فيما حاول أيضاً رئيس حكومة دمشق “بشار الأسد”، الاستثمار في كارثة الزلزال للالتفاف على العقوبات الغربية وتداول فكرة أن وصول المساعدات الإنسانية إلى المنكوبين في سوريا بحاجة إلى رفع العقوبات عن الحكومة السورية، وذلك بعد تعليق الولايات المتحدة العقوبات على سوريا لمدة ستة أشهر بهدف تسهيل وصول المساعدات إلى المدنيين.
القادم بوست