سياسية - اجتماعية - ثقافية - عامة، تأسست عام 2011

التكنولوجيا الحديثة والدين..

نحن في عصر التكنولوجيا والتقدم العلمي، وأدوات التواصل الحديثة، وأصبح العالم كالقرية، وظهرت الاختراعات في خدمة البشرية بشكل كبير، فما هو موقف الدين من هذا الأمر، طبعاً الدين الإسلامي يعتبر أن كل شيء قد أشار إليه القرآن الكريم بقوله تعالى: “ما فرطنا في الكتاب من شيء” لذلك أي عمل أو اختراع أو تقدم تكنولوجي، يعتبر خدمة للدين الإسلامي الإنساني الوسطي وليس ضده.
وكل إبداع واختراع وعمل يقوم به الإنسان هو من خلق الله سبحانه وتعالى حيث أنه قال: “والله خلقكم وما تعملون” أي أن الأعمال التي يقوم بها الإنسان، هي من عطاء الله وتعليمه له، حيث أن المعجزات القديمة التي ظهرت قبل مئات السنين وكان لا يستطيقها الإنسان، أصبحت حاضراً واقعاً في حياتنا اليومية، نذكر من ذلك حين نادى عمر ابن الخطاب “يا سارية الجبل” وكان سارية قائدة جيش على حدود السند والهند، وعمر يخطب في المدينة وسمعه سارية والتجأ إلى الجبل وكان النصر لهم.
ونرى الآن كيف أننا نستطيع أن نتحدث بكل سهولة عبر الهواتف المحمولة على مسافة آلاف الكيلومترات، صوت وصورة، أيضاً وكنا نسمع بأن سليمان عليه السلام كان يطير في بساط الريح في الهواء، ونرى الآن كيف الطائرات تطير وتحمل مئات الركاب، وكما نرى الآن اختراع الألبسة التي لا تحترق، كما لم يحترق إبراهيم عليه الصلاة والسلام في نار نمرود، وكذلك الغواصات التي تبقى ضمن المحيطات لأشهر، ويعيش في بطنها الغواصون بكل سهولة.
إن تطور التكنولوجيا والعلم الحديث لا ينفي الأديان أبداً، بل يثبت قدرة الخالق، التي أعطت لهذا المخلوق درجته العلم للوصول إلى هذه الاختراعات وتسخيرها للبشر، يقول الله سبحانه وتعالى: “وسخر لكم ما في السماوات وما في الأرض جميعا منه”، فالتفكير فيما أعطانا العلم الحديث لا يقودنا إلى الإلحاد والكفر بالله، بالعكس أنه يثبت الإيمان، بوجود خالق لكل هذا النظام القائم في الأكوان والمجرات، وفي الاختراعات التي يبدعها الإنسان، حتى الاختراعات الطبية التي كشفت نظام حياة الجسد البشري بكل دقة وعظمة صنع الخالق.
حيث قال سبحانه وتعالى: “سنريهم آياتنا في الآفاق وفي أنفسهم حتى يتبين لهم أنه الحق” وهذا العلم الحديث مأمور بطلبه في الدين الإسلامي حيث يقول النبي صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم: “اطلب العلم ولو في الصين” هذا العلم بكل تأكيد ليس علم الشريعة والدين، بل علم الاختراعات وعلم الصناعة وعلم التقدم العلمي، لأنه لم يكن يوجد في الصين قرآن كريم أو علم تفسير أو علم حديث، بل كان علم الحضارات والتطور البشري. لذلك؛ فإن الدين الإسلامي يعتبر الاختراعات مؤيدة للدين واليقين والإيمان وليس ضدها.
kitty core gangbang LetMeJerk tracer 3d porn jessica collins hot LetMeJerk katie cummings joi simply mindy walkthrough LetMeJerk german streets porn pornvideoshub LetMeJerk backroom casting couch lilly deutsche granny sau LetMeJerk latex lucy anal yudi pineda nackt LetMeJerk xshare con nicki minaj hentai LetMeJerk android 21 r34 hentaihaen LetMeJerk emily ratajkowski sex scene milapro1 LetMeJerk emy coligado nude isabella stuffer31 LetMeJerk widowmaker cosplay porn uncharted elena porn LetMeJerk sadkitcat nudes gay torrent ru LetMeJerk titless teen arlena afrodita LetMeJerk kether donohue nude sissy incest LetMeJerk jiggly girls league of legends leeanna vamp nude LetMeJerk fire emblem lucina nackt jessica nigri ass LetMeJerk sasha grey biqle