سياسية - اجتماعية - ثقافية - عامة، تأسست عام 2011

نتائج مُخيبة للأندية الكبار في الدوريات العالمية…

روناهي/ قامشلو ـ

شهدت الدوريات العالمية الأوروبية خسارة الأندية الكبار، وجاء ذلك بعد الهزائم التي تلقوها بدوري الأبطال في الأسبوع الماضي، حيث خسر ريال مدريد أمام الفريق المغمور شيريف تيراسبول المولدوفي بهدفين مقابل هدف واحد وبرشلونة أمام بنفيكا البرتغالي بثلاثية نظيفة، ولنشهد خسارة الناديين في الدوري الإسباني وخسارة الباير وباريس سان جرمان وتعادل لليفربول الإنكليزي.
البداية من النادي الكتالوني برشلونة الذي بات مصير مدربه كومان على المحك، بعد سلسلة من نزيف النقاط، وتلقى النادي هزيمة من أتلتيكو مدريد ضمن الجولة الثامنة من الليغا الإسبانية، وخسر بهدفين بدون رد، ولتزيد من إحراج الموقف للهولندي كومان مدرب البارسا، وسجل ثنائية أتلتيكو مدريد في شباك برشلونة، الفرنسي توماس ليمار في الدقيقة (23)، والأوروغواياني لويس سواريز في الدقيقة (44).
وبهذا الفوز احتل أتلتيكو مدريد المركز الثاني برصيد 17 نقطة، بينما تجميد رصيد برشلونة عند 12 نقطة في المركز العاشر.
ومدحت الصحف الرياضية الإسبانية المستوى الفني الذي قدمه الأتلتيكو في مواجهة برشلونة وأشادوا بانتصارهم بهدفين مع الرأفة.
كما عنونت صحيفة (ماركا) “أتلتيكو مدريد لا يرحم”، مؤكدةً أن دييغو سيميوني ولاعبي الأتلتيكو “تسببوا في زيادة أزمة برشلونة”.
وأضافت: “ليمار ولويس سواريز- الذي اعتذر بعد هدفه – منحا الروخيبلانكوس فوزاً مستحقاً. بينما كان دفاع البلوغرانا في أسوأ مستوياته. برشلونة يواصل مسلسل عدم التهديف”.
ووضعت صحيفة (موندو ديبورتيفو) عنواناً بالخط العريض “فلتحرزوا هدفاً!”، مؤكدة أن “ليمار وسواريز أجهزا في شوط واحد فقط الأول على برشلونة الهش التائه عن مرمى المنافسين”.
وبدا العنوان الأبرز في الصفحة الأولى من (سبورت) الكتالونية أيضاً شديد الاستياء حيث تمثل في عبارة “يا للحزن!”، في إشارة إلى “برشلونة الذي افتقر للقدرات الهجومية فضلاً عن الأخطاء الدفاعية الكارثية”.
وشددت الصحيفة على أن “برشلونة كان بعيداً تماماً عن المنافسة في واندا متروبوليتانو، رغم أن كومان ولاعبيه استحوذوا على الكرة ولكن دون أن تترجم السيطرة إلى أهداف”.
ورغم أن الكثيرين توقعوا رحيل كومان قريباً عن تدريب البرسا بعد النتائج السلبية له مع الفريق، ولكن أكد خوان لابورتا رئيس برشلونة استمراره، وعلق كومان على هذا التصريح: “لقد أحسن القول، فإذا لم يكن النادي واضحاً بشأن ذلك، سيكون من الصعب العمل”.
وأتم: “يجب الهدوء والصبر لأنه الأفضل للجميع، ونحن نعلم كيف ستسير الأمور من اليوم فصاعدًا، ولكن من الضروري أن تكون النتائج جيدة”.
ومع استهزاء جماهير الريال من هزيمة البرسا، سرعان ما وقع الملكي في المصيدة وخسر من إسبانيول، وبهدفين مقابل هدف واحد.
وسجل لإسبانيول راؤول دي توماس في الدقيقة 17، وأليكس فيدال في الدقيقة 60، بينما سجل كريم بنزيما لريال مدريد في الدقيقة 71.
وبهذا الانتصار رفع إسبانيول رصيده للنقطة 9 في المركز الثاني عشر، بينما تجمد رصيد ريال مدريد عند 17 نقطة في صدارة الترتيب.
ورشح مراقبون أن تكن هزيمة ريال بداية أزمة جديدة للنادي وأن سلسلة من هزائم جديدة قادمة، بينما وبحسب شبكة “أوبتا” للإحصائيات، فإن هذه الهزيمة هي الأولى لريال مدريد خارج أرضه في الليغا منذ تشرين الثاني 2020، وتحديدًا عندما خسر أمام فالنسيا في ملعب ميستايا (4-1).
وأنهى إسبانيول أفضل سلسلة لا هزيمة لريال مدريد خارج أرضه في الليغا، والتي امتدت إلى 18 مباراة. وتحققت تلك السلسلة للنادي الملكي في ثلاث مناسبات من قبل، أعوام 1997 و2016 و2021.
الهزيمة الأولى
وإلى الدوري الألماني حيث تذوق الفريق البافاري خسارته الأولى بعد أن قلب آينتراخت فرانكفورت الطاولة على مضيفه بايرن ميونخ بتحويل تأخره بهدف إلى فوز (2-1) بملعب أليانز أرينا، ليذيق البافاري هزيمته الأولى هذا الموسم، وذلك ضمن منافسات الجولة السابعة من الدوري الألماني.
البايرن تقدم بهدف بأقدام ليون جوريتسكا في الدقيقة 25، قبل أن يسجل فرانكفورت هدفين عن طريق مارتن هينتيريجر وفيليب كوستيتش في الدقيقتين 32 و83.
رغم الهزيمة، ظل بايرن في صدارة ترتيب البوندسليغا برصيد 16 نقطة، فيما ارتقى فرانكفورت للمركز الثالث عشر بوصوله للنقطة الثامنة.
وتقع هذه الهزيمة ضمن هزيمة الأندية الكبار في هذا الأسبوع، حيث في الدوري الفرنسي كان باريس سان جرمان على موعد أيضاً مع هزيمته الأولى هذا الموسم، بهدفين دون رد من نادي رين، ضمن منافسات الجولة التاسعة من الدوري الفرنسي. وسجل هدفي المباراة غايتان لابورد وفلافيان تايت في الدقيقتين 45 و46.
رفع أصحاب الأرض رصيدهم إلى 12 نقطة، ليقفزوا للمركز السابع، بينما تجمد رصيد سان جيرمان عند 24 نقطة، لتتوقف سلسلة الانتصارات المتتالية.
موقعة مثيرة
وبعيداً عن الهزائم، فقد كانت موقعة ليفربول وضيفه مانشستر سيتي مثيرة وندية، وانتهت بالتعادل الإيجابي بهدفين لهدفين، في قمة الجولة السابعة من الدوري الإنكليزي الممتاز.
وسجل ثنائية ليفربول ساديو ماني (59) ومحمد صلاح (76)، بينما سجل هدفي السيتي كل من فيل فودين (69) وكيفين دي بروين (81).
وبتلك النتيجة رفع ليفربول رصيده إلى 15 نقطة في المركز الثاني، بينما رفع مانشستر سيتي رصيده إلى 14 نقطة في المركز الثالث، بينما الصدارة هي لتشيلسي بـ 16 نقطة حيث حرم التعادل صلاح ورفاقه في نادي ليفربول التربع على صدارة الدوري.
وصادف هذا الأسبوع هزيمة الأندية الكبار في الدوريات الأوروبية، وقد يكون وضع برشلونة الأسواء على الإطلاق، حيث باتت الضغوطات تكثر على النادي منذ رحيل ميسي عنه، والخروج بنتائج سلبية في دوري أبطال أوروبا وبثلاثة انتصارات وثلاثة تعادلات وهزيمة في الدوري الإسباني، وبنفس الدوري الفريق الملكي قد يدخل مرحلة جديدة بعد هزيمته أمام نادي شيريف تيراسبول المولدوفي في دوري أبطال أوروبا، وتلقيه الهزيمة من نادي إسبانيول في الدوري الإسباني، أما باريس سان جرمان فهو الآخر تلقى هزيمة بوجود النجوم الكبار ضمن تشكيلته أمثال ميسي ونيمار ومبابي ودي ماريا، خلقت شعور بالخوف لدى جماهيره لأنه ليس وجود الكبار دائماً يمنحك الفوز باستمرار، أما باير ميونخ قد تكون هذه الخسارة مثل ما يقال “لكل جواد كبوة” فوضعه أفضل من باقي النوادي الكبيرة وخاصةً بنتائجه الإيجابية والمميزة في دوري الأبطال، وآخرها فوزه بخماسية نظيفة على دينامو كييف – أوكرانيا.
kitty core gangbang LetMeJerk tracer 3d porn jessica collins hot LetMeJerk katie cummings joi simply mindy walkthrough LetMeJerk german streets porn pornvideoshub LetMeJerk backroom casting couch lilly deutsche granny sau LetMeJerk latex lucy anal yudi pineda nackt LetMeJerk xshare con nicki minaj hentai LetMeJerk android 21 r34 hentaihaen LetMeJerk emily ratajkowski sex scene milapro1 LetMeJerk emy coligado nude isabella stuffer31 LetMeJerk widowmaker cosplay porn uncharted elena porn LetMeJerk sadkitcat nudes gay torrent ru LetMeJerk titless teen arlena afrodita LetMeJerk kether donohue nude sissy incest LetMeJerk jiggly girls league of legends leeanna vamp nude LetMeJerk fire emblem lucina nackt jessica nigri ass LetMeJerk sasha grey biqle