سياسية - اجتماعية - ثقافية - عامة، تأسست عام 2011

علي بكر: نكمل مسيرة الشهداء حتى تحقيق الحرية للقائد أوجلان

أكد علي بكر، الشخصية الوطنية، أنه لم يتراجع عن قيمه ومبادئه، التي نهلها من فكر وفلسفة القائد عبد الله أوجلان، على الرغم من تعرضه للعديد من أشكال التعذيب في سجون حكومة دمشق، وشدد على أن، النضال والمقاومة مستمران حتى تحرير القائد أوجلان، والوصول للحرية والديمقراطية المنشودة.
تعرّف علي بكر البالغ من العمر 64 عاماً، على حركة التحرر الكردستانية، من خلال جمع المساعدات الإنسانية لأبناء الشعب الكردي، الذين نجوا من مجزرة حلبجة، ومسيرته النضالية تمتد لأكثر من 35 عاماً، وخلال المسيرة النضالية ضم ابنتيه كُلستان وروكَن إلى صفوف حركة التحرر الكردستانية، وواصل نضاله الوطني رغم تعرضه للقمع والضغط على أيدي نظام البعث الحاكم في سوريا، وبخاصة بعد استشهاد كلستان وروكن خلال النضال من أجل الحرية، وهو مستمر حتى الآن بالعمل ضمن مؤسسة عوائل الشهداء، ويقوم بخدمة الأهالي دون كلل أو ملل.
مصالح الشعب الكردي أولوية
حول الموضوع ذاته تحدث، على بكر، الشخصية الوطنية لوكالة فرات للأنباء: “منذ عام 1988 تعرفت على حركة التحرر الكردستانية، ورأيت فيها الخلاص من الظلم والعبودية ونكران الحقوق، لما لها من جوانب في التمسك بالقيم الوطنية للشعب الكردي، والدفاع عنها، وعندما تعرفت على فكر القائد  عبد الله أوجلان، والمناضلين، الذين قدموا أرواحهم فداءً من أجل حرية الشعب الكردي، تأكدت بأننا نسير في الطريق الصحيح، لأن حركة التحرر الكردستانية والقائد أوجلان، وضعوا مصالح الشعب الكردي على رأس الأولويات، وهذا ما لفت انتباهي كثيراً، وخلق لدي الإصرار على الانخراط في النشاط الثوري منذ عام 1988، ولا زلت مستمراً بالعزيمة والإيمان نفسهما”.
وتابع بكر: “تعرضت للاعتقال سبع مرات من قِبل سلطات البعث، ولكن على الرغم من ذلك لم أستسلم في سوريا، كانوا يراقبون كل خطوة نقدم عليها، والذين كانوا يُكشف أمرهم، كان يجري اعتقالهم من قِبل النظام البعثي، وكانوا يتعرضون لشتى أنواع التعذيب، وكنت واحداً من بين هؤلاء الأشخاص، ولا يزال مصير الكثير من المعتقلين مجهولاً حتى اليوم، ومع ذلك كنا نقوم بالنشاطات بين صفوف شعبنا بشكل يومي، وكنا نحدثهم عن النضال وفكر القائد أوجلان، وكان البعض منّا يُدّرس اللغة الكردية سراً، والبعض الآخر يقوم بالأعمال التنظيمية، ونتيجة لهذا النشاط ، حققنا الكثير من النجاحات”.

حلمي تحقق بلقاء القائد
وتحدث بكر عن لقائه بالقائد عبد الله أوجلان: “حلم اللقاء بالقائد عبد الله أوجلان، كان يراودني دائماً، وبعدما التقيت به، تأكدت بأن التاريخ الكردي لم يشهد قائداً مثله، فهو الذي ناضل من أجل الأمة الكردية، وضحى بنفسه من أجل حرية الشعب الكردي، ولذلك استهدفته المؤامرة الدولية، القائد أوجلان، هو الوحيد الذي وحد الشعب الكردي في مختلف أجزاء كردستان، ونشر الفكر الثوري الحر بين الشعب، ونتائج هذا الفكر نقطفه الآن، في روج آفا”.
وبعد لقائي التاريخي بالقائد عبد الله أوجلان، تشجعت بشكل أكبر للقيام بواجبي الوطني تجاه شعبي، وكانت هناك أشياء كثيرة لا بد من القيام بها من أجل شعبي وحريته، وفي ذلك الوقت، كان الضغط والقمع على أشدهما، وفي الوقت نفسه كان النشاط الثوري أيضاً متصاعداً للغاية، ولم تكن مسألة الذهاب لرؤية القائد أوجلان مهمة سهلة، حيث كان الرفاق أحياناً لا يتمكنون من الوصول إليه لعدة أيام، لأن نظام البعث كان يفرض الأطواق الأمنية على الطرقات”.
وأوضح بكر: “في عام 1995، علمت بأن هناك مجموعة من الوطنين سيذهبون لرؤية القائد أوجلان، فانضممت لتلك المجموعة، كي أحقق حلمي الذي كان يراودني في رؤية القائد عبد الله أوجلان، وذهبتُ إلى دمشق برفقة مجموعتنا المؤلفة من 25 وطنياً، وسنحت لي الفرصة لمقابلة القائد أوجلان، والتعرف عليه عن كثب، وجلسنا معه مدة ثلاث ساعات، قدم خلالها القائد أوجلان العديد من التقييمات حول العائلة، والمجتمع، والأمة الكردية”. وأشار بكر: “نحن كمجموعة شعرنا بالراحة من خلال حديثه المعمق، عن الجوانب، التي تكتنف حل القضية الكردية، وكان يحض على المقاومة والنضال والقيم الإنسانية، وانتقد أيضاً العديد من المسائل، التي يجب الوقوف عندها وتغييرها، وتحدث عن شكل النضال، الذي يجب القيام به للتخلص من الظلم والعبودية، وتصحيح مسار النضال وتحرير الفكر بما يخدم القضية العادلة للشعب الكردي”.
فخورون بشهادة ابنتينا
وأكد بكر: بأنه “بعد لقائه مع القائد أوجلان، تغيرت الكثير من المفاهيم لديه في أسلوبه النضالي، حيث تفتحت الملكات الذهنية بعد اللقاء مع القائد عبد الله أوجلان: ” لقد قدم الشعب الكردي، تضحيات كبيرة من أجل حقوقه المسلوبة، لذا كان لا بد من الإصرار على تقديم كل ما أمكن من أجل استمرار النضال وبوتيرة عالية، على الرغم من كافة اشكال الضغط التي كانت تمارس علينا في بدايات التعرف على حركة التحرر الكردستانية”.
واختتم علي بكر حديثه قائلاً: “كان من المهم إشراك عائلتي في خوض النضال من أجل تحقيق الأهداف المرسومة، وانخرط كل فرد من عائلتي في النشاط الثوري بين الشعب من أجل الحرية ، وكل واحد منهم كان له دور في الأنشطة والفعاليات، التي كنا نقيمها، بعضهم انخرط في أنشطة الثقافة والفن، والبعض الآخر في تعليم اللغة الكردية، وقررت ابنتي كُلستان وروكَن الانضمام إلى صفوف قوات الكريلا، ولم تقف والداتهما، ولا حتى أنا عقبة أمامهما، وبعدما ارتقيتا إلى مرتبة الشهادة، نحن فخورين دائماً بشهادتهما، ونعاهدهما على إكمال المسيرة حتى تحرير القائد أوجلان، وتحقيق الأهداف الكاملة”.
kitty core gangbang LetMeJerk tracer 3d porn jessica collins hot LetMeJerk katie cummings joi simply mindy walkthrough LetMeJerk german streets porn pornvideoshub LetMeJerk backroom casting couch lilly deutsche granny sau LetMeJerk latex lucy anal yudi pineda nackt LetMeJerk xshare con nicki minaj hentai LetMeJerk android 21 r34 hentaihaen LetMeJerk emily ratajkowski sex scene milapro1 LetMeJerk emy coligado nude isabella stuffer31 LetMeJerk widowmaker cosplay porn uncharted elena porn LetMeJerk sadkitcat nudes gay torrent ru LetMeJerk titless teen arlena afrodita LetMeJerk kether donohue nude sissy incest LetMeJerk jiggly girls league of legends leeanna vamp nude LetMeJerk fire emblem lucina nackt jessica nigri ass LetMeJerk sasha grey biqle