سياسية - اجتماعية - ثقافية - عامة، تأسست عام 2011

اعترافات لجواسيس يعملون مع أطراف يرتكبون المجازر بحق شعوب شمال وشرق سوريا

مركز الأخبارـ


ألقت قوى الأمن الداخلي القبض على شبكة جواسيس، وكشفت اعترافات أعضاء الشبكة جميع المخططات المشتركة للهجمات والمجازر التي خططت لها المخابرات التركية والمجلس الوطني وداعش.

تواصل قوى الأمن الداخلي عملياتها ضد الشبكات الاستخباراتية. وفي إطار عملياتها في كوباني قبضت قوى الأمن الداخلي على كل من المدعو عز الدين أحمد عم، وفرهاد رمضان الحسين، ومجيد نعيم الحسن، الذين تم تجنيدهم كجواسيس من قبل المجلس الوطني الكردي.
كشف الجواسيس الثلاث لدى الميت التركي والمجلس الوطني، والذين قبضت عليهم قوى الأمن الداخلي، في اعترافاتهم أنهم يعملون في العديد من مناطق شمال وشرق سوريا على التخطيط لتنفيذ المجازر وإحداث الفوضى مقابل المال. وفضحت اعترافات أعضاء الشبكة مجدداً ماهية سياسات الميت التركي والمجلس الوطني ضد الثورة.
عز الدين أحمد عمر(هوزان) المنضم إلى شبكة جواسيس المخابرات التركية والمجلس الوطني، من مواليد قرية شيران التابعة لكوباني، عمل عز الدين منذ عام 2012 في صفوف وحدات حماية الشعب وقوات سوريا الديمقراطية، وأثناء مقاومة قوات سوريا الديمقراطية ضد داعش، ذهب عز الدين إلى دير الزور، وهناك قام ابن خاله بإقناعه بالعمل لصالح الميت مقابل المال.
وعن عمله في الشبكة قال عز الدين أحمد عمر:” تواصل معي ابن خالي محمد عبدو عساف. وهو عضو في المجلس الوطني الكردي ويعيش في تركيا، وكان يتواجد وقتها في الريحانية. وقال لي” يوجد عمل ستحصل مقابله على الكثير من المال” وقال لي إذا قمت بما يطلبه مني سيعطيني الكثير من المال، وأراد أن أعمل مع المخابرات التركية (الميت)، وقبلت ذلك، وقمت بإقناع الشباب فرهاد رمضان الحسين ومجيد نعيم الحسن اللذين كنت أعمل معهما،  بمشاركتي في هذا العمل. وبدأنا نحن الثلاثة العمل معاً مع المخابرات التركية”.
عندما كان مقاتلو قوات سوريا الديمقراطية ووحدات حماية الشعب يقاتلون في محيط دير الزور ضد مرتزقة داعش كانت المخابرات التركية والمجلس الوطني الكردي ينفذون هجمات ضد وحدات حماية الشعب وقسد، لدعم مرتزقة داعش. وقاموا باستخدام شبكات الجواسيس من أجل تنفيذ هذه العمليات.
عز الدين أحمد عمر والذي شارك في هذه الهجمات كشف أن أول مهمة له كانت استهداف مدرعات عسكرية، وقال:” أول عمل كان تفجير مدرعات عسكرية، أخذني ابن خالي إلى رجل يدعى مرود ليساعدني في هذا العمل، كنت أرسل لهم المعلومات عبر محمد عبدو عساف الذي يتعامل مع الميت ومع داعش، في البداية أرسلت لهم معلومات حول سيارة من نوع تويوتا، وهم قاموا  باستهدافها بصاروخ، استشهد وقتها مقاتل من قوات سوريا الديمقراطية، بعدها قمت بإعطاء معلومات حول مدرعة للخدمات اللوجستية، وقاموا هم بتفجيرها، لكن لم يتضرر أحد في تلك العملية، وحصلت مقابل هذا على ألفي دولار.
كما استهدف كل من فرهاد رمضان الحسين وهوزان مدرعتين عسكريتين في سويدان التابعة لدير الزور، وحصلا مقابل كل مدرعة على ألف دولار.
وقال عز الدين أحمد عمر في اعترافه: أثناء حملة الباغوز قال لنا محمد عبدو عساف ( مسؤول المخابرات التركية والمجلس الوطني)  أوقفوا التفجيرات واسرقوا الأسلحة وأعطوها لمرود، ومقابل هذا العمل أعطاني ٣ آلاف دولار، بعد ذلك ذهبت إلى منطقة كسرى في دير الزور . اتصل محمد عبدو عساف وقال لي ‘ستقومون بخلق الفوضى هناك’ أحد التكتيكات اللاأخلاقية للاستخبارات التركية هي الهجمات ضد القيم الأخلاقية، كانت مهمتي هنا هي دس المخدرات بين المقاتلين وجعلهم يشتكون على بعضهم، بالإضافة إلى الاعتداء على المقاتلين الشباب.
احتلت الدولة التركية والمرتزقة التابعين لها كري سبي/ تل أبيض عام ٢٠١٩ كما تواصل استهداف عين عيسى، وأدت هذه الهجمات إلى فقدان العديد من المواطنين لحياتهم. وتصدى مقاتلو قوات سوريا الديمقراطية للمرتزقة الأتراك الذين حاولوا الهجوم براً.
لذا سعت الدولة التركية والمرتزقة التابعين لها بعد هزيمتهم أمام مقاتلي قسد إلى تحقيق أهدافهم من خلال سبل الحرب القذرة.
قامت الدولة التركية بتفعيل دور جواسيس المجلس الوطني والمخابرات التركية، وأرسلوا هذه المرة عز الدين أحمد عمر إلى عين عيسى ليقوم بنقل معلومات جبهات الحرب .
وبين عز الدين أحمد عمر والذي انضم إلى شبكة المخابرات التركية عن طريق المجلس الوطني، أن المخابرات التركية أعطته تعليمات بتنفيذ مجزرة كبرى في كوباني، وقال: تواصل معي محمد عبدو عساف وقال’ استعدوا ستقومون بتنفيذ تفجيرات في مراكز آسايش كوباني”.
وأضاف عمر:” كنا سنهاجم مقاتلي قوات سوريا الديمقراطية أيضاً وكنا سنقتل في هذه العمليات الكثير من المدنيين والمقاتلين. لقد قمنا بالتحضير من أجل هجمات من هذه النوعية أيضاً. ولكن عندها كشف أمرنا وتم اعتقالنا من قبل قوى الأمن الداخلي.”
وقال فرهاد رمضان الحسين والذي تم تكليفه بتنفيذ هجمات كوباني أيضاً، إن عز الدين عمر اتصل به وطلب منه نقل منزله إلى كوباني. وأخبره بأنهم سينفذون تفجيرات كبيرة في كوباني وسيحصلون مقابل هذا على ٢٠ ألف دولار”.
kitty core gangbang LetMeJerk tracer 3d porn jessica collins hot LetMeJerk katie cummings joi simply mindy walkthrough LetMeJerk german streets porn pornvideoshub LetMeJerk backroom casting couch lilly deutsche granny sau LetMeJerk latex lucy anal yudi pineda nackt LetMeJerk xshare con nicki minaj hentai LetMeJerk android 21 r34 hentaihaen LetMeJerk emily ratajkowski sex scene milapro1 LetMeJerk emy coligado nude isabella stuffer31 LetMeJerk widowmaker cosplay porn uncharted elena porn LetMeJerk sadkitcat nudes gay torrent ru LetMeJerk titless teen arlena afrodita LetMeJerk kether donohue nude sissy incest LetMeJerk jiggly girls league of legends leeanna vamp nude LetMeJerk fire emblem lucina nackt jessica nigri ass LetMeJerk sasha grey biqle