• Kurdî
الجمعة, مايو 9, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

لورنس الجربا: مستعدون لمواجهة أيّ عدوان تركي على مناطقنا، وصده

06/07/2022
in الرئيسي, السياسة
A A
لورنس الجربا: مستعدون لمواجهة أيّ عدوان تركي على مناطقنا، وصده
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 4
كركي لكي/ غاندي إسكندر –

في حوار خص به صحيفتنا، بين الممثل المشترك لحزب الحداثة والديمقراطية لسوريا، لورنس الهادي الجربا “أن الحل الديمقراطي الشامل في سوريا، يكمن في تجربة الإدارة الذاتية”، مضيفا أن المؤتمرات، واللقاءات كجنيف، وآستانا، وغيرها، لا تنتج سوى الفشل، والمزيد من الأزمات، مؤكدا في الوقت ذاته جاهزية الشعوب في شمال وشرق سوريا؛ للدفاع عن مكتسباتها، التي تحققت بدماء الشهداء، أمام غطرسة العدوان التركي”.
وإليكم نص الحوار:
ـ مع تفاقم الوضع الإنساني، والانسداد السياسي، وواقع جزء كبير من الجغرافيا السورية، تحت الاحتلال التركي، وظهور مرتزقة داعش من جديد، ولاسيما في البادية السورية، برأيكم ما الدروب التي يمكن أن تعبرها الشعوب السورية؛ للوصول إلى ضفاف آمنة، وعيش كريم؟
في الواقع ليست هناك دروب، وإنما درب واحد فقط، يمكن أن يعبره السوريون صوب مستقبل آمن، وكريم صائن لكرامة الإنسان، وهذا الدرب بتقديري، إنما يتعين بشروط وسقوف القيمة ذاتها، التي أنتجت الإدارة الذاتية لشمال وشرق سوريا، وهي شروط تعلي من شأن الحوار، وتعيد الاعتبار للبعد التعددي، الذي يؤطر وجود البلاد، ويستدعي بيئة تحقيق الكرامة واحترام إرادة المجتمع، تناهض السلطة الذكورية، وترفض الاستبداد والهيمنة، وتدافع عن نموذج لامركزي، وديمقراطي، وجديد للدولة، هذا الدرب هو الذي يجب أن تسلكه البلاد، والقوى التي تشغل معادلات القوة في الواقع السوري، حتى تنتج الحل الديمقراطي الشامل في سوريا، ولا درب أو أي مسار آخر سواه.
-وفق رؤيتكَ، ما الغاية من الاجتماعات، ومن اللقاءات، التي تعقد وسط استمرار نزيف الجسد السوري؟ وهل المشاركون هم صناع المستقبل السوري الحقيقيون، وهل هم مَن يمثلون آمال ومتطلبات الشارع السوري؟
للأسف؛ لا يمكن لأحد أن يرى في هذه المؤتمرات، ولا في تلك المسارات المذكورة، سواء سوتشي، أو آستانا أو جنيف، إلا إعادة إنتاج للفشل والمراوحة في المكان، إن لم أقل تعقيدا لمشاكل البلد، أو وديمومة لأزماته، لقد تحولت الاجتماعات واللقاءات إلى مناسبات لاقتسام النفوذ، وتبادل دوائر الهيمنة، وتكريس تغييب السوريين عن إرادتهم وإلحاق الأذى بمصير بلادهم، وهو ما أعتقد أن مؤسسات الإدارة، قد تنبهت له مبكراً، وبدأت منذ مرحلة مبكرة ترمي إلى تجهيز سياسات، ومسارات بديلة، يمكن أن تتبلور معها، ومن خلالها بدائل مناسبة.
ـ تركيا كل يوم تستبيح -براَ، وجواً- مناطق شمال وشرق سوريا، وتستهدف مُسيّراتها المدنيين الآمنين، كيف يمكن إيقاف التمادي التركي، ولماذا هذا السكوت العالمي حيال التصرفات التركية الإرهابية؟
في الواقع هذا سؤال صعب للغاية، وما وصفتَ فيه التعاطي التركي الاحتلالي، والعدواني الإجرامي مع مناطق الإدارة الذاتية، هو وصف موضوعي، وعياني لا يمكن أن يخطئه أحد، إذ لا يستطيع السوريون القيام بأي شيء لتغيير النوايا العدوانية، التي تحملها حكومة حزب العدالة والتنمية التركية، بل وقطاعات واسعة من الطبقة السياسية التركية، ضد تجربتنا، وضد شعوب سوريا، إلا أننا نملك أن نكون مستعدين لأشكال المواجهة كلها مع أي عدوان تركي قادم، بل أن نكون كردا، وعربا، وسريان، وآشور، الشعوب كلها، صفاً واحداً في مواجهة العدو التركي، وأن ندافع عن تجربتنا، وعن قراراتنا بشكل يعبر عن الطابع الوجودي، الذي يمثله استمرار مشروع الإدارة الذاتية، ونجاح رهاناتها، وتحقق رؤيتها، وما تتطلع إليه، فيجب علينا بذل الجهود؛ كي تصل أصواتنا إلى الرأي العام السوري، والدولي، نفضح من خلاله الوجه التركي الإجرامي، الذي لا ينم إلا الخراب والقتل، ولا يعني إلا الهيمنة، وتكريس الاستعلاء العنصري، وخلق عوامل الكراهية بين الشعوب السورية، كمقدمة لضرب بعضها.
ـ برأيكم، هل تركيا تريد بناء منطقة آمنة في شمال وشرق سوريا، أم تسعى لبناء طوق أمني تهدد، به شعوب سوريا عامة؟
الحديث عن تركيا وعن الأمان، هو حديث عن الأضداد والتعارض، فحيث يكون هناك أثر تركي، لا يمكن أن يتواجد معه إلا الخراب والحرب والكراهية، ودعوات التخريب والتعالي، والعنصرية، ومشاكل تركيا الأردوغانية، ليست معنا في مناطق شمال وشرق سوريا فقط، لتركيا أزمات مع اليونان، والولايات المتحدة الأمريكية، والعديد من الدول الأوروبية، وأينما توجد مشاكل وصراعات وحروب، يكون لتركيا حضور ودور وأجندات؛ لذلك بالتأكيد لا يمكن الحديث عن منطقة آمنة، تريد تركيا تشييدها في شمال وشرق سوريا، وإنما يمكننا أن نتحدث بالتأكيد عن إرادة تركية؛ لخلق بؤرة أزمات، وحاجز ديمغرافي أمني، تخريبي، تتركه في سوريا؛ لتقويض أي مستقبل حر وكريم، يمكن أن تعيشه الشعوب السورية.

ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

تجاوزت الـ 324 تريليون دولار…الديون العالمية تسجل مستوى غير مسبوق
الإقتصاد والبيئة

تجاوزت الـ 324 تريليون دولار…الديون العالمية تسجل مستوى غير مسبوق

08/05/2025
مدته 30 عاماً.. عقد تشغيل مرفأ اللاذقية يضمن ربح صافي للدولة يصل لـ 70%
الإقتصاد والبيئة

مدته 30 عاماً.. عقد تشغيل مرفأ اللاذقية يضمن ربح صافي للدولة يصل لـ 70%

08/05/2025
وحدات المياه في الطبقة.. مساعي مستمرة لتخفيف الأعباء على الأهالي
الإقتصاد والبيئة

وحدات المياه في الطبقة.. مساعي مستمرة لتخفيف الأعباء على الأهالي

08/05/2025
رواية “سقوط الديكتاتور” حاضرة في معرض أبو ظبي الدولي للكتاب
الثقافة

رواية “سقوط الديكتاتور” حاضرة في معرض أبو ظبي الدولي للكتاب

08/05/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة