• Kurdî
الجمعة, مايو 9, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

الصراع والحرب والإرهاب على كردستان

22/12/2021
in الزوايا, من فكر القائد
A A
أسلوب القيادة
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 1
القائد عبد الله أوجلان_

أسفرت المكانة الجيو ثقافية والاستراتيجية لكردستان عن تحولها إلى وطن، لربما مورست عليه أكثر وأشد أنواع الصراع، والحرب، والإرهاب (العنف الهادف إلى إدارة الناس بالترعيب والترهيب) في التاريخ.
كنتُ أعددتُ الأثر المسمى” بدور العنف في كردستان” في 1982، وكنتُ ظننتُ أنه ساعد على حل مسألة العنف وتحليلها، لكن الممارسة العملية اللاحقة، أبرزت أن ثقتي بنفسي في هذا الشأن كانت مشحونة بالأخطاء الكبرى، أنوِّه إلى أن هذه الأسطر مجرد مدخل تمهيدي، وأقول: إن ثقتي بنفسي هذه المرة هي واقعية حقاً، في عودتي لتحليل دور العنف في كردستان ثانية؛ وذلك انطلاقاً من العمق العلمي، الذي أحرزته، إنني أسعى لإبراز روح المسؤولية في التحليل، بما يتعلق بالظاهرة الكردية والمشكلة الكردية؛ مع تنبهي ويقظتي الكبرى والغائرة في الأعماق، أن سبيل الحل لا يمر من “العنف المقدس”، مثلما كان يُظَن (ومثلما عشنا مثيله باسم الاشتراكية)، بل، وخلافاً لذلك، فهو (العنف) ممارسات بشرية، يتوجب إغداق اللعنة عليها بأشكالها وبأنواعها كافة، فيما عدا “الدفاع المشروع” الاضطراري كضرورة لا مفر منها.
الدرس الأعظم المستخلَص من مفترق الطرق، الذي بلغه التاريخ، هو العمل أساساً بالسلم في الحل الديمقراطي للمشاكل العالقة، والتخلي المتبادل عن العنف، وقد طُرِح ذلك بكل عزم وإصرار، وإذا لم يُولَ اعتبارَه بالعزم ذاته، بل وتم سلوك السبل العسكرية بعناد؛ فستتولَّد الحاجة للمقاومة العسكرية الفعالة، بغرض نفاذ الواقع الاجتماعي التاريخي من الفوضى، ستفرض هذه المقاومة العسكرية ذاتها في هذه المرة كحديث الساعة الساخن.
ولكي لا ندع مجالاً للفهم الغلط، علينا القيام مجدداً بتناول مقتضب لدور العنف في كردستان، فوضعية كردستان، كوطن ومجتمع، قد حُدِّدت بقانون “الفتح”، ترجع تقاليد “الفتح” هذه إلى عهود السومريين، مستندة إلى دعامة المبدأ “ما تحكمتَ به هو لك”؛ والذي يرى في الهيمنة والعنف مقومة لكل الحقوق، فمن “فتح” في الأخير، يكون ذاك الوطن والشعب له هو، والديانة الإسلامية بالذات قد ربطت هذا المبدأ بأمر ديني مقدس، والقومية البورجوازية أيضاً تشبثت بأظافرها بمبدأ “الفتح”، ولا يتبقى على الشعب سوى الخضوع لفتوحاتها، والامتثال لكل كلمة تنطقها، أما بالنسبة لمبادئ الثوريين، فتُعرِّف الحرب على نحو مغاير، فمشروعية الحروب الممهدة للاستعمار، وبالتالي لحق “الفتح”، ليست إلا خداعاً ورياء يعكس إرادة الظالمين المجحفين، لذا، فعدم الخنوع لها، بل مقاومتها والتحدي لها، يُعَد مهمة مقدسة، إذ لا يمكن تخطي السفالة والانحطاط الناجم عن الحرب، إلا بوضع الحد الفاصل للخنوع والذل، أي أن حرب المسحوقين مقدسة، وإذا ما تطلب الأمر، فهي وسيلة الخلاص الرئيسية الواجب اللجوء إليها، للخلاص من الانحطاط الذي أُوقِعوا فيه.
وحكام الدول في كردستان ينظرون إلى ذواتهم كـفاتحي” زمانهم لهذا الوطن، حيث يشكل حق الفتح دعامة أبديتهم ونفوذهم، لذا، فهم لا يعدون أنفسهم مسؤولين عن السفالة والرزالة، التي يعانيها الشعب، أو حالته التي يكاد ينسى فيها وجوده، أو حتى عن افتقاره لكل أشكال المساواة والحرية، جلي أنه ثمة معضلة كبرى ترتكز في مضمونها إلى العنف، فالشعب العامل على هذه الأراضي على مر آلاف السنين، والذي نسميه بالكرد؛ لم يَرتَجِ أحداً بالقول: “تفضل وأقحمني في هذه الحال”، ورغم إدراك سمات عصرنا كفاية، فكيف سيتم تجاوز هذا الوضع العصيب؟ لهذا طريقان “إما بالوفاق الديمقراطي، وإلا – في حال عدمه – بالعنف تجاه العنف.
ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

تجاوزت الـ 324 تريليون دولار…الديون العالمية تسجل مستوى غير مسبوق
الإقتصاد والبيئة

تجاوزت الـ 324 تريليون دولار…الديون العالمية تسجل مستوى غير مسبوق

08/05/2025
مدته 30 عاماً.. عقد تشغيل مرفأ اللاذقية يضمن ربح صافي للدولة يصل لـ 70%
الإقتصاد والبيئة

مدته 30 عاماً.. عقد تشغيل مرفأ اللاذقية يضمن ربح صافي للدولة يصل لـ 70%

08/05/2025
وحدات المياه في الطبقة.. مساعي مستمرة لتخفيف الأعباء على الأهالي
الإقتصاد والبيئة

وحدات المياه في الطبقة.. مساعي مستمرة لتخفيف الأعباء على الأهالي

08/05/2025
رواية “سقوط الديكتاتور” حاضرة في معرض أبو ظبي الدولي للكتاب
الثقافة

رواية “سقوط الديكتاتور” حاضرة في معرض أبو ظبي الدولي للكتاب

08/05/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة