No Result
View All Result
المشاهدات 0
توصلت دراسة جديدة إلى أن كون الشخص الأفضل فهذا يمكن أن يحسّن الصحة العقلية والجسدية له، حيث أن الأشخاص الذين أبلغوا عن سمات الشخصية المتوافقة مع (الأخلاق الحميدة) كانوا أقل عرضة للإصابة بالاكتئاب بنسبة تصل إلى 50%.
وهناك أيضاً تغييرات كبيرة في مخاطر الإصابة بأمراض القلب بناءً على المعايير الأخلاقية للشخص، وأولئك الذين هم أكثر استعداداً لتأجيل الإشباع في حياتهم اليومية سيعانون من قلق أقل.
حث أن هذه النتائج تعزز رغبة الإنسان المتأصلة في أن يكون شخصاً جيداً، حيث توجد الآن فوائد صحية ملموسة للقيام بذلك. لذا فأن الأشخاص الذين يعيشون حياتهم وفقاً لمعايير أخلاقية عالية لديهم احتمالات أقل للإصابة بالاكتئاب، حيث أن تفضيلات الإشباع المتأخر قد يكون لها بعض الاحتمالية لتكون ذات صلة بالتخفيف من مخاطر القلق، واستخدام نقاط القوة في الشخصية الأخلاقية لمساعدة الآخرين قد يكون مفيداً للصحة الجسدية للفرد.
وهناك أيضاً ارتباطاً واضحاً بين معدلات القلق ومدى استعداد الشخص لتأخير السعادة الآن للحصول على نتيجة أكثر إيجابية في المستقبل.
وكان الأشخاص الذين سجلوا درجات أعلى عبر المقاييس أقل عرضة للإصابة بأمراض القلب اعتماداً على كيفية تسجيلهم.
No Result
View All Result