صرّح عبد الوهاب شيخو، الخبير في مديرية الآثار في الإدارة المدنية لمنبج وريفها، في حديث للموقع الرسمي للإدارة الذاتية لشمال وشرق سوريا، أن مديرية الآثار في الإدارة المدنية لمنبج وريفها، قامت بجولة لتوثيق المواقع الأثرية، التي ظهرت بعد انحسار مياه الفرات، بعد انتشار مشاهد، وفيديوهات على وسائل التواصل الاجتماعي، تتحدث عن وجود مدافن أثرية على ضفاف نهر الفرات، وهذا عارٍ عن الصحة، ولم يُصرَّح به من قبل مديرية الآثار في منبج.
السابق بوست