• Kurdî
الجمعة, مايو 9, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

الاستزلام الرخيص

01/12/2021
in آخر الكلام, الزوايا
A A
الاستزلام الرخيص
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 0
مصطفى بالي_

ظاهرة العمالة /الخيانة/الاسترزاق/ الطابور الخامس، وكل المصطلحات المرتبطة بهذه المفاهيم، هي جزء لا يتجزأ من المحطات المفصلية في تاريخ الشعوب وحركات التحرر عبر التاريخ، وبالتالي الظاهرة بحد ذاتها ليست غريبة عن الشعب الكردي أيضاً إذا ما أخذناها في سياق التاريخ والأحداث المفصلية، فكل الشعوب والدول والامبراطوريات والثورات، عانت بشكل أو بآخر من هذه الظاهرة، وعليه فهي من طبيعة الشعوب وإن كانت بنسب متفاوتة، بل قد تتحول إلى وجهة نظر في سيرورة الفكر التبريري.
تخبرنا قصص التاريخ، والعهدة على الراوي، أن قراصنة في بحر إيجة، اختطفت يوليوس قيصر، وطالبوا بفدية مقدارها عشرون قطعة من الفضة لإطلاق سراحه، فأثارت غيظ قيصر وحنقه، حيث اعتبر مقدار الفدية إهانة له، وطالب القراصنة بأن يطلبوا مقدار خمسين قطعة فضة لا عشرون، وفي مسلسل (الناصر صلاح الدين) الذي أخرجه الراحل حاتم علي، ثمة مشهد دلالي في سياق تقدير الأعداء لبعضهم البعض، وإكرام المنزلة من موقع العداوة، حيث يفرض صلاح الدين مقداراً عالياً من الفدية على أحد أسراه، وحينما طالب الأسير بأن هذا المقدار ليس في مقدوره دفعه، قال له صلاح الدين بما معناه: (مكانتك تفرض هذا المبلغ، واحترامي لك يجعلني أن اطلب مبلغاً عالياً لفديتك بما يليق بمقامك)، والأمثلة كثيرة في سجلات التاريخ عن أناس افتدوا أنفسهم بمبالغ طائلة، أو أناس عملوا لصالح أعداء بلدانهم وشعوبهم مقابل مبالغ طائلة، أو رتب وامتيازات حصلوا عليها وما كانوا ليحصلوا عليها لولا تعاونهم مع الأعداء.
في سوريا، بين فترة وأخرى تظهر عناوين عن ملفات فساد مالي واختلاسات في صفوف المعارضة السورية، هذه العناوين تتحدث عن أرقام كبيرة تصل لملايين الدولارات، حتى إن إحداهن اعترفت بأنها اختلست عشرون مليون دولار وليس من حق أحد محاسبتها لأن الذين يريدون محاسبتها اختلسوا مبالغ أكبر وأضخم وبالتالي فهي (اختلست حقها)، ومما لا شك فيها فإن المبالغ المالية التي تم ضخها في أوردة هذه المعارضة لو استثمرت بروح من المسؤولية، لاستطاعت هذه المعارضة أن تشتري وطناً موازياً لسوريا ولرحلت هي بمؤازريها إلى ذلك الوطن وعاش كل من في ذاك الوطن في بحبوبة ويسر، ولكنه المال السياسي، الذي يسمح فيه المانح للممنوح أن يكون لصاً، فاسداً، قاتلاً مأجوراً لا غير، ولا تسمح له مطلقاً أن يصرف تلك الأموال في مصارفها.
كل ما تقدم قد لا يعنينا كثيراً، سوى أن فيها مفارقة مضحكة مبكية، فمن الطبيعي أن الأطراف المتحاربة، تعمل بكل طاقاتها على تجنيد أفراد لدى خصومها، لكي تستخدمهم في حربها، سياسياً وعسكرياً، وكذلك لكي تجمع قواعد بياناتها من خلالهم لتضع خططها ضد عدوها، لكن وهي تعمل على تجنيد هؤلاء الأفراد فإنها تضع ميزانيات ضخمة قد تفوق ميزانية المعركة العسكرية بكل عتادها، وما مثال المعارضة السورية والمبالغ الهائلة المختلسة إلا دليل على هذه الميزانيات الضخمة.
لكن في الحالة الكردية، أفرادها وجماعاتها البائسة، لا أعلم حقيقة، هل هو تراكم الذل والعبودية المتأصلة في جيناتهم السياسية، أو هو رغبتهم المتأصلة في نفوسهم بأن يكونوا مرشدين مجانيين لعدوهم، ذلك أن حجم المبالغ المتداولة التي يقبضونها كرواتب، أو حتى كاختلاسات، تثير الشفقة والحزن، فأحدهم يقول راتبي ثلاثة آلاف، والآخر يتهم رفيق دربه بأنه اختلس عشرة آلاف، وهكذا دواليك تظهر أرقام الرواتب والاختلاسات الكردية في صفوف المعارضة.
عزيزي (الكردي الجيد): صدقني أن عدونا سيدفع فيك وعليك مبلغاً كبيراً فيما لو عرفت أن تسوق نفسك بشكل جيد، فلماذا استمرأت نفسك على أن تضع نفسك عميلاً رخيصاً في البازار السياسي؟؟
صدقني أن عدونا ومعه كل العالم، يراهن أن يكون معه فرد كردي ليستثمره ويسوق لنفسه، لذلك وأنت تسترزق عند عدوك على حساب (الكردي السيء) حاول أن تطلب مبلغاً يستحق ولا تسترخص نفسك مادياً على الأقل طالما ليس من شيمك الارتقاء أخلاقياً.
حاول لمرة واحدة في حياتك أن يكون لك قيمة ولو كانت هذه القيمة مبلغاً عالياً من المال، ولا تكن رخيصاً يتداولك الجميع كسلعة لا قيمة لها.
ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

تجاوزت الـ 324 تريليون دولار…الديون العالمية تسجل مستوى غير مسبوق
الإقتصاد والبيئة

تجاوزت الـ 324 تريليون دولار…الديون العالمية تسجل مستوى غير مسبوق

08/05/2025
مدته 30 عاماً.. عقد تشغيل مرفأ اللاذقية يضمن ربح صافي للدولة يصل لـ 70%
الإقتصاد والبيئة

مدته 30 عاماً.. عقد تشغيل مرفأ اللاذقية يضمن ربح صافي للدولة يصل لـ 70%

08/05/2025
وحدات المياه في الطبقة.. مساعي مستمرة لتخفيف الأعباء على الأهالي
الإقتصاد والبيئة

وحدات المياه في الطبقة.. مساعي مستمرة لتخفيف الأعباء على الأهالي

08/05/2025
رواية “سقوط الديكتاتور” حاضرة في معرض أبو ظبي الدولي للكتاب
الثقافة

رواية “سقوط الديكتاتور” حاضرة في معرض أبو ظبي الدولي للكتاب

08/05/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة