• Kurdî
الجمعة, مايو 9, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

بهرم: تطبيق مفهوم الأمة الديمقراطية السبيل والحل للأزمة السورية

02/06/2021
in السياسة
A A
بهرم: تطبيق مفهوم الأمة الديمقراطية السبيل والحل للأزمة السورية
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 1
كركي لكي/ غاندي إسكندر –

أوضح الباحث والأكاديمي خليل بهرم بأن الصراع لا يمكن أن ينتهي في سوريا في ظل سيطرة الذهنية التسلطية المصاحبة لمفهوم الدولة، وأشار إلى أن الحل الوحيد هو في تبني شعوبها مفهوم الأمة الديمقراطية والعيش المشترك، كما أوضح أن التدخل التركي في سوريا هو من أجل السيطرة عليها واحتلالها.
يبدو أن الصراع في سوريا سيستمر سنوات أخرى في ظل ما يجري على أرض الواقع، بخاصة أن الذهنية التسلطية عند النظام لم تتغير بعد، والمجتمع الدولي غير مهيأ حتى الآن لحل هذه المعضلة ونحن ندخل عامها الحادي عشر.
مفهوم الدولتية لا يتناسب ومفهوم الحرية والديمقراطية
وفي هذا الصدد تحدث الباحث والأكاديمي خليل بهرم لصحيفتنا عن الوضع السوري فقال: الوضع في سوريا تاريخياً ليس بمعزل عن الأوضاع التي تميز بها الشرق الأوسط ككل، وتعتبر سوريا قديماً وحديثاً ذات موقع استراتيجي هام كون الجغرافية السورية هي نقطة محورية بين آسيا وأوروبا، وهي إحدى أهم وأقدم مراكز الاستيطان البشري، وثبت تاريخياً أن من يسيطر على سوريا يمتلك مفتاح الشرق الأوسط، لذلك نرى التكالب المستميت على سوريا من قبل أطراف إقليمية ودولية عدة.
 وتابع بهرم بقوله: معظم الضالعين في الأزمة السورية التي مضى عليها أكثر من عشر سنوات لا يبحثون عن الاستقرار، ولا يهمهم مصالح الشعوب السورية بقدر ما يهمهم كيفية نيل حصتهم من الكعكة السورية، الحل في سوريا غير ممكن في ظل التدخل الخارجي، وفي ظل سيطرة الذهنية التسلطية المصاحبة لمفهوم الدولة، المفهوم المتناقض لمفهوم القيادة المجتمعية، مفهوم الدولتية لا يتماشى مع الحرية والسلام والديمقراطية، فالتمسك به يعني القتل والدمار وجميع المآسي والمشاكل التي تنخر في جسد المجتمع.
 ونوه بهرم وقال: إن ثقافة المجتمع السوري هي ثقافة الشرق الأوسط وثقافة شعوب ميزوبوتاميا، وهي موزاييك ثقافي لمجموعة شعوب أصيلة عاشت مع بعض وما زالت منذ أمد بعيد، وهذه الشعوب لم تتصارع يوماً عبر التاريخ ولم تسعَ تاريخياً أي قومية في أن تسيطر على قومية أخرى، وحل الأزمة السورية يتمثل في العودة إلى المجتمع الطبيعي، فالسلام والحرية والديمقراطية هي مصطلحات سبقت نشوء مفهوم الدولة، باعتقادي أن خير مخرج للمعضلة السورية هي في الإدارة الذاتية للجغرافية السورية وتطبيق فلسفة الأمة الديمقراطية، فتقبل ثقافة الآخر وتقبل مفهوم التآخي والعيش المشترك والتحاور بعيداً عن الأجندات الإقليمية والدولية هو الذي سيضع نهاية للأزمة وينتقل بسوريا وشعوبها إلى بر الأمان.

تركيا تعادي أي مشروع يجلب السلم للمنطقة
وحول أسباب تدخل تركيا في الملف السوري واحتلالها للأراضي السورية أوضح بهرم بالقول: أردوغان قرأ التاريخ جيداً، فليس صدفة أن يجتاح الجيش التركي ومرتزقته الأراضي السورية في الرابع والعشرين من شهر آب عام 2016 في دابق، ففي تاريخ 24/ 8 من عام 1516 أي قبل خمسة قرون تماماً دخل السلطان العثماني سليم الأول عبر بوابة مرج دابق سوريا ومنها انطلق بجيشه الانكشاري واحتل معظم أراضي سوريا والعراق حتى وصل إلى المغرب العربي، فالمراقب للتصرفات التركية وسياسة التتريك والتغيير الديمغرافي الممنهج  في المدن المحتلة من قبل تركيا في عفرين وإعزاز والباب وجرابلس وسري كانيه وكري سبي يدرك أن تركيا لا تبحث عن الحلول للمشكلة السورية ولا يهمها مصالح السوريين.
واختتم الباحث والأكاديمي خليل بهرم قائلاً: نوايا المحتل التركي واضحة جداً ألا وهي احتلال سوريا والعراق وإعادة حكم السلطنة العثمانية سيئة الصيت على هذه الجغرافية، والقضاء على من تسلحوا بالفكر الديمقراطي الحر، وتركيا يتملكها الخوف من انتشار فلسفة التآخي والعيش المشترك لأنها دولة تسلطية قمعية ذات لون واحد، وهي عدوة الشعوب تحارب أي مفهوم قد يجلب السلام إلى المنطقة.
ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

تجاوزت الـ 324 تريليون دولار…الديون العالمية تسجل مستوى غير مسبوق
الإقتصاد والبيئة

تجاوزت الـ 324 تريليون دولار…الديون العالمية تسجل مستوى غير مسبوق

08/05/2025
مدته 30 عاماً.. عقد تشغيل مرفأ اللاذقية يضمن ربح صافي للدولة يصل لـ 70%
الإقتصاد والبيئة

مدته 30 عاماً.. عقد تشغيل مرفأ اللاذقية يضمن ربح صافي للدولة يصل لـ 70%

08/05/2025
وحدات المياه في الطبقة.. مساعي مستمرة لتخفيف الأعباء على الأهالي
الإقتصاد والبيئة

وحدات المياه في الطبقة.. مساعي مستمرة لتخفيف الأعباء على الأهالي

08/05/2025
رواية “سقوط الديكتاتور” حاضرة في معرض أبو ظبي الدولي للكتاب
الثقافة

رواية “سقوط الديكتاتور” حاضرة في معرض أبو ظبي الدولي للكتاب

08/05/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة