No Result
View All Result
المشاهدات 0
مركز الأخبار ـ
أكد مدير المركز الإعلامي لقوات سوريا الديمقراطية، فرهاد شامي، أنه من المبكر جداً توقع موعد انتهاء المرحلة الثانية من حملة “الإنسانية والأمن” لتفكيك خلايا داعش في مخيم الهول، مؤكداً أن الحملة أضعفت قدرات هذه الخلايا وقللت تأثير نساء الحسبة على قاطني المخيم.
وقال شامي في تصريح لوكالة أنباء هاوار: “من الصعب والمبكر جداً توقع موعد انتهاء المرحلة الثانية من عملية الإنسانية والأمن لتفكيك خلايا داعش في مخيم الهول، العملية متواصلة بدون أخطاء وفق المخطط، وستستمر حتى تحقيق أهدافها”.
وأكد شامي: إن “العملية أضعفت قدرات خلايا داعش في المخيم، وكذلك قللت من تأثير نساء الحسبة على القاطنين، ولكن لا بد من عزلهم بشكلٍ كامل، وهذه المهمة تقع بشكلٍ أساسي على عاتق المجتمع الدولي الذي نتوقع منه الاستجابة بشكلٍ أفضل لحل مشكلة رعاياهم في المخيم”.
هذا وتواصلت عمليات البحث والتمشيط في مخيم الهول في إطار المرحلة الثانية لحملة “الإنسانية والأمن” في مخيم الهول في يومها الحادي والعشرين، حيث بدأت عمليات البحث والتمشيط منذ الساعة السادسة من صباح يوم الأربعاء الرابع عشر من الشهر الجاري.
وكانت قوى الأمن الداخلي بدعمٍ ومساندة من قوات سوريا الديمقراطية ووحدات حماية الشعب ووحدات المرأة قد أطلقت المرحلة الثانية لحملة “الإنسانية والأمن” في 25 من آب المنصرم.
No Result
View All Result