• Kurdî
الجمعة, مايو 9, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

هل فاجأتكم تركيا؟؟

17/08/2022
in آخر الكلام
A A
قوات سوريا الديمقراطية تكشف حصيلة العدوان التركي الأخير
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 1
مصطفى بالي

 
(لم أبدأ بالتحسن، إلا حين تقبلت وجود مشكلة لدي) هذا معيار أساسي، وضعه المنطق الأرسطي منذ آلاف من السنوات، حيث تبدأ أول خطوة لحل أي مشكلة، بالاعتراف بالمشكلة ذاتها، لا الالتفاف حولها، وإلا فإن كل الخطايا والأخطاء، المخفية في صندوق باندورا، سيأتي عليها لحظة غفلة وتنفلت في الأرجاء ليخيم الاحتراب والاقتتال، واجترار الأسباب المختلقة هي سيدة الموقف مهما طال الزمن بالمشكلة الأساسية التي تحتاج منا جميعاً أن نعترف بوجودها قبلاً.
ربيع الشعوب، الربيع العربي، أو سمِّه ما شئت، لم يبدأ بالنار التي أشعلها البوعزيزي في جسده، فقد سبقه ثوار ذوو وعي سياسي وثوري وأشعلوا النيران في أنفسهم، رفضاً لوعي قوموي دولتي مزيف، كما أن مفخخات داعش لم تبدأ من تورابورا وقندهار، بل تحصيل حاصل للتيه في دهاليز خرائط الدم التي تطحن عظام هذه الشعوب منذ آماد بعيدة، هذا الدم المهدار، هي لعنة تقاطعات أحلام الطغاة، وأوهام الأمجاد الغابرة، تلك التي يكفي لها حجر واحد ليهدمها.
في هذه البلاد، ثمة نظام ما زال يجتر أكذوبة المؤامرة الكونية، إذ ستتحول هذه البلاد إلى فردوس بمجرد أن ينتصر (جيش الوطن) على هذه المؤامرة، بينما الوطن ينزف أبناءه إلى المقابر والمهاجر قهراً، وبالمثل يتقيأ الوطن أسوأ ما فيه إلى الجوار ليصبحوا مرتزقة بلا قيمة ولا تذكرة وطن في مشاريع وأوهام الذئاب، طوراً يزج بهم في محرقة الوطن وأطواراً يزج بهم وقوداً في محارق الذئاب على التخوم البعيدة.
من قيئ وقيح هذا الوطن، ثمة شخوص وجهات، ما زالت تردد بأن المشكلة تكمن في طبيعة النظام (الطائفي المعادي للسنة) وبمجرد أن ينتصر (جيش الوطن) على هذه الطاغية سيتحول الوطن إلى فردوس، وريثما ينتصر جيش وطنهم الذي يختلف بالضرورة عن جيش وطن النظام، لا ضير من ركوب أمواج أرباب الخازوق لغزو الآمنين في البلاد البعيدة.
بين هذا وذاك، ثمة شعب، فاقد الأمل مسلوب الوعي، ومشلول الإرادة، تحول أبناءه إلى نهش تتناهشه أنياب الذئاب في الغابات، وأفواه الأسماك في أعالي البحار، بينما السعيد منهم تحوّل إلى سلعة تتناقلها عصابات التهريب على أطراف الحدود بين الدول لينقلها إلى فردوس الغرب وأمانه.
إذاً والحال هذه، البحث عن الفردوس المفقود هو القاسم المشترك، بين طغاة البلاد، ومرتزقتهم هذا الشعب المسكين الذي يدفع ضريبة هذا الإيغال في الدم واللحم، دون أن يقف أحدهم ليقول للطغاة أن هذا الوطن لم يمنحنا سوى الفاقة والعوز عندما لم تكن هناك مؤامرة، وتوعد ما غوطها بخيانته ليكون وفياً لإنسانيته، فأنىَّ لك تعدنا بالفردوس.
كذلك هذا الوطن يحتاج لمن يقول لمرتزقة الوطن، أن تسويق الطائفية كتهمة للنظام ما هي سوى الوجه الآخر الأبشع للطائفية، ولا يمكن لأي طائفة أن تَعِد بالعدل والرفاه والفردوس، فنموذج ما تعدون به واضح للعيان في كل جغرافيات القتل والتهجير والإبادة التي تمارسونها حيثما حللتم، عدا عن كونكم أصبحتم أدوات رخيصة بيد الأطماع الطورانية.
ضمن هذا المشهد التراجيدي، بقي أبناء هذا الشعب بكل مكوناته، دافعي ضرائب الدم على مذبح أكاذيب النظام ومعارضاته، أولئك الذين لم يحلموا إلا بما يحفظ كرامتهم وإنسانيتهم، آن لهذا الشعب لكل مكوناته، أن يسحب البساط من تحت أقدام تجار الدم والحروب، وأن يتحرر من أوهام لم تزده إلا قتلاً وتهجيرا وذلاً، وآن له أن يتقبّل وجود مشكلة يجب حلها، جوهر هذه المشكلة يكمن في طبيعة النظام السياسي القائم على القوموية المقيتة، وطبيعة المعارضة القائمة على الطائفية المقيتة.
لا تتفاجؤوا بتصريحات الدولة التركية، فوريد هذا النظام من ذاك والعكس صحيح، وكل من أقنع نفسه بأنه سيحصل على ما يسد الرمق من مائدة الذئاب عليه أن يعرف بأنه سيكون طعام المائدة طال الزمن أو قصر.
ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

تجاوزت الـ 324 تريليون دولار…الديون العالمية تسجل مستوى غير مسبوق
الإقتصاد والبيئة

تجاوزت الـ 324 تريليون دولار…الديون العالمية تسجل مستوى غير مسبوق

08/05/2025
مدته 30 عاماً.. عقد تشغيل مرفأ اللاذقية يضمن ربح صافي للدولة يصل لـ 70%
الإقتصاد والبيئة

مدته 30 عاماً.. عقد تشغيل مرفأ اللاذقية يضمن ربح صافي للدولة يصل لـ 70%

08/05/2025
وحدات المياه في الطبقة.. مساعي مستمرة لتخفيف الأعباء على الأهالي
الإقتصاد والبيئة

وحدات المياه في الطبقة.. مساعي مستمرة لتخفيف الأعباء على الأهالي

08/05/2025
رواية “سقوط الديكتاتور” حاضرة في معرض أبو ظبي الدولي للكتاب
الثقافة

رواية “سقوط الديكتاتور” حاضرة في معرض أبو ظبي الدولي للكتاب

08/05/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة