سياسية - اجتماعية - ثقافية - عامة، تأسست عام 2011

ما قصة الكرت الأزرق في لعبة كرة القدم؟

إعداد/ جوان محمد_

كما هو متداول أن في لعبة كرة القدم يتواجد فقط الكرتين الأصفر والأحمر، الأصفر يأتي كتنبيه ويليه على الفور في حال تكرار المخالفة الأحمر، وهناك حالات معينة تستوجب منح الكرت الأحمر على الفور حتى بدون الحصول على الكرت الأصفر قبله، ولكن مؤخراً برزت تقارير تتحدث عن منح الكرت الأزرق فما القصة؟
يحاول الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) يوم وراء يوم بحسب تقييمه محاولة تقليل الأخطاء ومنح العدالة في لعبة كرة القدم، ورغم وجود بعض الثغرات والانتقادات لتطبيق تقنية الفيديو (فار) منذ سنوات إلا أنه بات الكثيرين يرون بأن الأخطاء التحكيمية أصبحت أقل بكثير من الماضي في زمن ما قبل تطبيق تقنية (فار).
وتقنية حكم الفيديو المساعد (فار) في عالم كرة القدم بدأ تطبيقها رسمياً لأول مرة في بطولات كأس العالم في روسيا 2018.
هل يُطبق منح الكرت الأزرق
ولكن مؤخراً نشرت تقارير صحفية تفيد أن الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) يستعد لتجربة منح البطاقة الزرقاء في البطولات الكروية.
ووفقاً لصحيفة “تليغراف” البريطانية، فإن مجلس الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا)، الجهة التي تحدد قوانين اللعبة أعطى الضوء الأخضر لبدء تجارب استخدام البطاقة الزرقاء. وأوضحت الصحيفة أن هذه البطاقة تهدف إلى استبعاد اللاعب لمدة عشر دقائق من المباراة.
وتابعت أنه سيتم استخدام هذه البطاقة في الأخطاء التي تمنع الهجمات الواعدة، إلى جانب الاحتجاجات على قرارات التحكيم. وأشارت إلى أن اللاعب سيحصل على بطاقة حمراء إذا تلقى بطاقتين باللون الأزرق. كما سيتم طرد اللاعب في حالة حصوله على بطاقة صفراء وزرقاء في مباراة واحدة أيضاً.
وأكملت أن هذه التجارب قد يبدأ تطبيقها في بطولة كأس الاتحاد الإنكليزي بحلول الصيف المقبل.
وختمت بأن قرار مجلس الاتحاد الدولي يواجه معارضة من قبل ألكسندر تشيفيرين، رئيس الاتحاد الأوروبي لكرة القدم.
بينما ذكرت صحيفة “تايمز” الإنكليزية الشهيرة، أنه من المتوقع أن يوافق (فيفا) في اجتماعه السنوي القادم على تمكين الحكام من إشهار البطاقات الخضراء للعبة، حيث تعطي هذه البطاقة القدرة على طرد اللاعب لمدة عشر دقائق إذا ارتكب خطأ لا يرتقي للحصول على البطاقة الحمراء أو اعترض اللاعب على الحكم بشكلٍ غير لائق.
وأشارت الصحيفة أيضًا إلى أن الاتحاد الإنكليزي لكرة القدم يدرس تطبيق هذه البطاقة في كأس الاتحاد الإنجليزي الموسم المقبل، لتكون أول بطولة تطبق هذا القانون الجديد المقرر اعتماده من قبل (فيفا) على جميع مسابقاته فيما بعد. وكما نرى أن أوجه الخلاف بين ما تم ذكرته من قبل الصحيفتين هو فقط قصة اللون (الأزرق والأخضر). ولكن جاءت الأخبار من مجلس الاتحاد الدولي لكرة القدم “إيفاب” والذي بدوره أرجأ خطط نشر تفاصيل تجارب “المقاعد الاحتياطية” (نظام عقوبات جديد يتم فيه إخراج اللاعب من الملعب لمدة قصيرة بدلاً من طرده مباشرة) في المستويات العليا بالرياضة حتى الشهر المقبل.
