• Kurdî
الجمعة, مايو 9, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

أربعة وعشرون عاماً من المؤامرة والمقاومة مستمرة

16/10/2022
in قراءة وتعليق
A A
أربعة وعشرون عاماً من المؤامرة والمقاومة مستمرة
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 0
غاندي إسكندر_

في التاسع من تشرين الأول عام 1998، اتفقت دول الحداثة الرأسمالية، وعلى رأسها الولايات المتحدة الأمريكية على النيل من إرادة ملهم الشعوب الحرة، واستهداف رمز الخلاص من الاستعباد، وحامل لواء الفكر التنويري التحرري القائد الأممي عبد الله أوجلان، عبر مؤامرة دنيئة وقرصنة دولية، نسجت خيوطها بإحكام من قبل أعداء الإنسانية، والغاية وأد أفكار الحرية والديمقراطية المنتشرة بين شعوب المنطقة، وإخماد الروح الثورية الساعية إلى نشر مفاهيم التآخي والتعاضد بين الشعوب الأصيلة، ذات التاريخ العريق والمشترك في ميزوبوتاميا.
كيف بدأت المؤامرة؟
أحسَّت دول الحداثة الرأسمالية، وأعداء الحرية بحجم الكارثة، التي تهدد أركان بنيانها بظهور وتطور قيادة ثورية عصرية رامية إلى تشكيل اتحاد الأمم والشعوب الحرة؛ لذلك ناقشت قوى الرأسمالية العالمية، ذات المصالح المشتركة في كل من أمريكا وأوروبا، وإسرائيل الخطورة الكامنة من وجود شخصية ذات رؤى تحررية مختلفة عن الشخصيات الثورية التقليدية، فأعدت العدة لارتكاب جرم بحق الإنسانية؛ فنسجت مؤامرة دولية خبيثة تم التحضير لها من قبل دول حلف الشمال الأطلسي تهدف إلى الخلاص من شخص القائد عبد الله أوجلان، لقد حُبكت ونُسجت خيوط المؤامرة في بريطانيا ونفذتها الولايات المتحدة الأمريكية في التاسع من تشرين الأول عام 1998 ففي التاريخ المذكور اضطر القائد عبد الله أوجلان إلى مغادرة الشرق الأوسط، وتوجه إلى أوروبا وتحديدا روسيا ومنها إلى اليونان، ومن ثم إيطاليا، التي شهدت مظاهرات تأييد عارمة من قبل الملايين من الشعب الكردي، والشعوب المؤمنة بفكر وفلسفة القائد أوجلان، وبسبب ضغوطات الاتحاد الأوروبي على روما؛ اضطر القائد على مغادرة إيطاليا والتوجه مرة أخرى إلى روسيا، وبعدها اليونان ومن العاصمة أثينا بلغت المؤامرة ذروتها، حيث تم إرسال القائد إلى أفريقيا، وتحديدا كينيا ليتم اعتقاله في الخامس عشر من شباط عام 1999، ومذ ذاك الحين يناضل القائد من سجنه الانفرادي في جزيرة إيمرالي لإفشال مساعي المتآمرين الذين ظنوا، بأن اعتقال القائد سينهي آمال الشعوب في التحرر من قيود العبودية، لكن على العكس فقد انخرطت الشعوب أكثر في النضال، وأصرت على تطبيق أفكار القائد في الميادين والساحات فثورة التاسع عشر من تموز ( ثورة روج آفا) وما تمخضت عنه من خلق لروح التآخي بين الشعوب، والتطبيق العملي لنظرية الأمة الديمقراطية المعادية لأنموذج الحداثة الرأسمالية كانت ضربة موجعة للدول المتآمرة وقاصمة لظهر الدولة التركية الفاشية.
مشروع الأمة الديمقراطية رد ساحق على مخططات المتآمرين
لقد حاول المحتل التركي، والقوى المحلية والدولية المشاركة في المؤامرة إنهاء، وسحق الإرادة الكردية، ومفاهيم المساواة والديمقراطية،  التي ترتكز على فكر القائد الأممي عبد الله أوجلان، والتي أضحت زادا لكل متطلع صوب الحياة الحرة، ولا زال المتآمرون يخوضون سباقا محموما؛ لتدمير القيم الأخلاقية، التي تتجسد في المجتمعات الأصلية، التي انطلق منها القائد عبد الله أوجلان في رسم ملامح ومستقبل مجتمع خال من الصراعات القومية والإثنية، وخلال أكثر من عقدين من المؤامرة مازال القائد شامخا في عرينه يقاوم بشتى الطرق؛ لإفشال مرامي وخطط القوى الرأسمالية، عدوة الحداثة الديمقراطية، ولاشك أن مشروع الأمة الديمقراطية، الذي وضع لبناته القائد عبد الله أوجلان، والذي أحدث ضجة في الأوساط السياسية يعد الرد الساحق على المؤامرة وأصحابها، هذه النظرية والمشروع، التي تعدّ عصارة تفكير القائد، هي حل لأزمات الدول القومية، التي تضطهد شعوبها، وتغتصب حريتها، والتي تمثل إحدى أوجه الصراع بين الرأسمالية والقوى المغبونة، هذه القوى التي باتت ترتكب المجازر الفظيعة بحق البشرية لتحقيق سيطرتها واستمراريتها في استغلال ونهب الإنسانية، ولأن الشعب الكردي من أكبر القوميات، التي لا كيان يمثلها، وقد عانى تاريخيا، وإلى يومنا هذا من اضطهاد واستبداد قوميات عدة على رأسها القومية التركية، التي لا تؤمن بثقافة المختلف، وتعادي كل لون وكل فكر، وكل هوية، وتعظم من شأن العرق التركي على حساب تصغير الأمم والقوميات الأخرى، وتسعى جاهدة إلى صهر الثقافات في بوتقة القومية التركية، وكانت الخطوة، التي أقدمت عليها الدولة التركية ودول الحداثة الرأسمالية في اعتقال القائد تصب في هذا الاتجاه من الصهر القومي، فإنهاء سبارتاكوس الكرد، وتواقي الحرية، وفق مخططهم، هو إنهاء وإبادة للكرد، لكن جزيرة إيمرالي تحولت من مكان لإنهاء الوجود الكردي، إلى مركز إشعاع تنويري للشعوب، فالقائد عبد الله أوجلان وجد أن أفضل طريقة لمقاومة المؤامرة، وأنجع سبيل لإفشالها يكمن في إنعاش شعوب ميزوبوتاميا، هي في تبني الوحدة وقبول التنوع القومي والتعايش الطوعي، هي في المساوة دون فرض رأي أو دين، أو قومية على قومية أخرى، وبقبول وتحويل هذه الأفكار إلى ممارسة يومية، كما هي واقع الحال والأجواء الديمقراطية الفريدة في (روج آفا) وشمال وشرق سوريا، هو دليل حي على أن المؤامرة قد فشلت، وانتكست.
العزلة على القائد فصل جديد من فصول المؤامرة
المحتل التركي، الذي يعيش حالة من الهذيان والتشتت؛ نتيجة فشله في شل حركة القائد عبد الله أوجلان في إيمرالي يريد بشتى الطرق القضاء على الوجود الكردي، وكعادته يمارس الإرهاب من خلال استخدام سياسة القمع والقتل اليومي، ويدعم الحركات الإرهابية في سبيل كسر شوكة الشعب الكردي، والنيل من الشعوب، التي تؤمن بفكر القائد عبد الله أوجلان وتجده طريقا لخلاصها، ولأن الفاشية التركية مازالت تحيك المؤامرات ضد الكرد، وتخلق الظروف لمعاقبة الشعب المرتبط بقائده تعمل باستمرار مع داعميها على حياكة خطط تآمرية جديدة على الشعوب، ولاسيما الشعب الكردي. ففي الذكرى الحادية والعشرين للمؤامرة الدولية على شخص القائد، وتحديدا في التاسع من تشرين الأول عام 2019هاجمت الدولة التركية ومرتزقتها (كري سبي وسري كانيه)، في (روج آفايي كردستان) وفي التاريخ ذاته، عام 2020  وقع الحزب الديمقراطي الكردستاني، وحكومة مصطفى الكاظمي اتفاقا ضد مكتسبات الشعب الكردي الإيزيدي في شنكال، وبعد مرور أربعة وعشرين عاما على المؤامرة، يحاول المحتل التركي أن يدمر ويقضي على مكتسبات ومنجزات شعوب شمال وشرق سوريا، الذين تبنوا مشروع الأمة الديمقراطية، فالقصف اليومي المستمر على (عين عيسى وزركان، وتل تمر ومنبج وتل رفعت وشيراوا) واستهدف القادة، الذين حاربوا الإرهاب العالمي المدعوم من تركيا بالطائرات المسيرة، هو فصل جديد من فصول المؤامرة، وكرد فعل على الفشل المستمر، الذي يعاني منه المحتل التركي وعدم قدرته على كسر إرادة الحياة الحرة لأنصار القائد عبد الله أوجلان، تجد الدولة التركية في فرض العزلة على شخص القائد، ومنعه من التواصل مع محاميه وذويه عقابا جماعيا للشعوب الحرة، وترى أن في تضييق الحصار والعزلة على شخصه، ومنعه من الاستفادة من حق الأمل، هو انتصار لها، وللدول الرأسمالية، التي تدعمها وتدور في فلكها في هذه القضية.
إصرار على النضال رغم ضراوة المؤامرة
إن أطروحات القائد عبد الله أوجلان، ونظرياته، وأيديولوجيته تتلقفها شرائح المجتمع كلها، ومن أصقاع العالم الديمقراطي عامة، كما تعد مقاومة إيمرالي  تطوير لمقومات السلام، وتوفير للحل السياسي لمختلف مشاكل المنطقة والشرق الأوسط، ومهما توغلت الدول الرأسمالية، وقوى الشر وأصحاب المصالح مع المحتل التركي في مناهضة فكر القائد والحد من انتشار ذهنيته الوقادة، وأحكمت من طوق العزلة عليه، ومنعته من التواصل مع معتنقي أفكاره، إلا إن الفشل سيكون من نصيبهم، ولأن الشعوب، التي ترى في رؤاه منفذا ليستنشقوا منه نسيم الحرية، ستكون في ميدان النضال هي الرابح الأكبر رغم قساوة الأغلال والقيود المكبلة لإرادته، ومهما حاولت مراكز الهيمنة قطع حبال التواصل بين القائد وشعبه، لن تتمكن وتنجح في تحقيق مساعيها؛ لأن الشعوب قد اتخذت قرارها المتمثل بالمقاومة، وما تشهده مختلف الساحات من تطوير وتصعيد للمقاومة، ولاسيما العمليات البطولية لقوات الكريلا في ( زاب ومتينا وآفا شين) والتي تحولت إلى أساطير من البطولة والفداء، تمثل أهم أشكال التصدي للمؤامرة؛ لأن المتآمرين الذين استهدفوا شخص القائد عبد الله أوجلان كانوا على أمل أن تصبح حركة حرية كردستان مشلولة، وفاقدة لأي مبادرة وتسلك طريق الاستسلام، لكن تبخرت آمالهم من خلال ازدياد وتيرة المقاومة، وانتقالها إلى مستو احترافي ملائم لمرحلة مقاومة إيمرالي، ومن جهة أخرى تعد المكتسبات والمنجزات، التي تحققت بعد ثورة (روج آفا)، التي انبثقت منها حالة من التكاتف والتآخي، وتعدد الثقافات وتطور المجتمعات، وكذلك بناء وتشييد إدارة ذاتية لأول مرة في تاريخ  الشعب الكردي الإيزيدي في  منطقة (شنكال )، والثورة التي فجرتها المرأة الحرة في روج هلات كردستان، وانتشار شعار (المرأة – حياة –حرية) مرحلة مهمة من مراحل المقاومة، وكلها تصب في خانة التصدي للمؤامرة، التي نسجتها قوى الهيمنة والرأسمالية العالمية، ضد القائد عبد الله أوجلان، والشعب الكردي، وكل مناصر لقضية الحرية والديمقراطية.
ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

تجاوزت الـ 324 تريليون دولار…الديون العالمية تسجل مستوى غير مسبوق
الإقتصاد والبيئة

تجاوزت الـ 324 تريليون دولار…الديون العالمية تسجل مستوى غير مسبوق

08/05/2025
مدته 30 عاماً.. عقد تشغيل مرفأ اللاذقية يضمن ربح صافي للدولة يصل لـ 70%
الإقتصاد والبيئة

مدته 30 عاماً.. عقد تشغيل مرفأ اللاذقية يضمن ربح صافي للدولة يصل لـ 70%

08/05/2025
وحدات المياه في الطبقة.. مساعي مستمرة لتخفيف الأعباء على الأهالي
الإقتصاد والبيئة

وحدات المياه في الطبقة.. مساعي مستمرة لتخفيف الأعباء على الأهالي

08/05/2025
رواية “سقوط الديكتاتور” حاضرة في معرض أبو ظبي الدولي للكتاب
الثقافة

رواية “سقوط الديكتاتور” حاضرة في معرض أبو ظبي الدولي للكتاب

08/05/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة