سياسية - اجتماعية - ثقافية - عامة، تأسست عام 2011

بدايات تأسيس تنظيم مستقل

القائد عبد الله أوجلان_

بدأنا نشاطنا بمجموعة مؤلفة من ستة أشخاص في نيسان عام 1973، عند أطراف بلدة “سد جوبوك Çubuk Barajı” في أنقرة، عندما أفشينا لبعضنا لأول مرة، ضرورة تحركنا كمجموعة كردستانية مستقلة بذاتها، لا يمكن حتى نعتها بالهواة، باعتبار أن كردستان مستعمَرة كلاسيكية، واعتقدنا بصحة ذلك، لنتحرك وفقها كمجموعة، ويمكن النظر إليها كبداية لتحويل الحقائق المتفرقة، التي بحنا بها لبعض سابقاً، إلى طراز لبناء المجتمع، بحيث يتسم بخاصيته في التوجه بنا نحو تنظيم الذات.
وعزمنا في ربيع 1973 على تأسيس تنظيم مستقل في أنقرة، واتسم قرارنا هذا بأهمية قصوى من حيث المضمون، بغض النظر عن الإمكانات المتوفرة آنذاك، إذ لم نقبل بالنزعة القومية الكردية البدائية، ولا بالنزعة اليسارية القومية التركية، المشحونة بالشوفينية الاجتماعية، بل ارتأينا الانطلاق كـ(ثوار كردستان) والانفراد بتفسيرات، وبشروح خاصة بنا، بصدد التاريخ والحاضر، وكان هذا الأنسب لنا، حيث مثَّل تغييراً منهجياً برزت أهميته، واتضحت أكثر مع مرور الأيام، فعدم الانحلال أيديولوجياً ضمن التيارات الوطنية الحاكمة المتسلطة، بل التمسك بزمام المبادرة سياسياً، كان يُكسِبنا هوية حرة، وأنا مؤمن بصحة هذا الخيار؛ لأنه كان يحتوي في مضمونه خصائص ستُكسِب الكردَ، وبالتالي الشعوب الأخرى قياساً بمساهماتها، الوعيَ وتنوره في مسألة، كيف يصبح شعباً حراً؟ فالعمل على اكتساب هوية شعب حر دون الانجرار وراء النزعة القومية الوطنية للساحق، أو المسحوق، كان الضمان الأنسب توقيتاً ومكاناً، تجاه انحرافات الاشتراكية المشيدة، والتيارات التحررية الوطنية، والديمقراطية الاجتماعية، التي أضحت مجرد مذاهب للرأسمالية على الصعيد العالمي، فقد اتسم هذا الضمان بخاصية تخوِّله ليكون السبيل للوصول إلى السياسة الديمقراطية، بقدر ما تؤهله لإحراز تقدم ذهني سليم، فالتركيز المتطرف على التحرر الوطني، قد يؤدي إلى الانحراف، والعامل المؤثر في ذلك، هو التداول الدوغمائي لمبدأ (حق الشعوب في تقرير مصيرها)، فشعار (دولة لكل شعب) كان يُفهَم على أنه التفسير الأولي، والوحيد الصحيح لذاك المبدأ، هذا الوضع الناجم عن مفهوم السلطة أيضاً في الاشتراكية المشيدة، أعاق أخلاقية النهج، وعرقلها، ولكن إعلان PKK في عام 1978 وضع حداً لتفاقم هذا الانحراف، حيث توطد النهج الحساس تجاه حرية الشعب بدلاً من الوقوع في حالة مصغرة عن الحركة التحررية الوطنية في أفريقيا، وقد تماشت هذه المستجدات – وإن لم تكن بوعي تام – مع التحولات اليسارية الجارية في العالم، وتضمنت بالتالي فرصة تُخوِّلها لتكون نهجاً ذا مستقبل واعد.
ورغم سطحية هذا النهج، وعدم وضوحه، إلا أن قابليته للتطور على الصعيد الأيديولوجي كانت تصونه من الوقوع في الانحرافات الكبيرة، أو الدائمة، أما إصرارنا على تسمية الاشتراكية، التي نمثلها باسم (الاشتراكية العلمية) فيسلط الضوء على مدى اهتمامنا بعلم الاجتماع، وبُذِلتْ الجهود لاتخاذ التدابير اللازمة، تجاه مرض نقصان الرؤية للحقيقة، التي قد تنجم عن التصلب الأيديولوجي، إلا أن الأزمات الخانقة، التي كان يعانيها علم الاجتماع بذاته كانت برهاناً قاطعاً على أهمية نهجنا الغض، الذي بدأ يهتم للتو بالمشاكل الثقافية، والأيكولوجية وبقضية المرأة، فالنهج كان يحافظ على حيوية، وأولوية آماله، وتطلعاته في الحرية، والمساواة، مع صون نفسه من التعقيدات المنتشرة في علم الاجتماع.
kitty core gangbang LetMeJerk tracer 3d porn jessica collins hot LetMeJerk katie cummings joi simply mindy walkthrough LetMeJerk german streets porn pornvideoshub LetMeJerk backroom casting couch lilly deutsche granny sau LetMeJerk latex lucy anal yudi pineda nackt LetMeJerk xshare con nicki minaj hentai LetMeJerk android 21 r34 hentaihaen LetMeJerk emily ratajkowski sex scene milapro1 LetMeJerk emy coligado nude isabella stuffer31 LetMeJerk widowmaker cosplay porn uncharted elena porn LetMeJerk sadkitcat nudes gay torrent ru LetMeJerk titless teen arlena afrodita LetMeJerk kether donohue nude sissy incest LetMeJerk jiggly girls league of legends leeanna vamp nude LetMeJerk fire emblem lucina nackt jessica nigri ass LetMeJerk sasha grey biqle