• Kurdî
الأحد, مايو 11, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

مشروع خارج الصندوق لأول امرأة في دمشق… لا تخاف لسع النحل وسمّه

22/09/2022
in المرأة
A A
مشروع خارج الصندوق لأول امرأة في دمشق… لا تخاف لسع النحل وسمّه
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 0

بعناية فائقة تتفحّص رانيا، لوحات الشمع لخلايا نحلها، بينما ترتدي لباس الحماية الأبيض الواقي من لسعات النحل.

وفي مزرعة والدها، التي استثمرتها لافتتاح مشروعها الخاص في قرية زاكية بريف دمشق، تعمل رانيا شامية، (25 عاماً)، في تربية النحل في خطوة لم يسبقها إليها غيرها من النساء في دمشق.

تقول مبتسمة، بعد أن مضى عام ونصف على مشروعها: “فرضت نفسي في وسط مربي النحل، والكثير منهم اليوم يستشيروني في أمور تتعلق بالنحل”.

وتُضيف لوكالة نورث برس: “كسرت حاجز الخوف من الفشل، أو الخسارة؛ واشتريت خلايا نحل، وصارت عندي منحلة خاصة”.

لطالما أرادت رانيا، من سكان منطقة المزة بدمشق، أن تجازف وتربط مشروعها الأكاديمي بالمهني، فكانت مزرعة النحل الخاصة بها، وعسل بماركة مُسجّلة في الأسواق السورية، وذلك بعد أربعة أعوام متواصلة قضتها في التدريب في مجال تربية النحل.

وكانت “رانيا شامية”؛ تلاحظ الاستغراب من السكان، وحتى من المزارعين في الحقول المجاورة: “نظرات تسأل أي فتاة هذه من ترتدي قناع النحل الواقي، وتدخل بين الخلايا”.

صعوبات وتحديات

وإلى جانب امتلاكها سبع خلايا نحل خاصة، تشترك المتخرِّجة من كلية الهندسة الزراعية، بجامعة دمشق، بخلايا أخرى مع نحّال آخر، ويبلغ الإنتاج لديها نحو 200 كيلوغرام؛ من العسل وهو مردود تعده صاحبته “جيداً”.

توزِّع “رانيا”، الخلايا حسب تصنيف كل نوع من أنواع العسل، الذي تنتجه، وتقول بينما يتهادى النحل على الخلايا المتقنة التنظيم، “لو أستطيع عدّ كل نحلة في الخلية لعددتها وسميتها”، لكنها تكتفي بتسمية الخلية باسم تحبه.

لا يخلو مشروعها من صعوبات، وتحديات وخاصة في مجال التسويق، الذي يقتصر حتى الآن على المشاركة بالمعارض فقط؛ وخاصة أن وقت المعارض، غير ثابت، وليس على مدار العام، فتحاول الاستعانة بوسائل التواصل الاجتماعي للترويج عن الإنتاج.

كما أن ارتفاع تكاليف نقل الخلايا والأدوية العلاجية لأمراض النحل، والظروف الاقتصادية الصعبة للسكان؛ التي تؤثِّر على القدرة الشرائية للمستهلك، ويقلّ مبيعها من العسل، جانب آخر من التحديات، التي تعترض طريقة تطوير مشروعها.

وعن ذلك تقول: “شغلي وخبرتي جيدة، لكن لم أحصل حتى الآن على فرصة عمل قوية، كتدريب طلاب على تربية النحل”.

خطوات ثابتة

ومنذ بداية مشروعها، تُجنّد “رانيا”، جزءاً منه لتعليم وتدريب شبان وشابات من الذين يعانون من متلازمة داون وهم: “شريحة يجب أن تأخذ حقها في المجتمع”.

فهي علّمت قسماً منهم؛ البيع في المعارض، وقسماً أدخلته إلى المناحل، إذ درّبت حتى الآن 20 شخصاً من هذه الفئة، وهذه المبادرة مستمرة حتى الآن، وأسمتها “متلازمة الحب”.

وتهدُف الشابة من هذه الخطوة، أن يتمكّن أصحاب متلازمة داون من الاندماج بالمجتمع، وإيجاد فرص عمل في المستقبل.

ومع كل يوم تدخل فيه البستان بهدوء، تعود بها الذاكرة للخطف خلفاً وتتذكّر البداية؛ تقول: “أخذت القرار لأعمل لوحدي ضمن اختصاصي بعد أن تدرّبت عند مربيّ نحل، الذين بدورهم استهجنوا الفكرة كثيراً وراهنوا أني لن أتجرأ على القدوم بهذه الخطوة”.

وتحاول الشابة، القيام بتجربة جديدة في مجال تربية النحل، وتسعى أن تربطها بدراستها الأكاديمية، وتأخذ بها الماجستير في الهندسة الزراعية؛ من جامعة دمشق.

وتتلخّص تجربتها بجمع سمّ النحل عن طريق جهاز يعمل على بطارية ١٢ فولط، ويتم وصله بإطار زجاجي، يشبه إطار النحل، ويتم وضعه داخل الخلية، وتشغيل البطارية لمدة نصف ساعة.

حيث يولّد نبضات كهربائية للنحل، الذي يشعر بشيء يشبه الهجوم عليه، لذلك يولّد النحل القليل من سمّه، ولأن النبضة الكهربائية تكون أقل من ثانية، لا يموت النحل بعد إطلاق السمّ.

وتُضيف، “بعدها نُخرج الإطار ونجمع السمّ، وهو عائد اقتصادي إضافي للنحّال، ومربح ومعالج لأمراض”.

ويُستخدم هذا السمّ وحسب أطباء؛ لمعالجة الالتهابات، كما أنه يقاوم نشاط الفيروسات، ويمكن الاستفادة منه عن طريق التعرُّض للسّع المباشر، أو من خلال الحقن اليدوي.

وأنتجت “رانيا”، منتجات تجميلية، وعلاجية للبشرة، والشعر بالعسل، وحالياً تعمل على تحضير نفسها لعلاج المرضى بوخز سم النحل.

وتسعى الشابة لافتتاح محل خاص في دمشق، لبيع العسل ومنتجاتها؛ على أن يكون كادره من أصحاب متلازمة داون الذين تدربهم، إضافة إلى رغبتها لتصدير إنتاجها للخارج، وزيادة المبيعات في الداخل.

تبتسم المهندسة العشرينية، وتقول: “أنا أتعلم من نحلاتي، أتعلم حب العمل، لذلك لم أتوقّف عند حدٍّ معين، بل أصبحت مدرّبة للتعامل مع النحل”.

ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

فيفا يكشف مدن البرازيل المستضيفة لمونديال السيدات 2027
الرياضة

فيفا يكشف مدن البرازيل المستضيفة لمونديال السيدات 2027

11/05/2025
غياب الأندية عن اكتشاف المواهب المدرسية
الرياضة

غياب الأندية عن اكتشاف المواهب المدرسية

11/05/2025
النسخة الالكترونية2104من صحيفة روناهي المطبوعة تحت رقم 1343
PDF نسخة

النسخة الالكترونية2104من صحيفة روناهي المطبوعة تحت رقم 1343

11/05/2025
كاريكاتير العدد2104من صحيفة روناهي
الكاريكاتير

كاريكاتير العدد2104من صحيفة روناهي

11/05/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة