخب مستضيف يخسر مباراته الافتتاحية في المونديال، وذلك بعد هزيمته أمام منتخب الإكوادور بهدفين دون رد، في المباراة التي أُقيمت بينهما مساء السبت في العشرين من شهر تشرين الثاني بإستاد البيت في افتتاح مباريات المجموعة الأولى من بطولة كأس العالم قطر 2022.
ولم يحدث في تاريخ كأس العالم أن خَسِر أي منتخب استضافة كأس العالم وخسِر مباراته الافتتاحية في المونديال، وذلك في مدار تاريخ البطولة التي انطلقت عام 1930، فقد فازت المنتخبات المستضيفة في 16 مناسبة وتعادلت في ستة منها.
 وبحسب شبكة “سكواكا” للإحصائيات، فقد أصبح منتخب الإكوادور هو أول فريق في تاريخ كأس العالم الممتد 92 عامًا يهزم أصحاب الأرض في مباراتهم الافتتاحية بالبطولة.
كما اعتبرت قطر بعد خسارتها بثلاث هزائم صاحبت أسوأ نتيجة بين أصحاب الأرض وثاني مضيف يودع دور المجموعات بعد جنوب أفريقيا في 2010.
وصُدِم الكثيرون في العالم بالمفاجأة الكبرى التي حصلت في مونديال قطر، بعد فوز المنتخب السعودي على منتخب الأرجنتين والذي هو يعتبر من أبزر المرشحين لنيل كأس العالم، وبنتيجة هدفين مقابل هدف واحد، ونشر الاتحاد الدولي لكرة القدم “الفيفا” عبر موقعه أنه يعتبر فوز السعودية أكبر صدمة ومفاجأة في تاريخ كأس العالم حتى الآن.
وكانت جميع التوقعات بفوز ميسي ورفاقه، ولكن كان للأخضر كلام آخر، وفي مباراة قتالية استطاع فيه أسود الأخضر قلب النتيجة وتحقيق الانتصار التاريخي على راقصي التانغو، وسط فرحة الجماهير العربية في كل مكان.
ومن جديد تدخّلت السياسة على الخط في مونديال كأس العالم، ففي مباراة إيران وإنكلترا، امتنع لاعبو المنتخب الإيراني عن أداء النشيد الوطني لإيران احتجاجاً على قمع النظام الإيراني للانتفاضة الشعبية التي بدأت قبل ما يُقارب الشهرين، بعد استشهاد الشابة الكردية جينا أميني على يد ما يُسمّون شرطة الأخلاق.
وعبّر اللاعبون عن تضامنهم مع الانتفاضة الشعبية القائمة إلى الآن في روجهلات كردستان وإيران، ولكن عاد المنتخب الإيراني وقام بأداء النشيد ولم تتوضح أسباب ذلك أن كانوا تعرضوا للتهديد أو حرصاً على تقديم مستوى أفضل من مباراتهم مع إنكلترا والتي خسروها بستة أهداف مقابل هدفين.
كما بقيت السياسة متواجدة في المونديال، فقد احتج الاتحاد الإيراني لكرة القدم على إزالة نظيره الأمريكي لفظ الجلالة “الله” من علم إيران على مواقع التواصل الاجتماعي، قبل المباراة التي جرت بين منتخبي البلدين، في ختام مرحلة المجموعات بكأس العالم 2022.
وفي لقاء مشحون سياسيًا، واجه منتخب إيران نظيره الأمريكي في مباراته الأخيرة في المجموعة الثانية وانتهت المباراة بفوز المنتخب الأمريكي بهدف دون رد.
وقالت وكالة “إرنا” الإيرانية الرسمية وقتها “في تصرف غير مهني، أزالت صفحة إنستغرام الخاصة بالاتحاد الأمريكي لكرة القدم رمز الله من العلم الإيراني. أرسل الاتحاد الإيراني لكرة القدم رسالة إلكترونية إلى الفيفا (الاتحاد الدولي لكرة القدم)، ليطالبه بإصدار تحذير جاد إلى الاتحاد الأمريكي”.
ويتألّف علم إيران من ثلاثة شرائط أفقية بالأحمر والأبيض والأخضر، مع لفظ الجلالة “الله” بخط منمّق في الوسط، وأُزيلت الكلمة من العلم في منشورين على صفحتي الاتحاد الأمريكي في إنستغرام وتويتر.
وكما قام لاعبو المنتخب الألماني في أول مباراة لهم بوضع أيديهم على أفواههم كتعبير عن رفضهم لمنع قطر لوضع شارة الكابتن الملونة التي ترمز لعلم المثليين، ولكن أصبح المنتخب الألماني مكاناً للسخرية بعد هذه الفعلة، وخاصةً من الجماهير العربية التي رفضت تضامن المنتخب الألماني مع من هم شواذ في المجتمع بحسب تعبيرهم.
كما غادر المنتخب الألماني البطولة مبكراً بعد تعرضه لخسارة تاريخية أمام المنتخب الياباني وبهدفين مقابل هدف واحد، وتعادل بعدها مع منتخب إسبانيا بهدف لهدف، وفاز في آخر مباراة له على منتخب كوستاريكا بأربعة أهداف لهدفين، ولكن هذا الفوز لم يشفع له بعد فوز اليابان على إسبانيا في مفاجأة كبيرة أخرى، ولتودع ألمانيا المونديال للمرة الثانية على التوالي من الدور الأول، رغم أن المنتخب الألماني كان من أبرز المرشحين لنيل اللقب.
كما حقق نسور قرطاج فوزاً تاريخياً على حامل اللقب منتخب فرنسا، بهدف دون رد، طبعاً فرنسا بسبب تأمين مقعدها في التأهل لدور الـ16 لم تلعب بالتشكيلية الأساسية، ولكن هذا لا يعني بأن الخسارة عادية لمنتخب مثل فرنسا، ورغم فوز منتخب تونس إلا أنه لم يلحق بركب المتأهلين لدور الـ 16 بسبب تعادله في مباراته الأولى مع الدنمارك سلباً دون أهداف وخسارته أمام استراليا بهدف دون رد.
كما استطاع المنتخب الكوري الجنوبي بتأمين بطاقة التأهل بعد فوزه في المباراة الأخيرة لحساب المجموعة الثامنة على المنتخب البرتغالي بهدفين مقابل هدف واحد، وليتأهل المنتخبين سوّياً إلى دور الـ 16 وليغادر منتخب الأرغواي الذي فاز في ختام مباريات هذه المجموعة على غانا بهدفين دون رد، والذي خرج أيضاً من المونديال.
وأيضاً منتخب السامبا تلقى مفاجأة كبيرة عندما خَسِر أمام منتخب الكاميرون بهدف دون رد في ختام مباريات المجموعة السابعة، وسجّل مهاجم النصر السعودي فنسان أبوبكر هدف المباراة الوحيد في الدقيقة (90+2) مانحاً القارة السمراء الفوز الأول في تاريخ كأس العالم على أبطال العالم خمس مرات والذين ضمنوا صدارة المجموعة برصيد ست نقاط بفارق الأهداف أمام سويسرا الفائزة على صربيا، بثلاثة أهداف لهدفين.
وتأهل منتخب المغرب إلى دور 16 بكأس العالم لكرة القدم لأول مرة خلال 36 عاماً بفوزه 2-1 على كندا، ليتصدر المجموعة السادسة على حساب كرواتيا في إستاد الثمامة بالدوحة.
وأصبح المغرب الممثل العربي الوحيد في نهائيات قطر عقب خروج مبكر لقطر صاحبة الأرض وتونس والسعودية، ورفع المغرب رصيده إلى سبع نقاط بفوزين وتعادل، مقابل خمس نقاط لكرواتيا التي تعادلت مع بلجيكا في نفس التوقيت دون أهداف.
وبهذا سردنا أهم الأحداث الحاصلة في دور المجموعات ومع بداية دور الـ 16 فقد واصلت الأرجنتين مغامرتها في مونديال قطر، بالتأهل إلى ربع النهائي عقب التغلب على أستراليا بنتيجة (2-1)، في المباراة التي أُقيمت على ملعب أحمد بن علي.
وسجل ثنائي الأرجنتين ليونيل ميسي في الدقيقة (35) وجوليان ألفاريز في الدقيقة (57)، بينما سجل هدف أستراليا الوحيد إنزو فيرنانديز بالخطأ في مرماه في الدقيقة (77).
وتضرب الأرجنتين بالتالي موعداً في ربع النهائي أمام هولندا، والتي تفوقت في وقت سابق على الولايات المتحدة.
وواصل منتخب فرنسا حملة الدفاع عن لقب كأس العالم، بالفوز على بولندا بثلاثية لهدف، ليتأهل الديوك لدور الثمانية.
سجل أوليفييه جيرو وكيليان مبابي “ثنائية” في الدقائق 44 و74 و91 بينما سجل روبرت ليفاندوفسكي هدف بولندا الوحيد من ركلة جزاء في الدقيقة 99.
يُدين الديوك بهذا الفوز لنجمهم الشاب كيليان مبابي الذي صنع هدفاَ وسجل هدفين، ليتأهل أبطال العالم لملاقاة الفائز من مواجهة إنكلترا ضد السنغال.
kitty core gangbang LetMeJerk tracer 3d porn jessica collins hot LetMeJerk katie cummings joi simply mindy walkthrough LetMeJerk german streets porn pornvideoshub LetMeJerk backroom casting couch lilly deutsche granny sau LetMeJerk latex lucy anal yudi pineda nackt LetMeJerk xshare con nicki minaj hentai LetMeJerk android 21 r34 hentaihaen LetMeJerk emily ratajkowski sex scene milapro1 LetMeJerk emy coligado nude isabella stuffer31 LetMeJerk widowmaker cosplay porn uncharted elena porn LetMeJerk sadkitcat nudes gay torrent ru LetMeJerk titless teen arlena afrodita LetMeJerk kether donohue nude sissy incest LetMeJerk jiggly girls league of legends leeanna vamp nude LetMeJerk fire emblem lucina nackt jessica nigri ass LetMeJerk sasha grey biqle