سياسية - اجتماعية - ثقافية - عامة، تأسست عام 2011

شخصيات وطنية: فكر القائد عبد الله أوجلان المنقذ الوحيد من الذهنية السلطوية الدكتاتورية

كوباني/ سلافا أحمد ـ

باركت شخصيات وطنية التقت القائد عبد الله أوجلان، ميلاده للشعوب المضطهدة، وعدتها يوماً تاريخياً وانتفاضة ضد الظلم والعبودية، مشددة على ضرورة تصعيد النضال لتحرير القائد جسدياً، وتحقيق أهدافه الرامية إلى تحرر الشعوب.
ولد القائد عبد الله أوجلان، في الرابع من نيسان عام 1949م، في قرية أمارا التابعة لمنطقة رها في باكور كردستان، ودرس مرحلتي التعليم الأساسي والإعدادية والثانوية في منطقته، ليكمل بعدها مسيرته الدراسية في أنقرة وإسطنبول.
وعلى مدار عقود من الزمن ناضل بفكره وبالحزب الذي أسَّسه في عام 1978مع مجموعة من رفاقه المناضلين، أمثال مظلوم دوغان، ومعصوم قورقماز، وغيرهم ممن قادوا ثورة الحرية والديمقراطية ضد الحداثة الرأسمالية. ومن خلال نهج الأمة الديمقراطية والتعايش المشترك دعا إلى تحرر الشعوب؛ ما ساهم بنشر فكره في أنحاء العالم دون حصرها في أجزاء كردستان الأربعة، والشرق الأوسط، الأمر الذي أثار هذا الفكر التخوف لدى الدول الإقليمية والعالمية الرأسمالية، وحاكت مؤامرة دولية ضد القائد عبد الله أوجلان متأملة بتر نشر هذا الفكر، والقضاء على إرادة الشعب الكردي، فبدأت خيوط المؤامرة في التاسع من تشرين الأول عام 1998، فطبق بشكل فعلي في الخامس عشر من شباط عام 1999 باعتقال القائد في العاصمة الكينية نيروبي. إلا أن القائد عبد الله أوجلان لم يستسلم حتى وهو معتقل في جزيرة إيمرالي، فعلى الرغم من فرض عزلة عليه منذ اعتقاله وتشديدها منذ عام 2017 بعدم السماح لذويه ومحاميه، وفرض عقوبات لا قانونية عليه، وعدم تلقي أي معلومة عنه منذ ما يقارب ثلاث سنوات، في آخر اتصال مع شقيقه في 25 آذار عام 2021 وجعل من ذلك المعتقل، مركزاً لتجميع فكره وتدوينها في مرافعات، ضمّن فيها الفكر الديمقراطي الحر.
ولم يقف الشعب الكردي متفرجاً لما يحصل لقائدهم، ولم تلن إرادتهم ووضعوا نصب عينهم نشر فكر القائد على نطاق أوسع وفي أنحاء العالم، ففي فكره تحل قضايا الشرق الأوسط والعالم ككل.
وعام بعد آخر يزداد الالتفاف الشعبي حول القائد عبد الله أوجلان بعد القراءة والبحث في فكره، وجدوا أن هذا الفكر هو خلاصهم من العبودية والظلم، والديكتاتورية، وما يشاهد اليوم من مقاومة ومطالب بالتحرر ضد الدول الديكتاتورية والسلطوية خير دليل على ذلك، بمعنى باتت الثمار تحصد بعد نشر فكر القائد عبد الله أوجلان.
وتتخذ الشعوب ميلاد القائد عبد الله أوجلان المصادف في الرابع من نيسان من كل عام ولادة للحرية والديمقراطية، والذي مهد لهم الطريق نحو التحرر، ويستذكرونها كل سنة بجملة من الفعاليات والنشاطات، وخلال هذا العام واستمراراً للحملة العالمية “الحرية للقائد عبد الله أوجلان… الحل السياسي للقضية الكردية” المستمرة بالمرحلة الثانية بحملة جمع التواقيع، تؤكد تلك الشعوب على تصعيد النضال لتحرير القائد جسدياً.
واستذكاراً لميلاد القائد عبد الله أوجلان؛ التقت صحيفتنا شخصيات وطنية من كوباني التقت بالقائد، هنأت تلك الشخصيات الشعوب الحرة بهذا اليوم التاريخي، مطالبين بتحريره جسديا.
حلم تحقق بعد سنوات
في بداية حديثه هنأ المواطن أحمد رشو ميلاد القائد أوجلان السادس والسبعين، لشعوب العالم التواقة للحرية والديمقراطية. وعدّ الرابع من نيسان يوماً مقدساً للشعب الكردي، مشيراً إلى أنه في هذا اليوم المميز ولد قائد الإنسانية، الذي كان الخلاص للشعوب المضطهدة من الظلم والقمع والعبودية، ونوراً في درب الحرية والسلام والديمقراطية.
وعن تفاصيل لقائه بالقائد عبد الله أوجلان، قال رشو: “لقد كان لقائي بالقائد أوجلان تحقيق حلم كنت أحلم به، فعلى مدار سنوات تعرفت فيها على حركة التحرر الكردستانية وفكر القائد”.
والتقى رشو القائد في عام 1991 وبقي هذا التاريخ خالداً في مخيلته وحافزاً له، وكما وصفها بأن تلك اللحظات كانت الأسعد والأجمل في حياته “قائد ومفكر عظيم كالقائد عبد الله أوجلان التقيت به، لأن القائد أوجلان ذو فكر حر وديمقراطي، مختلف عن أفكار فلاسفة العالم، إنه ذو نظرة مختلفة للقضايا، فجميع أفكاره ومشاريعه، التي قدمها للعالم كانت الأصح والأحق في تاريخ الإنسانية، لذا تحاول الدول المتربصة، وعلى رأسها تركيا الفاشية عبر فرض عزلتها المشددة عليه قطع صلته مع الخارج، والقضاء على نضالنا، الذي أخذناه من فكر أوجلان الحر والديمقراطي”.
وفي ختام حديثه حث أحمد رشو على ضرورة الرفع من وتيرة النضال والمقاومة بوجه الفاشية التركية حتى تحريره جسدياً: “سنتمكن بنضالنا ومقاومتنا بأن نحول عام القائد أوجلان السادس والسبعين لعام الحرية والديمقراطية، وسنتمكن بروح الفدائيين بأن نحرر قائدنا جسدياً من سجون الفاشية التركية”.
“لقائي بالقائد زادني إصراراً وعزيمة لإكمال مسيرتي النضالية”
أما الأم جيهان عمر بدورها عدّت يوم ميلاد القائد أوجلان ميلاداً للشعب الكردي، الذي ذاق الويل والظلم على مر العصور على يد الظالمين والديكتاتوريين.
وتعدُّ الأم جيهان من الأشخاص الأكثر حظاً في العالم وذلك للقائها بالقائد عبد الله أوجلان، وفي ذلك تقول: “لقد كان حديث القائد أوجلان أثناء لقائي به كالدواء لجروح رسخها العدو على مر العصور، كان القائد يعرف جيداً على ماذا يركز في أحاديثه”.
وأوضحت بأن لقاءها بالقائد أوجلان كان لقاء تاريخياً، وبعد ذاك اللقاء ازدادت عزيمتها، وإصرارها لإكمال مسيرتها النضالية، حتى تحقيق مراده في تحرير الشعوب المضطهدة من الظلم والعبودية، مؤكدة بأن القائد أوجلان لم ينتفض من أجل الشعب الكردي فقط بل كان لأجل الشعوب المظلومة والمضطهدة، وفكره كان الحل لجميع القضايا العالقة في العالم أجمع”.
وأفادت بأن الفاشية التركية لخوفها من أفكار القائد العظيمة والديمقراطية تشدد العزلة عليه، وتحاول عبر العزلة المفروضة منع أفكاره عن الخارج، ولكنها لا تعلم بأن أفكاره الحرة والديمقراطية نُشرت بين الشعوب للسير عليها.
وشددت الأم جيهان عمر في ختام حديثها، على ضرورة الرفع من وتيرة النضال والمقاومة بوجه الطغاة والفاشية، حتى تحرير القائد أوجلان جسدياً، معاهدة على إكمال المسيرة النضالية، حتى تحقيق الأهداف بتحرير الشعوب المضطهدة من الظلم والاستبداد.
kitty core gangbang LetMeJerk tracer 3d porn jessica collins hot LetMeJerk katie cummings joi simply mindy walkthrough LetMeJerk german streets porn pornvideoshub LetMeJerk backroom casting couch lilly deutsche granny sau LetMeJerk latex lucy anal yudi pineda nackt LetMeJerk xshare con nicki minaj hentai LetMeJerk android 21 r34 hentaihaen LetMeJerk emily ratajkowski sex scene milapro1 LetMeJerk emy coligado nude isabella stuffer31 LetMeJerk widowmaker cosplay porn uncharted elena porn LetMeJerk sadkitcat nudes gay torrent ru LetMeJerk titless teen arlena afrodita LetMeJerk kether donohue nude sissy incest LetMeJerk jiggly girls league of legends leeanna vamp nude LetMeJerk fire emblem lucina nackt jessica nigri ass LetMeJerk sasha grey biqle