سياسية - اجتماعية - ثقافية - عامة، تأسست عام 2011

ماذا يعني ميلاد القائد للنساء المناضلات..؟!

مهد القائد عبد الله أوجلان طريق الحياة الحرة للمرأة والشعوب المضطهدة، وأنار دربها في البحث عن حقيقتها وحريتها، وقاد ثورة روج آفا نحو الحرية والديمقراطية، في وقت تؤكد فيه النساء أنهن كن تائهات، ووجدن جوهرهن في فكره وفلسفته.
خَلق القائد أوجلان ظروف المقاومة للنساء، وبذل جهوداً عظيمة في تغيير مسيرة التاريخ، وكشف جميع أقنعة النظام الذكوري المستبد الممتد لأكثر من خمسة آلاف عام، خصوصاً أن هذه الجهود جلبت معها نصف النصر في كفاحه السامي، مع إظهاره للحقائق المخفية والمتسترة خلف الأقنعة.
وبدأ بتوعية المجتمع وأفراده بمرافعاته القيّمة التي قدمها، وأنار طريق النضال لبناء الحضارة الديمقراطية، وهذا ما لم يرق للأنظمة المستبدة، حيث بات فكره وفلسفته الرئة التي تتنفس منها النساء، اللواتي وجدن من خلال فكره أنهن كن تائهات ووجدن ذواتهن من خلاله.
وبات ملمّاً بقضية المرأة وتحريرها ومنحها كامل حقوقها، ولم تخلُ كتبه من الإشارة إلى قضيتها، وتأليف الكثير من الكتب كفلسفة اجتماعية لمواجهة الظلم الذي تتعرض له المرأة.
واعتبر القائد عبد الله أوجلان تحرير المرأة أثمن وأكثر ضرورة من تحرير الوطن، حيث ذكر في إحدى مرافعاته “لم أشعر بكل ما أمقت تجاه حَدث، بقدر ما أبديته إزاء الرجل والعائلة والهرمية والدولة الذين يزعمون أنهم أصحاب المرأة ومالكوها. فكيف حصل ولم يتبق من نسل الآلهة الأنثى إلا هذا النمط المروع؟ لم يبقَ روحي وعقلي في هذه الانحطاط إطلاقاً تماماً مثلما لم تستسغه ذهنيتي، فبالنسبة لي، إما أن تكون المرأة داخل قدسية الآلهة أو ألا تكون أبداً. ولطالما أفكر بصحة المقولة القائلة بأن مستوى حياة النساء في مجتمع ما معيار أولي في معرفة ذلك المجتمع”.
ومن هذا المنطلق مهد القائد أوجلان طرق وأساليب الحياة الحرة للمرأة والشعوب المضطهدة، وأصبح فكره وفلسفته منارة لشعوب الشرق الأوسط، وأنار درب المرأة للبحث عن حقيقتها وحريتها، كما قاد ثورة شعوب شمال وشرق سوريا، من خلال فكره وفلسفته، نحو الحرية والديمقراطية.
إحياء المرأة من جديد
تعتبر النساء ميلاد القائد أوجلان المصادف لـ 4 نيسان / أبريل، إحياءً لهن من جديد، بعد أن كن منسيات ومهمشات، مؤكدات أن الرابع من نيسان هو يوم التجديد والتحرير من الاستعباد.
ربيعة زلفو، من مواليد قرية سنجق سعدون التابعة لناحية عامودا في مقاطعة قامشلو، بدأت العمل الجبهوي عام 1989، وسرعان ما بدأت بعقد الاجتماعات وتنظيم المحاضرات للأهالي، إلى جانب توزيع المناشير. التقت القائد أوجلان في أكاديمية الشهيد معصوم قورقماز في لبنان في التسعينات، تقول عن تاريخ هذه اللقاء “عُقد أول اجتماع للعضوات والأعضاء المنضمين إلى حركة حرية كردستان عام 1988”.
توجهت ربيعة مع عدد كبير من الأشخاص إلى مدينة حلب في 14 شباط / فبراير عام 1992، تبيّن ربيعة: “كنا مجموعة من الشابات والشبان، توجهنا إلى حلب، وهناك التقينا القائد أوجلان”.
التدريب وسيلة المرأة لمواجهة الحرب الخاصة
وأوضحت ربيعة زلفو أن القائد أوجلان كان يحث المرأة على النضال ضد الذهنية الذكورية والمجتمع الذي فرض عليها العادات والتقاليد البالية، تقول: “كان القائد يبدأ كل اجتماع بالحديث عن حرية المرأة، ويرفع من معنويات الموجودات، ويحفزهن على كسر كافة العوائق التي بنتها الذهنية الذكورية”، مبيّناً وسيلة المرأة لمواجهة الحرب الخاصة الممارسة ضدها، من خلال حثها على تلقي التدريب الصحيح.
كما تحدث القائد أوجلان عن السياسة التي يتبعها العدو وحرب المرحلة القادمة، وكيفية توسيع حركة التحرر الكردستانية وكيف أن الحركة بدأت من الشبيبة، تضيف ربيعة زلفو.
وتؤكد أن القائد أوجلان ناضل وكافح من أجل الشعوب المضطهدة في الشرق الأوسط، وليس من أجل الشعب الكردي فقط، “على دربه نحن ماضون، لن نتوانى لحظة واحدة عن تحقيق الحرية الجسدية للقائد أوجلان”.
تعيد ربيعة زلفو ما ذكره القائد أوجلان عند اعتقاله، حين أوضح أن مشروع تحرير المرأة بقي غير مكتمل، مضيفة “هذا لم يغب عن بالي يوماً، على الرغم من سجنه واعتقاله، إلا أنه لا يزال يفكر في تحرير المرأة، تأثرتُ بهذا كثيراً. سأستمر في مسيرة نضالنا هذه حتى تحقيق الحرية الجسدية للقائد أوجلان، وتحرير النساء من الذهنية الذكورية”.
إنهاء نظام الفاشية التركية إحلال للسلام
أما حلوة سليمان، فقد تعرفت على حركة التحرر الكردستانية في الثمانينات، عن طريق شقيقة الشهيد سليمان آمد، الذي استشهد في جبال كردستان.
اجتمعت حلوة سليمان، البالغة من العمر 60 عاماً، من أهالي مدينة قامشلو، والمئات من العوائل الوطنية بالقائد عبد الله أوجلان في 15 تموز/ يوليو عام 1992، في أكاديمية الشهيد معصوم قورقماز في سهل البقاع اللبنانية آنذاك.
تستذكر حلوة التي كانت ترغب كثيراً في التعرف على مؤسس حركة التحرر الكردستانية، وصاحب قضية تحرر المرأة، وفهم أوسع لأهداف الحركة، بالقول: “كنا جالسين في ساحة المعسكر بانتظار خروج القائد، فجأة وقف أمامنا، غمرتنا فرحة وسعادة لا توصف، لهيبته وشخصيته القوية اللافتة للانتباه”.
مشيرة إلى أن القائد أوجلان تحدث خلال الاجتماع عن حقيقة أن كردستان مستعمرة وأهمية الثورة لتحريرها، وقالت نقلاً عن حديث القائد أوجلان “إن لم ينتهِ نظام الدولة الفاشية التركية، لن ينعم الشعب الكردي في الأجزاء الأربعة من كردستان بالأمن والسلام وسيبقى مهدداً، وستبقى كردستان مستعمرة”.
كما تحدث عن الشعوب التي تعرضت للظلم والإنكار والإبادة مثل الشعب الأرمني والسرياني والآشوري. لقد أصبحت حياة القائد عبد الله أوجلان ومقاومة الشعب الكردي كياناً واحداً.
حلوة سليمان تمنت للقائد عبد الله أوجلان عمراً مديداً مليئاً بالصحة والعافية، كما باركت هذا اليوم على جميع الشعوب والنساء على وجه التحديد.
وكالة هاوار
kitty core gangbang LetMeJerk tracer 3d porn jessica collins hot LetMeJerk katie cummings joi simply mindy walkthrough LetMeJerk german streets porn pornvideoshub LetMeJerk backroom casting couch lilly deutsche granny sau LetMeJerk latex lucy anal yudi pineda nackt LetMeJerk xshare con nicki minaj hentai LetMeJerk android 21 r34 hentaihaen LetMeJerk emily ratajkowski sex scene milapro1 LetMeJerk emy coligado nude isabella stuffer31 LetMeJerk widowmaker cosplay porn uncharted elena porn LetMeJerk sadkitcat nudes gay torrent ru LetMeJerk titless teen arlena afrodita LetMeJerk kether donohue nude sissy incest LetMeJerk jiggly girls league of legends leeanna vamp nude LetMeJerk fire emblem lucina nackt jessica nigri ass LetMeJerk sasha grey biqle