موضحةً بأن سوء الوضع الاقتصادي واعتمادهما على نفسيهما لكسب قوتهما كان سبباً من أسباب استمرارهما في هذه المهنة رغم صعوبتها، وأردفت بالقول: “ولكن بالرغم من متاعب الحياكة إلا أننا نحب عملنا ولا يمكننا تغييره أو التخلي عنه كونه أصبح جزء لا يتجزأ من حياتنا”.
وفي ختام حديثها أكدت مطيرة أحمد بقولها: “أنا وأختي فخورتان بهذا الميراث الذي ورثناه من والدتنا، وسنتابع عملنا بالإمكانات القليلة وفي ظل الوضع الاقتصادي الصعب، لأن حماية هذه المهنة من الاندثار تقع على عاتقنا”.
السابق بوست