• Kurdî
الأحد, مايو 11, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

حماية الطفولة من السلوكيات الخاطئة.. مسؤولية من..؟!

03/08/2022
in المجتمع
A A
حماية الطفولة من السلوكيات الخاطئة.. مسؤولية من..؟!
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 1
جل آغا/ أمل محمد –

تعد مرحلة الطفولة من أهم المراحل، فهي الحجر الأساس لبناء شخصية الفرد، وكغيرها من المراحل العمرية، فإن الفرد يتأثر بعدة عوامل من شأنها أن تجعله لا يقوم على المنحى الصحيح، والبيئة المحيطة، التي ينشأ فيها الطفل، والتي تؤثر بشكل كبير، وفعال على نشأته سواء من ناحية السلبيات، أو حتى الإيجابيات.
تعد الأسرة والمدرسة من أهم المصادر، التي يقتبس منها الأطفال اتجاهاتهم وسلوكياتهم، والأساس السليم لتربية الأطفال، يعني مجتمعاً معافىً خالياً من المشاكل والثغرات، ولكن بعض السلوكيات غير السليمة لدى الأطفال، قد لا تأتي من محيط الأسرة، ولا حتى من البيئة التعليمية في المدرسة، قد ينهلها نتيجة الاختلاط بالبيئة الشاسعة المحيطة به، أو حتى نتيجة الانفتاح الهائل، الذي وفرته لنا الشبكة العنكبوتية “الانترنت” على الثقافات، والبيئات الأخرى.

وفي مناطق شمال وشرق سوريا انتشرت بعض العادات السلبية لدى الأطفال، وخاصةً في ظل الوضع، الذي تمر به البلاد من حروب، وأزمات اقتصادية، فكانت نتيجة هذه الأحداث تأثر فئة الأطفال بشكل سلبي، ونشأت جراء ذلك بعض السلبيات، التي يجب العمل على التخلص منها، وإيجاد حلول جذرية للحد من انتشارها، مثل السرقة، وحمل السلاح وحتى التدخين، وبصدد هذا الموضوع التقت صحيفتنا “روناهي” الأهالي وفئات المجتمع للحديث أكثر عن بعض الظواهر السلبية المكتسبة عند الأطفال، وكيفية العمل، وخطوات حل المشكلة.
مسؤولية الأسرة في التربية
حدثتنا أمل العلو، وهي أم لثلاثة أطفال: “رعاية الأطفال في الوقت الراهن صعبة للغاية، وتحتاج لبذل الكثير من المجهود؛ لتفادي وقوعهم في الأخطاء، واكتساب صفات سلبية، بعض الأطفال في مناطقنا، ممن لا يتجاوزن 12 عاماً، يدخنون والبعض الآخر يحترف السرقة وغيرها من الصفات السلبية، التي تؤدي إلى عدم استقرار المجتمع، فالأسرة هي المنبر، الذي يجب أن توضح للأطفال كيفية التميز بين الخطأ، والصح”.
وتابعت أمل: “سوء معاملة الطفل ضمن إطار عائلته، تكسبه عادات سيئة؛ لذا من الواجب على ذوي الأطفال تحسين التعامل مع هذا الكائن الصغير، والاستماع للطفل، وتفهم السبب، الذي أدى إلى اكتسابه عادة سيئة هي من أولى خطوات حل المشكلة، والشرح المفصل لعواقبها، ستؤدي إلى تخلي هذا الطفل من حيثيات الصفة السيئة المكتسبة”.
المدرسة هي المؤسسة التربوية الثانية
 
ومن جهته، حدثنا المعلم التربوي محمد علي، عن الواجب الذي يقع على عاتق المدرسة والمؤسسة التربوية للحد من لجوء الأطفال لعادات سلبية شائعة بقوله: “المدرسة تحل المركز الثاني بعد العائلة من حيث تربية الأطفال، مرحلة الطفولة هي المرحلة، التي يتم فيها زرع القيم النبيلة، والعادات الإيجابية المستحبة في فكر، ونفوس الأطفال، لذا على الأهالي، وعلى المدرسين، الذين يقومون على تربية الأطفال رسم خطط محددة، ودقيقة لكيفية نقل الأمور الإيجابية إلى ذهن الطفل”.
وأردف محمد علي قائلاً: “نتعامل من خلال عملنا مع الكثير من الطلاب، الذي يمتلكون صفات سلبية من تنمر، وسرقة، وتدخين، وحتى الاعتداء بالضرب على الغير، وهنا يكمن دورنا بالتعاون مع الأسرة لبيان سلبيات هذه الأفعال، ونتائجها في المستقبل، أطفال اليوم هم بناة الغد لنحسن التربية لهؤلاء الأفراد الصغار لضمان غد أفضل”.

رأي أخصائية تربوية
وبدورها أشارت أخصائية التربية الخاصة، ميسم حصرية إلى أن الأزمات المتتالية، التي تعرضت لها البلاد من حروب، وأمراض جعلت الطفل يتعلم من خلال التقليد والمحاكاة، صفات سلبية بقولها: “هناك صفات سلبية كثيرة اكتسبها الأطفال، والحل الوحيد للتخلص من هذه الصفات يأتي من خلال التدخل المباشر للمشكلة، ويتم ذلك من خلال طريقتين، الأولى: هي التعويض السلبي، والتي تقوم على حرمان الطفل من بعض المزايا، والطريقة الثانية: هي التعويض الإيجابي، وهي تقديم النصائح من خلال جلسات الدعم النفسي”.

وتابعت ميسم الحصرية: “يجب التعامل مع الطفل، الذي يحمل بعض الصفات السلبية بطريقة بعيدة عن العنف؛ لأنه اكتسبها بطريقة طبيعية، ويجب تربية الطفل على الأسس السليمة، التي تُبعده عن السلوكيات السلبية”.

 

ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

النسخة الالكترونية2104من صحيفة روناهي المطبوعة تحت رقم 1343
PDF نسخة

النسخة الالكترونية2104من صحيفة روناهي المطبوعة تحت رقم 1343

11/05/2025
كاريكاتير العدد2104من صحيفة روناهي
الكاريكاتير

كاريكاتير العدد2104من صحيفة روناهي

11/05/2025
عدسة العدد 2104 من صحيفة روناهي
عدسة روناهي

عدسة العدد 2104 من صحيفة روناهي

11/05/2025
من حكايا الزمن الغابر
المجتمع

من حكايا الزمن الغابر

11/05/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة