No Result
View All Result
المشاهدات 0
يحتاج الأطفال إلى النوم للراحة والتعافي والنمو، حتى تتطور أجسادهم وعقولهم، ومع ذلك لا يحصل جميع الأطفال دائماً على القدر الكامل من النوم، وقد يعانون من مشاكل في الإدراك بشكلٍ أكبر، حيث أن الأطفال الذين ينامون أقل من تسع ساعات في الليلة كانوا أكثر عرضة للإصابة بالصعوبات المعرفية. وعلاوةً على ذلك، إن هؤلاء الأطفال أكثر عرضة لمشاكل الصحة العقلية مثل الاكتئاب والقلق وكذلك السلوكيات الاندفاعية.
هناك دراسة تؤكد أن الأطفال الذين لم يناموا بشكلٍ كافٍ، أقل من تسع ساعات في الليلة، في بداية الدراسة، لديهم مادة رمادية أقل أو حجم أصغر في مناطق معينة من الدماغ مسؤولة عن الانتباه والذاكرة، والتحكم في التثبيط مقارنةً بمن يتبعون عادات نوم صحية.
كما وأن هناك مخاوف من حدوث ضرر طويل الأمد نتيجة عدم الحصول على قسطٍ كافٍ من النوم.
وتعتبر الدراسة جديرة بالملاحظة لأنها واحدة من أولى الدراسات التي توضح مجموعة واحدة من التأثيرات طويلة المدى المحتملة لقلة النوم على التطور العصبي.
وبينما كان العمل مهماً، هناك حاجة لدراسات إضافية لتأكيد النتائج التي توصلنا إليها ومعرفة ما إذا كانت أي تدخّلات يمكن أن تحسن عادات النوم وتعكس العجز العصبي.
هناك العديد، ما سنسميه، وحدات معالجة فردية مرتبة أفقياً في القشرة المخية الحديثة، كلما زادت مساحة السطح لديك، يمكنك استيعاب المزيد من وحدات المعالجة هذه.
أحد الأسباب الجينية الأكثر دراسة للإعاقة الذهنية هو حدوث طفرة في الجين الذي كان يسمى في الأصل LIS1، وهذه الطفرة الجينية ستؤدي إلى دماغ سلس، والذي يرتبط بالإعاقة الذهنية.
وإحدى الملاحظات النموذجية هي أن القشرة المخية الحديثة للمريض أكثر سمكاً من المعتاد.
وهناك أيضاً دراسات حديثة جداً تحدد الاختلافات الشائعة في دماغ التوحد والتي تشمل مناطق سميكة بشكلٍ غير طبيعي من القشرة المخية الحديثة في هؤلاء الأفراد.
لذا فإن المفتاح يكمن في تقارب الخلايا عندما يكون الطفل في المرحلة الجنينية من تطوره.
No Result
View All Result