سياسية - اجتماعية - ثقافية - عامة، تأسست عام 2011

أهالي جل آغا: السلاح الكيمياوي لن يثني عزيمة الكرد

جل آغا/ مثنى المحمود-

أكد أبناء بلدة جل آغا وبصوت واحد، إن السلاح الكيميائي، لن يثني عزيمة الشعب الكردي، وتساءلوا إلى متى تضل حالة الصمت هي السائدة والمرافقة لاستخدام تركيا لهذه الأسلحة المحرمة دولياً؟
منذ أن أصبحت سياسية الإنكار والإبادة هي السياسية المركزية، والمتبعة من قبل الدولة، والسلطات التركية الشوفونية تجاه الشعب الكردي، منذ ما يقارب مائة عام وبالوسائل المختلفة من العمليات العسكرية، والأمنية إلى الحصار الاقتصادي والإبادة الثقافية، يخوض الشعب الكردي ومعه شعوب المنطقة مقاومة مجتمعية وأخلاقية مشروعة ضد الدولة التركية وممارساتها.
تاريخ من الإجرام
أكدت مجموعة من مثقفي بلدة جل آغا، على أن انقلاب12 أيلول العسكري في تركيا وقدوم فاشية عسكرية وسياسية، تزايدت المقاربة العسكرية القمعية بشدة للمجتمع الكردي، الذي يعيش على أرضه التاريخية منذ أكثر منذ 12 ألف سنة، وكان لابد للمجتمع الكردي من وسيلة للدفاع عن نفسه في ظل سياسة التطهير العرقي، وكان خير فلسفة للحياة والإصرار على الحرية والأخوة والعيش المشترك والسلام الحقيقي مع شعوب المنطقة، هي المقاومة المتنوعة والمشتركة والدفاع عن الوجود والهوية والمجتمع، وبالعودة إلى تاريخ الإجرام التركي نجد أن الدولة التركية، التي تشكلت حسب اتفاقية لوزان 1923 استخدمت العنف والشدة المفرطة غير المبررة بأي شكل من الأشكال، ضد الشعب الكردي وجغرافية موطنه ومسكنه الذي تم ضم القسم الأكبر منه لتركيا المستحدثة، وفق الرغبة البريطانية واليهودية، بعد تقسيمها بين أربع دول أنشأتها الدول العظمى لمصالحها دون مصالح شعوب هذه الدول.

السلاح الجبان
منذ 23 نيسان2021 وحتى اليوم لأكثر من ستة أشهر تستهدف الدولة التركية مناطق الدفاع المشروع في متينا وزاب وآفاشين وكذلك زاغروس وخاكوركي وحفتانيين وكاري، بشكل يومي وتستخدم فيها أنواع الأسلحة، بما فيها الأسلحة الكيماوية المحرمة، وقد أظهرت العديد من المقاطع التي بثها المركز الإعلامي لقوات الدفاع الشعبي وكذلك العديد من بيانات منظومة المجتمع الكردستاني ولقاءات الرئيس المشترك للمجلس التنفيذي لمنظومة المجتمع الكردستاني (KCK) جميل بايك وقادة حزب العمال الكردستاني، أن الجيش التركي ولفشله في احتلال المنطقة في فترة 15 يوماً، واستمرار القتال لستة أشهر.
 في هذا السياق يتحدث المواطن علي يوسف قائلا: “إن نتيجة صمود المقاومة الملحمية التاريخية لقوات الكريلا أمام كل تقنيات الجيش التركي، والدعم الذي يتلقاه من منظومة الناتو والهيمنة العالمية، ولكي يتقدم في بعض المناطق ولإخفاء فشله أمام الكريلا، عمد إلى استخدام السلاح الكيمياوي والغازات السامة المختلفة، التي تسببت في استشهاد عدد من مقاتلي الكريلا”.
المواطن رائد المفتاح كذلك يضيف: “إنه من الصحيح القول: إن استعمال تركيا للأسلحة الكيمياوية هو استمرار لسياسة العزلة والتجريد، التي تمارسها بحق القائد عبد الله أوجلان المسجون منذ ما يقارب 23 سنة ومقاربة تركيا للقائد هي المقاربة نفسها للشعب الكردي ولنضاله من أجل الحرية والديمقراطية”.
من المهم معرفة مصدر حصول تركيا على هذه الأسلحة وكيفية تخزينها واستخدامها ضد الشعب الكردي في ظل وجود تركيا ضمن المنظومة الغربية ومنظومة الحلف الأطلسي، حيث أن تركيا بجيشها واقتصادها ودولتها وسلطتها، أحد عناصر هذا النظام الدولي بدون أدنى شك، وهذا ما يفسر الصمت الدولي والإقليمي وكذلك المنظمات الدولية، وحتى منظمة حظر الأسلحة الكيمياوية، التي لم تفعل شيئاً تجاه ما يحدث في استعمالات تركيا الأخيرة للأسلحة الكيمائية في باشور وشمالي سوريا، أو جنوب شرق تركيا ضد الشعب الكردي.

الموقف المطلوب
يرى جل أهالي جل أغا أن الموقف المطلوب والصحيح من المجتمعات والشعوب وكذلك القوى في العالم والدول، أن تبادر إلى تبيان موقفها ورفع الصوت عالياً ورفضها للإجراءات والسلوكيات التركية، واستعمالها السلاح الكيمياوي ضد الشعب الكردي ومقاتليه، وطبيعة كردستان وغاباته، وهنا يتوجب على العالم الوقوف في صف الشعب الكردي، ونضال حريته ضد دولة الإبادة والفاشية، أو دولة الكيمياوي الجديدة أو تركيا الكيمياوية، ويرى أبناء البلدة أن ضرورة تأمين الحماية للمنطقة ومجتمعاتها وشعوبها والإنسانية والبشرية والطبيعة، والكون، لما لهذه الأسلحة من أثار وتداعيات مؤكدة على البشر والطبيعة، بكل مكوناتها، ولما لتركيا وسلطتها الفاشية من تدخلات واحتلالات ودعم للإرهاب في المنطقة والعالم.
يقول المواطن صالح حسين: “من الواجب أن تبادر القوى المجتمعية والديمقراطية والرأي العام الحر إلى فهم حقيقة الممارسات التركية وجرائمها، وتهيئة الأرضية لمواقف وتحالفات وتكاملات مختلفة سياسية واجتماعية وحقوقية، تسد الطريق أمام استمرار تركيا في استخدام الكيمياوي وتحاسبها عليها في المحاكم الدولية المختصة، وكما من الصحيح أن تبادر منظمة حظر الأسلحة الكيمياوية، وكذلك منظمات حقوق الإنسان والمؤسسات والأطر الدولية إلى العمل الجاد، والمبادرة الفورية والعاجلة إلى التحقق بشكل فعلي وعلمي ودقيق من الأدلة، التي لدى الأطراف الكردية المعنية ومحاسبة تركيا على سلوكها الإجرامي بحق كل البشرية وليس الكرد، ولتجاوزها القانون الدولي وللحفاظ على مصداقية اتفاقية حظر الأسلحة الكيميائية ومصداقية الشرعية الدولية، إن كانت موجودة ولتعديها السافر على سيادة سوريا والعراق والمنطقة وغيرها وكرامة الشعوب فيها واحتلالها واستخدامها الأسلحة وإلا سنكون أمام حالة انتشار واستخدام الأسلحة المحرمة والفتاكة في مختلف المناطق وأماكن النزاعات والصراعات والحروب، وأمام تغيير تركيا لوسائل تدميرها لمجتمعات وشعوب ودول المنطقة من الإرهاب إلى استعمال الأسلحة الكيمياوية”.
kitty core gangbang LetMeJerk tracer 3d porn jessica collins hot LetMeJerk katie cummings joi simply mindy walkthrough LetMeJerk german streets porn pornvideoshub LetMeJerk backroom casting couch lilly deutsche granny sau LetMeJerk latex lucy anal yudi pineda nackt LetMeJerk xshare con nicki minaj hentai LetMeJerk android 21 r34 hentaihaen LetMeJerk emily ratajkowski sex scene milapro1 LetMeJerk emy coligado nude isabella stuffer31 LetMeJerk widowmaker cosplay porn uncharted elena porn LetMeJerk sadkitcat nudes gay torrent ru LetMeJerk titless teen arlena afrodita LetMeJerk kether donohue nude sissy incest LetMeJerk jiggly girls league of legends leeanna vamp nude LetMeJerk fire emblem lucina nackt jessica nigri ass LetMeJerk sasha grey biqle