كان من المتوقع نشر خطط البروتوكولات التجريبية لعقوبة المقاعد الاحتياطية بالإضافة لإجراءات أخرى لمكافحة السلوك السيئ للاعبين، ولكن سيتم مناقشتها في الاجتماع السنوي العام لإيفاب المقرر إقامته في لوش لوموند يوم 2 آذار المقبل.
ولن يتم نشر البروتوكولات قبل هذا الموعد.
ولم يتضح تحديدًا سبب تأجيل “إيفاب” الإعلان، وما هي جوانب البروتوكولات التي تظل قيد المناقشة. واستخدمت عقوبة المقاعد الاحتياطية بشكلٍ ناجح في كرة القدم الشعبية لعدد من السنوات، لكن “إيفاب” أوضح خلال اجتماعه السنوي في تشرين الثاني الماضي رغبته في تجربة هذه العقوبة في مستويات أعلى.
من المفهوم أنه في خطط التجارب، يتم إشهار البطاقة الزرقاء بسبب الاعتراض أو ارتكاب أخطاء تكتيكية، مثلما حدث في نهائي بطولة أمم أوروبا “يورو 2020” بعدما قام المدافع الإيطالي جيورجيو كيليني بجذب المهاجم الإنكليزي بوكايو ساكا بطريقة غير رياضية.
وإذا دخلت البطاقة الزرقاء قوانين كرة القدم، ستكون أكبر تغيير حدث لتحسين سلوك اللاعبين منذ تقديم البطاقات الصفراء والحمراء في كأس العالم 1970.
وكان من المعروف أن الخطة هي عدم تجربة عقوبة “المقاعد الاحتياطية” في المسابقات الكبيرة في البداية، والتأكيد على تجربتها في الأحداث الأقل أهمية، بسبب مخاوف تأثر بعض اللاعبين من التعامل مع قواعد مختلفة يتم استخدامها في الدوريات المحلية والمسابقات المحلية على سبيل المثال.
ومن المقرر أيضاً أن تتم مناقشة حول تجربة جديدة تتعلق بأفضل الطرق لمعالجة مشكلة احتفاظ الحراس بالكرة لوقت طويل. وكان الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) وصف التقارير الخاصة بقرار اختبار البطاقات الزرقاء بأنها “غير صحيحة ومتسرعة”.
وذكر (فيفا) على شبكة التواصل الافتراضي “إكس” “تيوتر” سابقاً، إذا تم تطبيق مثل هذه التجارب فينبغي أن يتم اختبارها بطريقة مسؤولة وفي المستويات الأدنى”.
وتعود فكرة بطاقات المخالفات إلى الحكم الإنكليزي كين أستون، وذلك لجعل قرارات الحكام أوضح بالنسبة للاعبين أثناء المباراة، ففي عام 1966 اقترح أستون نظام البطاقات ذات الألوان المشابهة للإشارة الضوئية، أي الأصفر للتحذير والأحمر للتوقف (الطرد). وتم استخدام نظام البطاقات هذا للمرة الأولى في نهائيات كأس العالم عام 1970 في المكسيك.
kitty core gangbang LetMeJerk tracer 3d porn jessica collins hot LetMeJerk katie cummings joi simply mindy walkthrough LetMeJerk german streets porn pornvideoshub LetMeJerk backroom casting couch lilly deutsche granny sau LetMeJerk latex lucy anal yudi pineda nackt LetMeJerk xshare con nicki minaj hentai LetMeJerk android 21 r34 hentaihaen LetMeJerk emily ratajkowski sex scene milapro1 LetMeJerk emy coligado nude isabella stuffer31 LetMeJerk widowmaker cosplay porn uncharted elena porn LetMeJerk sadkitcat nudes gay torrent ru LetMeJerk titless teen arlena afrodita LetMeJerk kether donohue nude sissy incest LetMeJerk jiggly girls league of legends leeanna vamp nude LetMeJerk fire emblem lucina nackt jessica nigri ass LetMeJerk sasha grey biqle