• Kurdî
الجمعة, مايو 9, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

لدى مرضى السكري.. يمكن تجنّب 85% من حالات البتر بالتشخيص المبكر

12/09/2022
in صحة
A A
لدى مرضى السكري.. يمكن تجنّب 85% من حالات البتر بالتشخيص المبكر
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 0

تعدّ مضاعفات القدم السكرية من أهم التحديات الصحية التي تواجهها المجتمعات في شتى بقاع الأرض، وتشير الإحصائيات إلى أن 25% من مرضى السكري عرضة للإصابة بتقرحات القدم السكرية.

يتم بذل الكثير من الجهود للحيلولة دون اللجوء إلى بتر الأطراف، بما فيها القدم السكرية.

وتعد التقرحات الجلدية السبب الرئيسي وراء غالبية مشاكل ومضاعفات القدم السكرية التي تتفاقم لتصل إلى حد بتر الطرف المصاب، ولكن يمكن تجنب ما نسبته 85% من حالات اللجوء إلى بتر الأطراف المصابة إذا تمَ التشخيص المبكر لهذه التقرحات ومعالجتها بصورة صحيحة، لذا يعد التثقيف الصحي والوقاية والتشخيص خط الدفاع الأول في التصدي لتقرحات القدم.

تقرحات القدم السكرية

أن تقرحات القدم السكرية تعد من أخطر المضاعفات والمشاكل الصحية التي تهدد مرضى السكري، ويتراوح خطر الإصابة بتقرح القدم السكرية بين 19% و35%، وعلى الرغم من التقدم الذي تم إحرازه في مجال العناية بالقدم ومعالجة الجروح، فإن الكثير من مرضى التقرحات القدم السكرية ينتهي بهم المطاف ببتر أطرافهم السفلية لذا فإن خبرة ومهارة الفريق متعدد التخصصات الطبية الذي يقدم خدمات متكاملة للعناية بالقدم تعد ضرورة لا يمكن الاستغناء عنها في المعالجة الناجحة والحصول على نتائج علاجية متميزة.

يتعين على كوادر الرعاية الصحية تثقيف مرضى السكري والذين ترتفع لديهم مخاطر الإصابة بتقرحات القدم السكرية وتوعيتهم حول ضرورة القيام بإجراء فحوصات دورية ومراقبة سلوك الوقاية الذاتية، مثل اختيار الأحذية المناسبة، كما يتعين على أفراد أسرة المريض مراقبة قدم المريض يومياً والقيام ببعض أعمال الرعاية ذات الصلة، مثل تقليم أظافر قدم المريض الذي لا يقوى على الحركة أو الذي يعاني ضعفاً في قدراته الإدراكية، ولما كان تحفيز المرضى على اتباع هذا السلوك الوقائي مهمة صعبة، فإنه يقع على عاتق كوادر الرعاية الصحية وضع واستخدام إرشادات مباشرة، يتم وضعها بحيث تتناسب مع النمط الحياتي للمريض.

فالأدلة والبراهين العلمية قد أظهرت مراراً وتكراراً أن ممارسات الفرق المتعددة التخصصات الطبية المعنية بالعناية بالقدم تعمل على تعزيز النتائج العلاجية لمشاكل ومضاعفات تقرحات القدم السكرية، فعلى سبيل المثال، كشفت إحدى الدراسات عن أن إجمالي عمليات بتر الأطراف انخفض بنسبة 70% على مدى الـ11 عاماً الماضية، ويرجع الفضل في ذلك إلى التحسينات التي تم إدخالها على خدمات العناية بالقدم.

ما مرض السكري؟

السكري مرض استقلابي، الاستقلاب يُعرف أيضاً بالتمثيل الغذائي، وهو عملية تحويل الغذاء إلى طاقة ومواد أخرى يستخدمها الجسم ويسببه نقص هرمون الأنسولين، أو ضعف الاستجابة الطبيعية من خلايا الجسم للأنسولين الذي يُدخِل السكر الموجود في الدم (الغلوكوز) إلى الخلايا، وفي كلتا الحالتين تكون النتيجة متشابهة، إذ ترتفع مستويات الغلوكوز في الدم فوق الحد الطبيعي، ويؤدي ذلك إلى تأثيرات سلبية على الجسم عاجلاً أو آجلاً.

الأنسولين هرمون تصنعه خلايا (بيتا) في البنكرياس، الذي يفرز الأنسولين إلى مجرى الدم بعد تناول الطعام، وذلك استجابة لارتفاع السكر في مجرى الدم.

ويشكل الغلوكوز الطاقة التي يتحول إليها الغذاء الذي يأكله الإنسان، ويفرز في الدم فتأخذه خلايا الجسم وتحرقه لإنتاج الطاقة اللازمة لعملياتها الحيوية، ولفعل ذلك، فإنها تحتاج إلى هرمون الأنسولين الذي يجعل الغلوكوز يتحرك من مجرى الدم إلى الخلايا.

وكلما ارتفع مستوى الغلوكوز في الدم، أفرز البنكرياس كمية أكبر من الأنسولين لخفضه، أما إذا انخفض، فإن البنكرياس يقلل أو يوقف إفراز الأنسولين، ويفرز الجسم بالمقابل 4 هرمونات أخرى لرفع مستواه في الدم، وهي الغلوكاغون والكورتيزول والأدرينالين وهرمون النمو، مما يجعل الكبد يطلق الغلوكوز إلى مجرى الدم.

في الأحوال الطبيعية، يحافظ الجسم على مستوى الغلوكوز في الدم بنطاق يتراوح بين 70 و120 ملليغراماً لكل ديسيلتر، وذلك عبر آلية تضمن الحفاظ على مستواه حتى لو صام الشخص فترة طويلة عن الطعام، أو (بالعكس) تناول كمية كبيرة منه، أما في داء السكري، فيرتفع الغلوكوز فوق الحد الطبيعي.

ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

تجاوزت الـ 324 تريليون دولار…الديون العالمية تسجل مستوى غير مسبوق
الإقتصاد والبيئة

تجاوزت الـ 324 تريليون دولار…الديون العالمية تسجل مستوى غير مسبوق

08/05/2025
مدته 30 عاماً.. عقد تشغيل مرفأ اللاذقية يضمن ربح صافي للدولة يصل لـ 70%
الإقتصاد والبيئة

مدته 30 عاماً.. عقد تشغيل مرفأ اللاذقية يضمن ربح صافي للدولة يصل لـ 70%

08/05/2025
وحدات المياه في الطبقة.. مساعي مستمرة لتخفيف الأعباء على الأهالي
الإقتصاد والبيئة

وحدات المياه في الطبقة.. مساعي مستمرة لتخفيف الأعباء على الأهالي

08/05/2025
رواية “سقوط الديكتاتور” حاضرة في معرض أبو ظبي الدولي للكتاب
الثقافة

رواية “سقوط الديكتاتور” حاضرة في معرض أبو ظبي الدولي للكتاب

08/05/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة