• Kurdî
الجمعة, مايو 9, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

شاب مصري تحدى فقد بصره ليعمل في إصلاح الأجهزة الكهربائية

30/07/2022
in منوعات
A A
شاب مصري تحدى فقد بصره ليعمل في إصلاح الأجهزة الكهربائية
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 0
للوهلة الأولى قد تعتريك حالة من الدهشة حين تتأمل اللافتة وترى شاباً ثلاثينياً هادئ الطباع يجلس داخل المحل محدود المساحة، فليس من المعتاد أن يعرّض شخص كفيف نفسه لخطر الصعق بالكهرباء بالعمل في مجال صيانة أجهزة كهربائية.
إلا أن الشاب المصري محمد عبد الرحمن، قرر أن يضرب بهذه المعتقدات المتعارف عليها عرض الحائط ويعمل في صيانة السخانات والغسالات المختلفة.
محمد عبد الرحمن (34 عاماً) استطاع أن يصنع هالة من الاحترام والتقدير ممن حوله، ليس بسبب فقدانه بصره، ولكن لقصة كفاحه التي بدأها منذ نعومة أظافره وإصراره على العمل في مهنة يتحدى بعمله بها ظلام عينه بنور العلم والخبرة، ورأس ماله المتمثل في شعوره بالأشياء وحاسة اللمس وليس عينيه، على نقيض المألوف.

قصة كفاح
 
“أنا اشتغلت من عمر 17 سنة، خلال فترة الدراسة، في محل صيانة أجهزة منزلية وقطع غيار، ومن هنا كانت البداية، حيث قررت العمل بالمهنة التي أحبها، بعد أن تقطعت بي السبل نحو عدم إكمال الدراسة والحصول على دبلوم تجارة بسبب الإعاقة البصرية وتطورها”، يقول عبد الرحمن إن فقده بصره حدث بالتدريج، وفي عمر 21 سنة كان لا يرى تماماً، بسبب ضمور جزئي تطور في ما بعد بعصبه البصري.
صعوبات وتحديات
 
ولم يسلم عبد الرحمن من العراقيل التي وقفت أمامه خلال بداية عمله بمهنة صيانة الأجهزة الكهربائية منذ كان صغيراً، فواجه إما الاستهانة بقدراته أو محاولة تخويفه من المهنة بدعوى الخطورة واحتمال الصعق الكهربائي.
يقول: “لم أهتم بمحاولات إضعاف عزيمتي أو النيل منها فخلال السبع سنوات التالية لفقدان البصر كلياً، بدأت بالتعلم والممارسة في إصلاح السخانات لدى الأقارب والمعارف كبداية، وبالطبع لم يكن الطريق ورديّاً، حيث كانت هناك أخطاء أقع بها وأتعلم منها وتعرضت مرات عديدة للصعق الكهربائي أو إتلاف مكونات بعض الأجهزة التي كنت أتدرب على تصليحها، ولكن كنت أعد تلك الخسائر استثماراً في التعلم”.
تطور ونجاح
 
وبمرور الوقت وظهور مواقع التواصل وسهولة الوصول إلى مصادر التعلم المختلفة استطاع عبد الرحمن أن يستخدم شبكة الإنترنت في البحث والتعلم، مؤكداً أن أبرز ما أفاده في هذا الصدد هو البرنامج الناطق المخصص للمكفوفين، بجانب موقع “يوتيوب” (YouTube) الذي يجد فيه رحابة وسعة في المعلومات الخاصة بالأجهزة الكهربائية المختلفة وأنواعها ومكوناتها، ولا يزال يساعده ذلك بشكلٍ أكبر على تعزيز خبرته.
وأشار إلى أنه منذ نحو خمسة أعوام اتخذ قراراه بفتح محل تجاري خاص لصيانة الأجهزة، وبالفعل نجح في ذلك، ليصبح ذائع الصيت ولديه زبائنه ويحمل محله اسم “مركز الكفيف لصيانة الأجهزة المنزلية”.

مواقف لا تُنسى
وبالطبع لم يكن اكتساب عبد الرحمن للزبائن والقدرة على الوقوف على قدمه في هذه المهنة وحده أمراً بسيطاً أو سهلاً، إذ واجه العديد من الصعوبات والمواقف التي لا ينساها، ويسرد: “طبعاً المواقف التي تواجهني مع الناس الذين لا يوجد لديهم وعي بالتعامل مع الكفيف كثيرة جداً، وخصوصاً خلال فترة ما قبل الاستعانة بمساعدين معي في العمل”.

ويضيف: “في إحدى المرات كنت متجهاً لأحد العملاء واتصلت به ليطل علي من نافذة المنزل للتأكد من أن العمارة التي أقف أمامها صحيحة لأنني كفيف، فرفض صعودي إليه وأرسل لي مصاريف المواصلات والعودة للمنزل، بحجة أنني لن أستطيع صيانة السخان لديه وأنه من الخطر أن يصلحه شخص كفيف، ولكني أصررت على الصعود، ودار بيننا حوار طويل، انتهى بصعودي العمارة التي يقطنها، وعرفت الشقة من صوته على الهاتف، ودخلت بيته، وتعاملت مع السخان وأصلحته، وكان منبهراً جداً، وحالياً يتعامل معي ويقول لي: محدش (لا أحد) هيدخل البيت غيرك”.
وكالات
ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

تجاوزت الـ 324 تريليون دولار…الديون العالمية تسجل مستوى غير مسبوق
الإقتصاد والبيئة

تجاوزت الـ 324 تريليون دولار…الديون العالمية تسجل مستوى غير مسبوق

08/05/2025
مدته 30 عاماً.. عقد تشغيل مرفأ اللاذقية يضمن ربح صافي للدولة يصل لـ 70%
الإقتصاد والبيئة

مدته 30 عاماً.. عقد تشغيل مرفأ اللاذقية يضمن ربح صافي للدولة يصل لـ 70%

08/05/2025
وحدات المياه في الطبقة.. مساعي مستمرة لتخفيف الأعباء على الأهالي
الإقتصاد والبيئة

وحدات المياه في الطبقة.. مساعي مستمرة لتخفيف الأعباء على الأهالي

08/05/2025
رواية “سقوط الديكتاتور” حاضرة في معرض أبو ظبي الدولي للكتاب
الثقافة

رواية “سقوط الديكتاتور” حاضرة في معرض أبو ظبي الدولي للكتاب

08/05/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة