وأوضح أن حركة الثقافة والفن، أثبتت أنها باقة لألوان الطيف السوري في شمال وشرق سوريا، من خلال تعبير كل شعبٍ عن ثقافته وعاداته وتقاليده ضمن حالة التعايش، التي أفرزتها ثقافة التآخي بين الشعوب المنبثقة من فكر الأمة الديمقراطية، وأكدت الفنانة “سمية محمد” عضوة اللجنة التحضيرية للكونفرانس لصحيفتنا “روناهي”: “في ظل أجواء الحرب، التي تعيشها شعوب شمال وشرق سوريا، نتيجة المؤامرات والإرهاب الممول من قبل دولة الاحتلال التركي؛ نسعى إلى خلق جو من المحبة والتآخي، والشعور بالذات الثقافية بين الشعوب في شمال وشرق سوريا كافة، وخلق ثقافة المقاومة”.
السابق بوست
القادم بوست