• Kurdî
الجمعة, مايو 9, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

إلهُ المالِ هو الذي كبَّلني بصخورِ إمرالي

19/01/2022
in الزوايا, من فكر القائد
A A
أسلوب القيادة
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 0
القائد عبد الله أوجلان_

كان قد شُرِعَ بترويجِ موجةِ الإرهاب في مستهلِّ أعوامِ الثمانينيات، باعتداءِ الزعيمَين “رونالد ريغن” و”مارغريت تاتشر” على نيكاراغوا وفوكلاند، واللذان كانا يَقُودان قوتَي النظامِ المهيمنتَين أمريكا وإنكلترا، وكانت سُلطَتا الانقلابِ في كلٍّ من باكستان وتركيا بمثابةِ المساعِدَين المُقَرَّبَين منهما، في حين تَمَّ وَصْمُ كاملِ أمريكا اللاتينية بالإرهاب، والتنافسُ على التسلحِ المستمر مع حربِ النجوم، كان قد نَحَّى روسيا عن أنْ تَكُونَ قوةً مهيمنة، وإصلاحاتُ دينغ سياو بينغ  في الصين، كانت تنازلاتٍ مقدَّمةً للنظام، هذا وأُنهِيَت التنازلاتُ المتحققةُ مع حروبِ التحرر الوطني ودولةِ الرفاه، لِتَبدأَ عاصفةُ إرهابِ عصرِ التمويل بالهبوب في الميادين كلِّها، واستمرَّ كلينتون بهذه السياسة بمنوالٍ أكثر ليونة، ولكنْ، أقوى تأثيراً.
لَم يَتبقَّ سوى الشرقُ الأوسط، الذي لم يُقدَر على غزوه تماماً، وهو أيضاً كان قد صُيِّرَ عقدةً كأداء من المشاكل التي تَنهَلُ مَشارِبَها من المدنيةِ والراديكالية والإرهاب والدين، كانت آفاقُ المشاكلِ المتفاقمةِ في المنطقة إرثاً متبقياً لها من إنكلترا وفرنسا، في الحقيقة، الحربُ العالميةُ الأولى لم تَكُ قد انتهت في المنطقةِ بعد، فالانقلاباتُ، التمردات، الحروبُ الأهلية، وحربُ الأنصار لَم تَكُن سوى مؤشراتٌ ودلالاتٌ على تلك الحالة غيرِ المنتهية بعد،
كان عصرُ التجارة قد سُيِّرَ بحروبِ الاستعمار، والنهب والسلبِ العظمى، والعصرُ الصناعي مَرَّ مُثقَلاً بالحربَين العالميَّتَن الكبيرتَين، والحروبِ الطبقيةِ في داخله، هذا عدا حروبِ التحرر الوطني أيضاً، أما الرأسمالُ المالي، فكان أَقحَمَ المجتمعَ برمته في صراعٍ مع السلطة، وآخِرُ محطاتِ احتكاراتِ المدنية هذا، كان بمقدورِه الوصول إلى قعرِ الفوضى البنيويةِ، مقابلَ فقدانِ الشرق الأوسط تماماً، والوضعُ المعاش أصلاً كان قريباً من ذلك، ففرصةُ النظامِ غَدَت متعلقةً بنسبةٍ هامة بالمستجداتِ الحاصلة في المنطقة، لهذا السبب بالذات، ولظروفها الخاصة، ما شُوهِد لَم يَكُ سوى حربٍ عالميةٍ ثالثةٍ.
كان قد فُصِّلَ دورٌ استراتيجيٌّ طويلُ الأمَد للكرد في مشروعِ الشرق الأوسط الكبير، حيث كان سيُستَخدَمُ الكرد وكردستان كَكَبشِ الفداء في حلِّ مشاكلِ المنطقة العالقة مع الرأسمالِ المالي، وكان الأرمن وأمثالُهم “الهيلينيون، الآشوريون، حتى اليهود، العرب والفلسطينيون” قد استُخدِموا لمثلِ تلك المآربِ في وقتٍ ما، والعصا الكرديةُ قد تؤثرُ في انفكاكِ، وانحلالِ القوى الإقليميةِ القالبية، والمتشبثةِ بالدولة القومية بإفراط، والمُكَبِّلَةِ للنظام بدلاً من مساعدتِه في حلِّ المشاكل، وغيرِ المتخليةِ عن هَوَسِ الهيمنةِ على المنطقة.
كنتُ قد أُدرِجتُ – أنا – كعنصرٍ مفاجئ، ولكنه بمثابةِ المعيقِ في هذا المخطط، الذي يَبدو فيما يَبدو أنه أُعِدَّ منذ أعوامِ السبعينيات، إما كنتُ سأصبحُ جنديَّهم المنصاعَ كلياً لِما سَيُملُونه عليّ، أو كان ينبغي القضاءَ عليّ، بُنْيَتي لم تَكُن مساعِدةً، لأَكونَ جندياً للنظامِ القائم، بالتالي، فكوني أولَ عنصرٍ يجب تلافيه، والقضاءَ عليه بكلِّ سهولة، أمرٌ مفهوم.
يتجلى بوضوحٍ أكثر الآن أنّ إلهاً حقيقياً هو الذي كَبَّلني، ذلك أنّ فرخَ الإلهِ الصغير ذاك، المترعرعَ سراً، والمتضخمَ رويداً رويداً في دهاليزِ التاريخ المعتمة؛ قد طفا على سطحِ المجتمع، ورأى النورَ مع حلولِ العصر الرأسمالي، وجَعَلَ نفسَه مقبولاً لدرجةٍ زالَت معها آلهةِ العصور السابقة عن وجهِ الأرض كلها، وزَحَفَ الملوكُ على الأرض هَلَعاً، وقُطِعَت رؤوسُهم، وفَرَضَ على البشرية الزمنَ الأكثرَ دموية، والاستغلالَ حتى النخاع، ولَوَّثَ ما على الأرض، وما في باطنها، وخَلَطَها ببعضها البعض، وقَضَى فِعلاً على الإنسان، وغيرِه من الكائناتِ الحية اللامحدودة.
ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

تجاوزت الـ 324 تريليون دولار…الديون العالمية تسجل مستوى غير مسبوق
الإقتصاد والبيئة

تجاوزت الـ 324 تريليون دولار…الديون العالمية تسجل مستوى غير مسبوق

08/05/2025
مدته 30 عاماً.. عقد تشغيل مرفأ اللاذقية يضمن ربح صافي للدولة يصل لـ 70%
الإقتصاد والبيئة

مدته 30 عاماً.. عقد تشغيل مرفأ اللاذقية يضمن ربح صافي للدولة يصل لـ 70%

08/05/2025
وحدات المياه في الطبقة.. مساعي مستمرة لتخفيف الأعباء على الأهالي
الإقتصاد والبيئة

وحدات المياه في الطبقة.. مساعي مستمرة لتخفيف الأعباء على الأهالي

08/05/2025
رواية “سقوط الديكتاتور” حاضرة في معرض أبو ظبي الدولي للكتاب
الثقافة

رواية “سقوط الديكتاتور” حاضرة في معرض أبو ظبي الدولي للكتاب

08/05/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة