• Kurdî
الأربعاء, مايو 14, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

الطغاة حينما يستثمرون بمسرحية الانقلابات

14/04/2021
in آراء
A A
الطغاة حينما يستثمرون بمسرحية الانقلابات
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 5
محمد أرسلان علي (كاتب)-

ظهر الكثير من الطغاة والمستبدين على مرّ التاريخ ولا زالوا حتى يومنا هذا يسعون لتبرير ظهورهم على أنهم أفضل من يمثل المجتمعات والشعوب والتطور والحداثة، ويعملون من أجل ذلك بكل ما لديهم من دهاء وحِنكة ومكر وخداع لإجبار الشعوب على تصديق ما يقولونه وليس ما يرونه من مواقف لهؤلاء المستبدين. والسبب بسيط جداً هو أنهم يواجهون مؤامرات تُحاك ضدهم كي لا ينفذون ما يحلمون به من تطور ورفاهية التي ستعود في النهاية على الشعب.
بهكذا أقاويل وخطابات يستمر الطغاة في خداع الشعوب بأساليب شتى، ولكن أفضل أسلوبين ناجحين تم استخدامهما حتى الآن كانا الخطاب الديني والقوموي الشعبوي. وبالفعل كانت نتائج هذين الخطابين مثمرة جداً وجعلت الطغاة يستمرون في استبدادهم وخداع الشعوب بهما، حتى وصلنا في النتيجة لهندسة مجتمعات نمطية وقزمة وقطيع يسير خلف المرياع الذي يتم تعيينه من قبل هؤلاء المستبدين. ظاهرة لا زالت مستمرة وبكل قوتها وماهيتها في حاكميتها على منطقة مشرق المتوسط منذ آلاف السنين وحتى يومنا هذا، رغم الكثير من العقائد والأيديولوجيات الدينية والقوموية واليسارية التي ظهرت.
مع العلم أن معظم الديانات التوحيدية منها والفلسفات الوضعية التي أقنعت المجتمعات أنها ستكون السبب في خلاصهم من الحالة المزرية التي يعيشونها، وأن من يؤمن بهذا الدين هم فقط من الفرقة الناجية والتي سيكون الفردوس من نصيبها متكئين على الأرائك فيها على ضفاف من أنهر ما طاب للإنسان أن يشرب. هي نفسها الأيديولوجيات القوموية التي ظهرت بُعيد الحرب العالمية الأولى والتي تم تصديرها لمنطقتنا من أوروبا وخاصة من ألمانيا النازية وفرنسا الفرانكفونية وإيطاليا الفاشية. وهي نفسها الأيديولوجية اليسارية التي أتت بُعيد ثورة أكتوبر والتي انتشرت أحزابها كالهشيم في مجتمعاتنا على أساس الانتقال إلى مجتمعات العدل الخالية من الطبقات.
من حيث الجوهر لا خلاف بين هذه الأيديولوجيات، فمعظمها أقنع الإنسان والمجتمعات بأنها الأفضل، وهي فقط من ستحقق أمنيات وآمال المستضعفين والفقراء في الأرض، بمجرد التخلص من أرباب العمل الانتهازيين وكذلك من الرأسماليين. شعارات كثيرة نتجت عن هذه الأيديولوجيات، وكلها كانت توحي إلى أن النصر بات قاب قوسين وأدنى للوصول لتلك الفردوس التي ما زالت مفقودة ومخفية وراء تلك الشعارات والفتاوي.
عقود مرّت ولا زال الكهنة القومجيون اليساريون منهم واليمينيون وكذلك الدينويون يرفعون نفس الشعارات التي عفى عنها الزمن وكأنهم لا زالوا يعيشون القرن العشرين. طبعاً، فشلهم في مشاريعهم تلك ينسبونها للمؤامرات التي تُحاك ضدهم من قبل الكثيرين الذين يتربصون بهم، وهي نفس الخطابات الرنانة المتداولة بينهم، ولم يفكروا بتاتاً في مسؤوليتهم في هذا الفشل الذي أدى لتشتيت المجتمعات والشعوب جراء مهاتراتهم العقائدية.
دائماً ينبغي أن يكون هناك سبب لعدم تمكنهم من تنفيذ مشاريعهم وفشلهم في إقناع الشعوب بأحقية ما ينادون به من شعارات جوفاء أكل عليها الزمن. شيطنة الآخر والبحث عن ضحية تكون السبب لهذا الفشل أو إن لم يكن هذا متواجداً، فهناك مخطط انقلابي لصالح العدو، أي عدو كان، المهم هو إلهاء الشعوب به.
بكل تأكيد أن من نجح إلى الآن في تسيير مسرحية الانقلابات هو أردوغان الذي لا يضاهيه أحد في ذلك. إذ إنه يعرف متى وكيف يكشف عن موعد هذه المسرحيات التي يستثمرها بكل تفاصيلها للتخلص من الذين يعارضونه في سياسة إدارة البلاد والعباد. وعرف أردوغان كيف يستثمر الانقلابات الشكلية لصالحه مستخدماً خطاب المظلومية الخليط من القومجية والدينية، ليكون بمقدوره أن يمسك زمام المبادرة ثانية وينتصر على كل من يفكر فقط بالتخلص منه.
مسرحية انقلاب الجيش الذي استثمره أردوغان في 2016 نجح فيها من التخلص من أكبر عقبة كانت أمامه وهي الكرد والجيش. حيث اعتقل آلاف الكوادر والقيادات الكردية والمؤيدين لحزب الشعوب الديمقراطي الذين أحرجوا أردوغان في الانتخابات. وكذلك الجيش الذي تخلص أردوغان من قياداته وعين بدلاً عنهم ضباطاً متدينين تم تحضيرهم قبل ذلك بفترة لا بأس بها. وكذلك تخلص من الإعلاميين والقضاة والمحامين ولم يبقِ على أحد خارج دائرته، وفرض على الجميع إما الخنوع والاستسلام أو الاعتقال. حتى أن أقرب المقربين منه ابتعد عنه بسبب طغيانه ولم يعد يرَ إلا نفسه وأنه هو فقط على حق أما الآخرون ما هم سوى أباليس أو أدوات مؤامرة خارجية ينبغي التخلص منهم.
وآخر إبداعات أردوغان في مسرحية الانقلاب هو اعتقاله لعشرات الأدميرالات من قوات البحرية الذين كتبوا خطاباً ينبهونه على مشاكل عدة سيواجهها جرّاء سياساته المتبعة الداخلية منها والخارجية. نفس السيناريو يتبعه أردوغان للتخلص ممن يرفضون أفكاره وسياساته القمعية المستبدة. اعتقالات بالجملة ومن بقي لم يعتقل في مسرحية الانقلاب الأول سيتم اعتقاله في مسرحية انقلاب أدميرالات البحرية الثاني، وكأن أردوغان يقول لمن لم يفهمه حتى الآن؛ إن لم تكن معي، فأنت ضدي، أي عدوي، وأنا لا أرحم أعدائي مطلقاً. وبهذا العرض من مسرحيات الانقلاب حوّل أردوغان تركيا إلى سجن كبير لا يمكن لأي رأي آخر أن يعيش فيه، وكل من يفكر فقط في أن يخرج من بيت طاعة أردوغان سيكون مصيره الاعتقال أو الاعتقال.
الاعتقال هو مصير كل من يرفض ذهنية أردوغان الإقصائية والاستعلائية في الداخل، أما في الخارج، أي خارج حدود تركيا السجن الكبير، فمصيره التهجير أو القتل والدمار والخراب والنحر على أيدي مرتزقة أردوغان من مرتزقة الفرق الأردوغانية التي شكلها وفق عقلية قدوته السلطان عبد الحميد. احتلاله لمناطق في الشمال السوري والشمال العراقي وليبيا وأرمينيا يسعى من خلاله أن يسترجع بعضاً من ذهنيته العثمانية المعاصرة وفق قانون هندسة المجتمعات وفق عقلية أردوغان. في هذه المجتمعات لا مكان للذين لا يمدحون أردوغان بكرة وعشياً ويمجدون سلطانه على أنه الخليفة المنتظر الذي سيحرر المقدس.
حالة من التردي الفكري نعيشها بكل تجلياتها يومياً، ولا زلنا ننتظر الفرج من الآخر الذي هو بحد ذاته من أعطى أردوغان الحالة الوظيفية التي يقوم بها في نشر الفوضى في كل مكان يحل به. وإن أردوغان سيستمر في طغيانه واستبداه في الداخل وكذلك سيستمر في وعيده وتهديده للخارج ما دامت الحالة الوظيفية له لم تنتهِ بعد. ربما يمكن لجمه إن اتفق مناهضوه فيما بينهم على تشكيل جبهة متحدة للتقليل من الفوضى التي ينشرها ومحاصرته في حظيرته فقط.
لكن بالنظر للواقع المعاش بين ضحايا فساد وطغيان أردوغان واستبداه في الداخل والخارج، فلا توحد ماثل أمام العين فيما بينهم ولا زالوا على التشتت والفوضى يقتاتون على أن كل طرف منهم يرى نفسه هو من قضى أو سيقضي على مشاريع أردوغان. حالة من الفصام الداخلي تعيشه معظم هذه الجبهات ولا تتنازل فيما بينها حتى على عقد اتفاقات جدية فيما بينها، سوى بعض المؤتمرات الشكلية التي تنتهي مفعولها بانتهاء عرض صور المؤتمرات تلك على شاشات التلفزة أو على وسائل التواصل الفوضوية الاجتماعية.
وما دام الأمر كذلك سنشهد ونرى أردوغان وصرخاته ووعيده هذه المرة في جبهات جديدة وأنه يستعد لها من الآن ويرسل المرتزقة لجبهاتها، وربما تكون أوكرانيا والصين وخاصة تايوان. وإن اشتعلت هاتان الجبهتان في أوكرانيا وتايوان علينا أن نبحث عن أردوغان بين دمار وحطام وأطلال هاتين المنطقتين!
ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

من الطبيعة إلى التراث.. أيادي نساء الرقة يبدعن في إنتاج الجبنة التقليدية
المرأة

من الطبيعة إلى التراث.. أيادي نساء الرقة يبدعن في إنتاج الجبنة التقليدية

13/05/2025
اللغة الكردية في شمال وشرق سوريا.. ميراث مكلل بالتضحيات وحافظة خلدته الأمهات
المرأة

اللغة الكردية في شمال وشرق سوريا.. ميراث مكلل بالتضحيات وحافظة خلدته الأمهات

13/05/2025
السلطات القبرصية تُعيد 64 مهاجراً سوريّاً
أخبار عالمية

السلطات القبرصية تُعيد 64 مهاجراً سوريّاً

13/05/2025
واشنطن ترفض فتح أبوابها لسلطات دمشق
أخبار عالمية

واشنطن ترفض فتح أبوابها لسلطات دمشق

13/05/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة