• Kurdî
الجمعة, مايو 9, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

مؤسسو مبادرة الجدائل الخضراء: المحتل التركي يستخدم المياه لإرضاخ شعوب المنطقة

07/05/2021
in السياسة
A A
مؤسسو مبادرة الجدائل الخضراء: المحتل التركي يستخدم المياه لإرضاخ شعوب المنطقة
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 2
أكد مؤسسو مبادرة الجدائل الخضراء بأن دولة الاحتلال التركي تقطع المياه عن سوريا والعراق في انتهاك صارخ لجميع القوانين والأعراف الدولية التي تحفظ حقوق الدول التي تمر بها الأنهار، وأوضحوا بأنه من حق شعوب المنطقة الحصول على حقهم في مياه نهري الفرات ودجلة، والسياسة التركية تهدف لاستخدام المياه كسلاح لإرضاخ شعوب المنطقة.
قطع المياه منافٍ للقوانين والأعراف الدولية
 حول هذا الموضوع أجر موقع خبر 24 لقاءات مع مؤسسي مبادرة الجدائل الخضراء للوقوف على التأثير الكارثي التي سيتركه انقطاع مياه نهر الفرات عن سوريا، وفي البداية تحث أحد مؤسسي المبادرة، زيور شيخو، فقال: “أصدرنا بيان استنكار وشجب ضد هذا العمل المشين، من المعلوم أن كل من دجلة والفرات هما عصب الحياة لمنطقة موزوبوتاميا منذ قدم التاريخ، هذان النهران موجودان قبل أن يكون هناك شيء اسمه تركيا في تلك المنطقة، بالتالي هذه الأنهار حق تاريخي لشعوب هذه المنطقة عامة، والحياة بدأت على ضفاف هذين النهرين، بالتالي ليس هناك أي قانون أو تشريع أو حتى منطلق ديني يسمح لدولة ما أو قومية ما السيطرة على منابع الحياة للشعوب”.
وتابع شيخو بالقول: “إن منطق ما تستند إليه الدولة التركية من حجج أن هذه الأنهار تنبع من الأراضي التركية التي   بالأساس ليست أراضي تركية بل هي أراضي باكور كردستان يسكنها الشعب الكردي منذ آلاف السنين، وتقوم تركيا بصهر الشعوب وتعمل لإبادتهم، وهذه السياسة هي جزء من سياسة الإبادة لشعوب المنطقة، من جهة تحبس المياه خلف سدودها وتغمر مدينة تاريخية مثل “حسن كيف” وتدمر آثاراً تاريخية تمتد لآلاف السنين للشعب الكردي، ومن جهة أخرى تعطشهم وتعطش الشعوب الأخرى في هذه المنطقة، فهي تستخدم المياه ضد شعوب المنطقة عامة، وهذه السياسة من دون شك منافية لحقوق الانسان ومنافية لجميع القوانين الدولية”.
جريمة بحق شعوب المنطقة وطبيعتها
 وأضاف شيخو بالقول: نحن في مبادرة الجدائل الخضراء أدركنا خطورة هذه الخطوة التركية بالقضاء على التنوع البيولوجي والقضاء على ثروات مهمة وبخاصة الغذائية منها كالقمح والحبوب في هذه المنطقة، إن الدولة التركية تعمل بشكل ممنهج ومدروس على التغير الديمغرافي في هذه المنطقة، وقطع مياه نهري الفرات ودجلة يؤثر على الملايين من سكان سوريا والعراق، النقطة المهمة أن نظام البعث في سوريا غير مبالٍ بخصوص هذا الشأن وأن موقف حكومة دمشق مخزٍ، ويبدوا بأنه جزء من المؤامرة على شعوب المنطقة، نناشد كافة المنظمات الدولية وكل من المؤمنين بحقوق الشعوب ممارسة الضغط على تركيا كي تعود المياه لأصحابها وتعود حصة شعوب سوريا والعراق من المياه.
واختتم زيور شيخو حديثه قائلاً: جفت خمسة أنهار كانت تنبع من باكور كردستان وتدخل روج افا والأراضي السورية والعراقية، وتقوم تركيا بارتكاب جرائم بحق طبيعة هذه المنطقة، فتحولت إلى صحراء، ونأمل من المجتمع الدولي الوقوف بوجه العنجهية التركية ومساندة شعوب المنطقة للحصول على حقوقهم الكاملة من مياه نهري الفرات ودجلة.
الصمت الدولي يترك إشارات استفهام كثيرة
 وفي ذات السياق تحدث مؤسس آخر من مؤسسي مبادرة جدائل خضراء محمود جقماقي فقال: مبادرة الجدائل الخضراء هي بمثابة صرخة ونداء البيئة والطبيعة لإعادة تأهيل ما دمرته الحروب من الطبيعية، مثل الأشجار والمساحات الخضرا، وهدفنا العمل على زيادة المساحات الخضراء وإنقاذ ما تبقى منها.
وأضاف جقماقي: بعد مضي عشر سنوات من الحرب في سوريا وما تركته من خراب ودمار على عموم تفاصيل الحياة في سوريا، من المؤسف الآن أن يتم قطع المياه عن الشعوب، بخاصة أن العالم يحاول بشتى الوسائل الحفاظ على البيئة، حيث أن الشأن البيئي شأن إنساني وعالمي بدرجة الأولى، وهناك إشارات استفهام كثيرة حول الصمت الدولي تجاه حبس تركيا للمياه عن الجغرافية السورية.
وأعرب جقماقي عن سخطه وأسفه لما يحصل في الشرق الأوسط بالقول: من المؤسف أن الدول في الشرق الأوسط ما تزال تتعاطى مع واقع الحال بذهنية العصابة والديكتاتورية، ولم ترتقِ لمفهوم الدولة الحديثة وبنيتها الأساسية واحترام المواثيق والأعراف الدولية.
وفي ختام حديثه تحدث محمود جقماقي بقوله: ما شهدته المنطقة في الآونة الأخيرة من قطع لمياه نهر الفرات وانخفاض كبير في منسوب المياه، مؤشر خطير سيكون له تأثير بالغ على جميع شعوب ومكونات الحياة لأنه لا يمكن استمرار الحياة من دون المياه.
ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

تجاوزت الـ 324 تريليون دولار…الديون العالمية تسجل مستوى غير مسبوق
الإقتصاد والبيئة

تجاوزت الـ 324 تريليون دولار…الديون العالمية تسجل مستوى غير مسبوق

08/05/2025
مدته 30 عاماً.. عقد تشغيل مرفأ اللاذقية يضمن ربح صافي للدولة يصل لـ 70%
الإقتصاد والبيئة

مدته 30 عاماً.. عقد تشغيل مرفأ اللاذقية يضمن ربح صافي للدولة يصل لـ 70%

08/05/2025
وحدات المياه في الطبقة.. مساعي مستمرة لتخفيف الأعباء على الأهالي
الإقتصاد والبيئة

وحدات المياه في الطبقة.. مساعي مستمرة لتخفيف الأعباء على الأهالي

08/05/2025
رواية “سقوط الديكتاتور” حاضرة في معرض أبو ظبي الدولي للكتاب
الثقافة

رواية “سقوط الديكتاتور” حاضرة في معرض أبو ظبي الدولي للكتاب

08/05/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة