No Result
View All Result
المشاهدات 1
مركز الأخبار – في مدينة الباب المحتلة تظاهر المئات احتجاجاً على استيلاء متزعمي مرتزقة “الملك شاه” التابعين للاحتلال التركي على العشرات من منازل المواطنين بقوة السلاح.
هذا وتجمع المئات من المواطنين بالقرب من دوار السنتر وسط مدينة الباب المحتلة بريف حلب الشرقي، احتجاجاً على استيلاء متزعمي مرتزقة “الملك شاه” التابعين للاحتلال التركي على العشرات من منازل المدنيين في المدينة بقوة السلاح منذ نحو أربع سنوات.
ووفقاً للمرصد السوري لحقوق الإنسان، فإن الاحتجاجات الغاضبة خرجت بعد فقدان الأهالي الأمل، باسترداد أملاكهم من قبل متزعمي وعناصر مرتزقة الاحتلال، كما هدد المحتجون بالتصعيد والخروج في مظاهرات بشكلٍ دوري إلى حين تمكنهم من استرداد كافة ممتلكاتهم المغتصبة بقوة السلاح.
وكان المرصد السوري لحقوق الإنسان، قد وثّق، في 19 من الشهر الجاري، احتجاجات في مدينة تادف بريف الباب شرقي حلب، وحرق الإطارات وإغلاق الطرق من قبل الأهالي احتجاجاً على تجريف الأراضي الزراعية بالقرب من المدينة، لنقل التراب إلى داخل قاعدة عسكرية للاحتلال التركي في جبل الشيخ عقيل فيما أقدم مرتزقة الشرطة العسكرية على فض الاحتجاجات بالقوة.
وميدانياً وثّق المرصد السوري لحقوق الإنسان، مقتل عسكري من قوات حكومة دمشق قنصاً، على يد مرتزقة الاحتلال التركي في قرية المنارة بسهل الغاب بريف حماة الشمالي الغربي.
وكان المرصد وثّق في وقت سابق، قصفاً مدفعياً نفذته قوات حكومة دمشق المتمركزة على الحواجز المحيطة، استهدف محيط قرية معرة النعسان بريف إدلب الشمالي، تزامن ذلك مع تحليق لطيران الاستطلاع بالمنطقة.
كما وثّق يوم الأحد في الخامس والعشرين من هذا الشهر، مقتل ثلاثة من قوات حكومة دمشق وإصابة آخرين، في عملية تسلل نفذها مرتزقة الاحتلال على محور خربة جدرايا بريف حلب الغربي، إلى نقاط لقوات حكومة دمشق .
No Result
View All Result