• Kurdî
الجمعة, مايو 9, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

صفحات من التاريخ الإسلامي -1 “فاتح إفريقيا”

29/11/2022
in الثقافة
A A
صفحات من التاريخ الإسلامي -1 “فاتح إفريقيا”
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 1
د. محمد فتحي عبدالعال (كاتب وباحث مصري)_

يقول الله تعالى في كتابه الحكيم في سورة التوبة: (إنَّ اللَّهَ اشْتَرَىٰ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ أَنفُسَهُمْ وَأَمْوَالَهُم بِأَنَّ لَهُمُ الْجَنَّةَ ۚ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَيَقْتُلُونَ وَيُقْتَلُونَ ۖ وَعْدًا عَلَيْهِ حَقًّا فِي التَّوْرَاةِ وَالْإِنجِيلِ وَالْقُرْآنِ ۚ وَمَنْ أَوْفَىٰ بِعَهْدِهِ مِنَ اللَّهِ ۚ فَاسْتَبْشِرُوا بِبَيْعِكُمُ الَّذِي بَايَعْتُم بِهِ ۚ وَذَٰلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ (111)
ومن هؤلاء الذين ينطبق عليهم هذا الوصف، ونحسبه عند الله كذلك، ولا نزكي على الله أحدا؛ القائد المسلم عقبة بن نافع بن عبد القيس بن لقيط بن عامر بن أمية بن الظرب بن الحارث بن عامر بن فهر القرشي، أحد التابعين ممن أدركوا عهد النبي صلى الله عليه وسلم ولم يلقوه، وذلك لحداثة عمره وقتها إذ جاء مولده في أقرب الروايات للمنطق قبل الهجرة النبوية بعام واحد ونسبه قرشي، يلتقي بالجد العاشر للنبي صلى الله عليه وسلم فما بعده…
وتجمعه صلة قرابة بعمرو بن العاص داهية العرب، قيل أخوه من الأم، وقيل ابن خالته وقيل ابن أخته، وعلى الرغم من القربى في النسب لكن شتان بين الرجلين في إدارة الأمور والقدرة على التنبؤ واحتواء الخطر.
تميز عقبة بالشجاعة والقوة والبسالة والعبقرية العسكرية؛ ما جعل الخليفة عمر بن الخطاب يوليه قيادة الجيوش بشكل  استثنائي، وقد كانت قاصرة على الصحابة..
بزغ نجم عقبة بن نافع وعلا شأنه فشارك في فتح مصر وفي فتوحات المغرب العربي ففتح برقة وزويلة والنوبة والواحات وسرت وودان وجرمة وفزان وشارك في فتح سبيطلة.
تولى عقبة بن نافع قيادة حامية برقة، في عهد عمر بن الخطاب واستمر، على عهدي الخليفتين عثمان بن عفان وعلي بن أبي طالب، ثم  تولى إفريقية في عهد الخليفة معاوية بن أبي سفيان، فاستقر في القيروان (كلمة فارسية تعني محط الجند ومكان السلاح) وبنى مسجده الشهير هناك، وكانت منطقة كثيرة الوحوش والسباع، فدعا الله أن ينصرفوا عنها فارتحلوا قائلا: “أيتها الحشرات والسباع، نحن أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم؛ فارحلوا عنا فإنا نازلون، فمن وجدناه بعدُ قتلناه ” وحينما دعا الله وقد أصابه وجيشه العطش الشديد وهو في طريقه إلى مدينة “خاوار” فانبجس الماء من تحت أقدام فرسه ببركة دعائه، وسمي “ماء فرس” ومن هذا اشتهر عنه أنه كان مستجاب الدعاء.
لم يستتب الأمر لعقبة طويلا، حيث عزله والي مصر، وإفريقيا الجديد مسلمة بن مخلد الأنصاري، وعين مكانه أحد مواليه من الأنصار ويدعى “أبا المهاجر دينار” على إفريقيا، ولم يكن عزل عقبة عن تقصير منه، ولكنها مكافأة سياسية، منحها معاوية لكل من عاونوه، في فتنته مع الإمام علي رضي الله عنه وبنيه، وهي الفتنة التي اعتزلها عقبة ولم يبد فيها موقفاً سياسيا أو عسكريا واضحا.
كره عقبة ذلك وقابل خطاب العزل شزرا، فأحد الموالي، وعبد الأنصار أتى ليحل محله فلم يطق أبو المهاجر هذا منه، وأساء معاملته، وقيده في الحديد، وهنا أولى ملامح شخصية عقبة غير السياسية وعدم تعامله مع الآخر على أساس المساواة بين الناس، بصرف النظر عن ماضيهم، ولنا في المصطفى صلى الله عليه وسلم المثل الأعلى،  ففي الحديث المشهور في صحيح مسلم: “رَأَيْتُ أَبَا ذَرٍّ وَعليه حُلَّةٌ، وعلَى غُلَامِهِ مِثْلُهَا، فَسَأَلْتُهُ عن ذلكَ، قالَ: فَذَكَرَ أنَّهُ سَابَّ رَجُلًا علَى عَهْدِ رَسولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ، فَعَيَّرَهُ بأُمِّهِ، قالَ: فأتَى الرَّجُلُ النبيَّ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ، فَذَكَرَ ذلكَ له، فَقالَ النبيُّ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ: إنَّكَ امْرُؤٌ فِيكَ جَاهِلِيَّةٌ، إخْوَانُكُمْ وَخَوَلُكُمْ، جَعَلَهُمُ اللَّهُ تَحْتَ أَيْدِيكُمْ، فمَن كانَ أَخُوهُ تَحْتَ يَدَيْهِ، فَلْيُطْعِمْهُ ممَّا يَأْكُلُ، وَلْيُلْبِسْهُ ممَّا يَلْبَسُ، وَلَا تُكَلِّفُوهُمْ ما يَغْلِبُهُمْ، فإنْ كَلَّفْتُمُوهُمْ فأعِينُوهُمْ عليه”.
ذهب عقبة غاضبا إلى الخليفة معاوية بن أبي سفيان في دمشق، معاتبا إياه على إساءة عزله، بعد ما قدم من صنيع وعلى يد “عبد الأنصار” لكن صلة معاوية بمسلمة بن مخلد في زمن الفتنة، منعته من اتخاذ أي إجراء، لكنه وعد عقبة بأن يعيده مرة أخرى لاحقا لحكم إفريقيا، وهو مالم يتحقق لوفاة معاوية.
عبقرية القائد عقبة العسكرية لا تمنع من الاعتراف بتواضع إمكاناته السياسية في بعض المواقف، وهو ما يدفعنا إلى الاعتراف أن أبا المهاجر دينار كان أفضل من الناحية السياسية، من عقبة، فعلى الرغم من انتصاره العسكري المدوي على البربر في معركة تلمسان، وظفره بأميرهم الأمازيغي “كسيلة بن لمزم” زعيم قبيلة “أوربة” والقبض عليه وكسر شوكته ومن ولاه من بقايا البيزنطيين الروم، إلا أنه سعى لكسب ود كسيلة وعفا عنه وأطلق سراحه، وأفهمه أن الإسلام لم يأت لاستعمار الشعوب المستضعفة، ونهب ثرواتها، بل أتى لعزتها والارتفاع بقدرها، وضمها لراية التوحيد “فَخِيارُكُمْ في الجاهليةِ خِيارُكُمْ في الإسلامِ إذا فَقِهوا” كما علمنا المصطفى صلى الله عليه وسلم، فدخل  كسيلة في الإسلام وتعلم اللغة العربية، وتبعه من البربر الكثير، وبدأت علاقات من الود وحسن الجوار بين الطرفين، وحتى وإن شكك البعض في حقيقة إسلام كسيلة ونواياه، إلا أن الاستمرار في هذا السبيل كان كفيلا بتحقيق العديد من المكاسب، منها كسر التحالف البربري البيزنطي، والاستفادة من قوة البربر كداعم للإسلام، أو على الأقل تحييدهم وتحجيم نفوذهم، وقد تمكن أبو المهاجر بفضل هذه السياسة من فتح قرطاجنة وجزيرة “شريك” كما بنى مسجد سيدي غانم، نسبة لأحد الأولياء الصالحين في هذه المنطقة.
ما انتهجه أبو المهاجر في التعامل مع البربر يعدّ من قبيل تأليف القلوب، وهي سياسة إسلامية ناجعة تؤتي ثمارها غالبا بأفضل مما يأتي بقوة السلاح، واستفحال القتال، وقد انتهجها المصطفى صلى الله عليه وسلم في التعامل مع صناديد قريش وقبائل العرب، فقد روى الإمام أحمد عن صفوان بن أمية قال: “أعطاني رسول الله ﷺ يوم حنين، وإنه لأبغض الناس إليّ، فما زال يعطيني حتى صار، وإنه لأحب الناس إليّ”، ورواه مسلم والترمذي….
يتبع…
ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

تجاوزت الـ 324 تريليون دولار…الديون العالمية تسجل مستوى غير مسبوق
الإقتصاد والبيئة

تجاوزت الـ 324 تريليون دولار…الديون العالمية تسجل مستوى غير مسبوق

08/05/2025
مدته 30 عاماً.. عقد تشغيل مرفأ اللاذقية يضمن ربح صافي للدولة يصل لـ 70%
الإقتصاد والبيئة

مدته 30 عاماً.. عقد تشغيل مرفأ اللاذقية يضمن ربح صافي للدولة يصل لـ 70%

08/05/2025
وحدات المياه في الطبقة.. مساعي مستمرة لتخفيف الأعباء على الأهالي
الإقتصاد والبيئة

وحدات المياه في الطبقة.. مساعي مستمرة لتخفيف الأعباء على الأهالي

08/05/2025
رواية “سقوط الديكتاتور” حاضرة في معرض أبو ظبي الدولي للكتاب
الثقافة

رواية “سقوط الديكتاتور” حاضرة في معرض أبو ظبي الدولي للكتاب

08/05/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة