• Kurdî
الجمعة, مايو 9, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

إيقاع التاريخ الروسي من القياصرة إلى بوتين

30/03/2022
in قراءة وتعليق
A A
إيقاع التاريخ الروسي من القياصرة إلى بوتين
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 0
فرهاد أحمي (إعلامي وباحث)_

كيفية فهم التاريخ السياسي للروس، وقوته الفكرية المتجسدة بالتوسع الجيوبوليتيكي من المنظور العقائدي بتوريثها جينات الرومان، كونها الوريث والحامي الوحيد لفلسفة الدين المسيحي في الشرق الأوسط منذ نعيم القياصرة، هكذا يذكرنا الأديب الأمريكي هنري آدمز بعد تسجيل نظرة السفير الروسي لواشنطن عام ١٩٠٣ قائلا: يتمركز الفكر الفلسفي للروس على فكرة التوحيد المتمثلة، بأن على روسيا أن تتدحرج، عليها أن تطحن كل ما يعترض سبيلها بقوة عطالتها، التي لا تقاوم، وحين كانت روسيا تتدخل في شؤون هذا الشعب المجاور أو ذاك، كانت تسارع إلى ابتلاع طاقات ذلك الشعب، وإذابتها في بوتقة حركتها العرفية والعنصرية الخاصة، التي لم يكن لا القيصر ولا الفلاح قادرا أو راغباً في قلبها إلى حركة غربية نظيرة.
ويفهم المجتمع الأوروبي بقوته المتشكلة من الاتحاد المعروف وستفاليا 1815م، ومؤخراً حلف الناتو المتشكل بعد الحرب العالمية الثانية 1949، لصد التمدد الروسي لدول الجوار، ونزعها من أفكارها الرنانة تحت غطاء الثورات الشيوعية، وتحرير الطبقات البروليتارية، التي اقتبسها بوتين خلال مسيرته التاريخية للكرملين من القياصرة الروس لحلمهم التوسعي في أوراسيا بين الغرب والشرق، حسب ما وضحه المفكر ووزير الخارجية الأمريكي الأسبق “هنري كيسنجر” في كتابة “النظام العالمي ومسار التاريخ” حيث كتب يقول: “لدى انتهاء حقبة الثورة الفرنسة ونابليون، كانت القوة الروسية تحتل باريس في عرض مذهل لانقلابات التاريخ، وقبل نصف قرن كانت روسيا قد التحقت، للمرة الأولى بركب توازن القوة في أوروبا الغربية عبر الانخراط في حرب السنوات الثلاثين، وكشفت النقاب عن الطبيعة الاستبدادية الاعتباطية لحكم القيصر حين أقدمت بغتة على إعلان حيادها، وبادرت إلى الانسحاب من الحرب؛ لأن قيصـراً تُوج حديثا كان معجبا بفريدريك العظيم، ولدى انتهاء الفترة النابليونية تقدم قيصر آخر، الكساندر لرسم مستقبل أوروبا، حريات أوروبا مع جهاز نظامها الملازم، كانت تشترط انخراط إمبراطورية أكثر من باقي أوروبا، وكانت أوتوقراطية إلى درجة غير مسبوقة في تاريخ أوروبا”.
ومنذ ذلك الانخراط، ظلت روسيا تلعب دورا فريدا في الشؤون الدولية، جزءاً من توازن القوة في كل من أوروبا وآسيا، ولكن غير مساهمة في توازن نظام متقطع، أشعلت حروبا أكثر من أي قوة رئيسية معاصرة، إلا أنها عملت أيضا على إحباط هيمنة قوة واحدة على أوروبا، إذ تصدت بقوة لتشارلز الثاني عشر السويدي، ونابليون الفرنسي، وهتلر الألماني، حين كانت عناصر توازن قارية أساسية قد تعرضت للاجتياح، ظلت سياستها تعزف على وتر يخصها وحدها لقرون، متوسعة على كتلة قارية مغطية جلّ المناخات وأكثرية الحضارات، متوقفة أحيانا لبعض الوقت جراء الحاجة إلى تعديل بنيتها الداخلية، بما ينسجم مع ضخامة المشروع- لا لشيء- إلا لتعود من جديد، مثل مد عَبرَ شاطئاً.
 فمن بطرس الأكبر إلى فلاديمير بوتن تغيرت الظروف، ولكن الإيقاع بقي مطرداً على نحو غير عادي.
راح الأوروبيون الغربيون الخارجون من إعصار الانتفاضات النابليونية، ينظرون برهبة وخوف إلى بلد مساحته، وقواته المسلحة تقزمان نظيراتهما مجتمعة في باقي القارة، وأنماط السلوك المهذب لدى نخبتها بدت شبه عاجزة عن إخفاء القوة البدائية الموروثة، ما قبل الحضارة الغربية وما خلفها، زعم الرحالة الفرنسي الماركيز لوكوستين في 1843 أن روسيا كانت من منظور فرنسا المقيدة وأوروبا المعاد صوغها بفضل قوة روسية – كيانا هجينا جالبا حيوية السهوب إلى قلب أوروبا، مجمعاً عملاقاً من دماء بيزنطة الصغيرة، وشراسة جحافل الصحراء، صراع بين الإمبراطورية البيزنطية السفلى، وفضائل آسيا المتوحشة، قد تمخض عن الدولة الجبارة التي تراقبها أوروبا الآن، والتي ربما ستحس بتأثيرها لاحقا دون أن تكون قادرة على فهم آلية عملها.
طالما كان موقف روسيا في أوروبا ومنها غامضا، فمع تمزق إمبراطورية شارلمان في القرن التاسع، وتحولها إلى ما كانت ستغدو دولتي أو أمتي فرنسا وألمانيا، ثمة قبائل سلافية على بعد آلاف الأميال شرقا، كانت قد تآلفت في اتحاد قام حول مدينة كييف (عاصمة الدولة الأوكرانية ومركزها الجغرافي الآن، رغم أن جلّ الروس يرونها جزءا لا يتجزأ من ميراثهم).
“أرض الروس” هذه كانت واقعة عند نقطة التقاطع المشحون للحضارات، ومفترق طرق التجارة ومع أقوام الفايكينغ شمالا والإمبراطورية العربية المتوسعة جنوبا، إضافة إلى حشد من القبائل التركية في الشرق، كانت روسيا أسيرة خليط من الإغراءات والمخاوف. وكانت روسيا التي تبعد كثيرا إلى الشرق لكي تكرر تجربة إمبراطورية روما (وإن تشبه “القياصرة” الروس بنظرائهم الرومان مدعين أنهم أسلافهم)، والمسيحية التي تضع نصب أعينها الكنيسة الأرثوذكسية في القسطنطينية بدلاً من روما التماسا لمرجعية روحية، على قرب من أوروبا يكفي لجعلها تتقاسم مفردات ثقافية مشتركة، ولكن أبدية الغربة عن تيارات القارة التاريخية، كان من شأن التجربة أن تبقى روسيا قوة “أوراسية” فريدة متمددة عبر قارتين ولكن دون أن تكون منتمية كليا إلى أي منهما.
كان التفكك الأكثر عمقا قد حدث مع الغزو المغولي في القرن الثالث عشر، ذلك أخضع روسيا المقسمة سياسيا، ومسح كييف عن وجه الأرض، قرنان ونصف من السيادة المغولية (1237–1480) وما أعقب ذلك من صراع لاستعادة دولة متماسكة مستندة إلى محيط دوقية موسكو، فرض على روسیا توجها شرقيا تماما، حين كانت أوروبا الغربية عاكفة على اقتحام الآفاق التكنولوجية، والفكرية الجديدة المرشحة لاجتراح الحقبة الحديثة، إبان حقبة الاكتشافات البحرية في أوروبا، كانت روسيا تنوء تحت وطأة الانشغال بإعادة تأسيس ذاتها بوصفها دولة أو أمة مستقلة، وبتعزيز حدودها ضد تهديدات صادرة من جميع الاتجاهات، وفي حين أن حركة الإصلاح الديني البروتستانتية تمخضت عن فرض التنوع السياسي، والديني في أوروبا، فإن روسيا ترجمت سقوط قبلتها الدينية الخاصة، القسطنطينية والإمبراطورية الرومانية الشرقية بأيدي الغزاة الأتراك في 1453 إلى نوع من القناعة الصوفية، بأن القيصر الروسي بات الآن (كمـا كـتـب الراهب فيلوفي لإيفان الثالث نحو 1500) : “الإمبراطور الوحيد لجميع المسيحيين في الكون كله” مع رسالة مسيحانية داعية إلى استعادة بيزنطة الساقطة للملكوت المسيحي.
نترك لكم التعليق.
ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

تجاوزت الـ 324 تريليون دولار…الديون العالمية تسجل مستوى غير مسبوق
الإقتصاد والبيئة

تجاوزت الـ 324 تريليون دولار…الديون العالمية تسجل مستوى غير مسبوق

08/05/2025
مدته 30 عاماً.. عقد تشغيل مرفأ اللاذقية يضمن ربح صافي للدولة يصل لـ 70%
الإقتصاد والبيئة

مدته 30 عاماً.. عقد تشغيل مرفأ اللاذقية يضمن ربح صافي للدولة يصل لـ 70%

08/05/2025
وحدات المياه في الطبقة.. مساعي مستمرة لتخفيف الأعباء على الأهالي
الإقتصاد والبيئة

وحدات المياه في الطبقة.. مساعي مستمرة لتخفيف الأعباء على الأهالي

08/05/2025
رواية “سقوط الديكتاتور” حاضرة في معرض أبو ظبي الدولي للكتاب
الثقافة

رواية “سقوط الديكتاتور” حاضرة في معرض أبو ظبي الدولي للكتاب

08/05/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة