ومع اجتياح مرتزقة داعش شنكال غرب الموصل عام 2014، اختطفت عدداً كبيراً من الأطفال الكرد الإيزيديين على يد مرتزقة داعش الإرهابي، فزجّ معظمهم في معسكرات دُعيت بـ “أشبال الخلافة”، لتدريبهم على ممارسة السلاح، وممارسة العنف والقتل، والعمليات الانتحارية وغيرها من أعمال العنف والتخريب.
وزاد: “وقد جعلتني المرتزقة خادماً لهم، حيث بقيت أعمل على خدمتهم طيلة فترة أسري وانتقالي من الموصل إلى الباغوز، أما عن نسائهم، فقد أكد، أنه لم يكن يعلم عنهنَّ شيئا، حيث لم يسمح لهم برؤيتهن.
السابق بوست
القادم بوست