في حياتنا اليومية وعند توجهنا إلى مقاصدنا، سواءً إلى العمل، أو المدرسة، أو حتى في الطريق إلى البيت نلاحظ ونشاهد ظاهرة باتت منتشرة في واقعنا وأقصد هنا الأطفال المشردين، فيتجولون في الشارع، أو قد نشاهد بعضهم يدفعون بالعربات لبيع بعض أنواع الخضار، أو الفاكهة وهذه الظاهرة ناتجة عن الأزمة، التي تعيشها البلاد في هذه الآونة، فظاهرة تشرد الأطفال منتشرة في أنحاء العالم، وتكثر في البلدان، التي تعاني من الحروب والفقر، حيث صرَّحت الأمم المتحدة في أحد تقاريرها أنه يوجد 150 مليون طفل متشرد حول العالم.
-التشرد الثانوي: الذين ينتقلون من مأوى إلى آخر (اللاجئين).
القادم بوست