• Kurdî
الجمعة, مايو 9, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

المهق (البرص): أسباب وأعراض وطرق علاج

11/09/2022
in صحة
A A
المهق (البرص): أسباب وأعراض وطرق علاج
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 3

د: جورج لحدو


المهق ليس مرضًا واحدًا كما قد يعتقد البعض، بل عادةً ما يطلق مصطلح المهق على مجموعة من الأمراض الوراثية التي قد تصيب الجسم مسببة نقصًا في إنتاج صبغة الميلانين أو انعدام وجودها بشكلٍ تام في مناطق معينة من الجسم، مثل: البشرة، والشعر، والعيون.

وتكمن خطورة هذا النوع النادر من الأمراض الجينية في أن المهق قد يتسبب بظهور مضاعفات صحية خطيرة نتيجة نقص أو انعدام إنتاج صبغة الميلانين.

حيث لا يقتصر دور الميلانين في الجسم على منح الجلد والشعر والعيون لونها المميز فقط، إذ تلعب صبغة الميلانين دورًا هامًا في الآتي:

ـ تطور ونمو بعض الأعصاب البصرية.

ـ حماية الجلد من أشعة الشمس الضارة.

وللأسباب المذكورة أعلاه قد يترافق المهق مع ظهور مضاعفات خطيرة، مثل: خلل في تطور العيون، أو خلل في الرؤية، أو رفع فرص الإصابة بسرطان الجلد.

أسباب المهق

ينجم المهق نتيجة حدوث طفرة أو خلل في إحدى الجينات المسؤولة عن إنتاج الميلانين بواسطة الخلايا الصباغية في الجلد والشعر والعينين، وقد تؤدي هذه الطفرة إلى انعدام إنتاج صبغة الميلانين بشكلٍ تام أو تقليل كميته اعتمادًا على نوعها.

أنواع المهق

هناك عدة أنواع مختلفة للمهق، ومن الجدير بالذكر التنويه إلى أن نوع المهق الذي قد يظهر على المصاب يختلف تبعًا للجين الذي أصابه الخلل، وإليك قائمة بأهمها:

1- المهق العيني أو البصري: حيث تكون صبغة الميلانين قليلة أو معدومة في العيون فقط، وهنا غالبًا ما تقتصر مشكلات ومضاعفات المرض على العينين فحسب.

2- المهق الجلدي البصري: حيث تتأثر مناطق مختلفة من الجسم بنقص أو انعدام صبغة الميلانين، مثل: الشعر والعيون والجلد، وهنا قد تمتد مضاعفات المهق لتشمل مناطق مختلفة من الجسم.

3- المهق المرتبط ببعض الأمراض الجينية: حيث يظهر المهق على هيئة مرض جيني، مثل: متلازمة هيرمانسكي بودلاك، ليطال تأثير المهق هنا بعض الأعضاء الداخلية في الجسم، مثل: الرئتين، والأمعاء.

أعراض المهق

تختلف الأعراض التي قد تظهر على المريض تبعًا لنوع المهق الذي أصابه، ولكنها بشكلٍ عام عادةً ما تشمل الإصابة بأحد الأمور الآتية:

ـ لون أفتح قليلًا من المعتاد في إحدى مناطق الجسم التي تشمل العيون، والشعر، والجلد.

ـ غياب تام للصبغة واللون الطبيعي في إحدى مناطق الجسم التي تشمل العيون، والشعر، والجلد.

ـ بقع جلدية خالية من اللون في مناطق معينة من الجسم.

علاج المهق

لا يوجد علاج للمهق، ولكن هناك مجموعة من النصائح والإرشادات التي قد يساعد التقيد بها على تخفيف حدة الأعراض وخفض فرص ظهور المضاعفات الصحية المرتبطة بهذا النوع من الأمراض.

أهم الإرشادات:

ـ استعمال النظارات الطبية داخل المنزل والنظارات الشمسية عند الخروج نهارًا.

ـ استعمال واقيات الشمس المناسبة بشكلٍ منتظم.

ـ تجنب التعرض المطوّل لأشعة الشمس قدر الإمكان.

ـ الحرص على ارتداء ملابس تغطي معظم أجزاء الجسم عند الخروج نهارًا.

ـ متابعة الحالة مع طبيب العيون للحصول على فحوصات منتظمة للنظر والخضوع لأي إجراء علاجي أو جراحي قد تحتاجه العيون دون تأخير.

ـ متابعة الحالة بانتظام مع طبيب الجلد لتشخيص أي مشكلة صحية قد تصيب الجلد وعلاجها مبكرًا، مثل: سرطان الجلد.

مضاعفات ومشكلات قد يسببها المهق

قد يتسبب نقص صبغة الميلانين الحاصل أو غيابها التام بظهور مجموعة من المضاعفات الصحية التي قد تكون خطيرة، وإليك قائمة بأهمها:

1- مشكلات جلدية: مع نقص صبغة الميلانين التي يحتاجها الجلد لحمايته من أشعة الشمس الضارة وبعض العوامل الخارجية الأخرى يُصبح الجلد أكثر عرضة للإصابة بحالات، مثل: الحروق، والنمش، والشامات، والوحمات، وسرطان الجلد.

2- مشكلات في العيون: قد يتسبب نقص أو غياب صبغة الميلانين في العيون بمشكلات ومضاعفات بصرية خطيرة، مثل: رهاب الضوء، وضعف البصر الذي قد يصعب علاجه، وحول.

3- مشكلات أخرى: قد يترافق المهق مع ظهور مضاعفات ومشكلات صحية أخرى، مثل:

ـ مشكلات في نزف وتخثر الدم.

ـ ضعف المناعة.

ـ مشكلات في السمع.

ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

تجاوزت الـ 324 تريليون دولار…الديون العالمية تسجل مستوى غير مسبوق
الإقتصاد والبيئة

تجاوزت الـ 324 تريليون دولار…الديون العالمية تسجل مستوى غير مسبوق

08/05/2025
مدته 30 عاماً.. عقد تشغيل مرفأ اللاذقية يضمن ربح صافي للدولة يصل لـ 70%
الإقتصاد والبيئة

مدته 30 عاماً.. عقد تشغيل مرفأ اللاذقية يضمن ربح صافي للدولة يصل لـ 70%

08/05/2025
وحدات المياه في الطبقة.. مساعي مستمرة لتخفيف الأعباء على الأهالي
الإقتصاد والبيئة

وحدات المياه في الطبقة.. مساعي مستمرة لتخفيف الأعباء على الأهالي

08/05/2025
رواية “سقوط الديكتاتور” حاضرة في معرض أبو ظبي الدولي للكتاب
الثقافة

رواية “سقوط الديكتاتور” حاضرة في معرض أبو ظبي الدولي للكتاب

08/05/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة