سياسية - اجتماعية - ثقافية - عامة، تأسست عام 2011

سياسيون وحقوقيون: تحرير القائد أوجلان جسدياً طريق لخلاص الإنسان من العبودية

مركز الأخبار –

أكد محللون سياسيون وحقوقيون أن استمرار العزلة المفروضة على القائد عبد الله أوجلان، في إمرالي، محاولة من الرأسمالية لتحقيق ما فشلت في تحقيقه عبر المؤامرة الدولية، التي حيكت ضده عام 1999، كون القائد يطالب بالحرية والديمقراطية لعموم الشعوب.
منذ أكثر من عامين، انقطع كلياً تواصل القائد عبد الله أوجلان، مع العالم الخارجي، المعتقل في سجن إمرالي منذ أكثر من 24 عاماً، على الرغم من الغضب الشعبي من قبل المؤمنين بأفكاره، ضد سياسة العزلة التي تفرضها سلطات الفاشية التركيّة.
ويرى محللون سياسيون وحقوقيون في حديثهم لوكالة أنباء هاوار أن استمرار العزلة المفروضة في إمرالي هي محاولة من الرأسمالية لتحقيق ما فشلت في تحقيقه عبر المؤامرة الدولية التي حيكت ضده عام 1999، نظراً لما يطالب به القائد عبد الله أوجلان من حرية وديمقراطية لعموم الشعوب.
أكد عضو حزب سوريا المستقبل، عبد القادر الحسين أن المؤامرة ضد القائد عبد الله أوجلان هي من أكبر المؤامرات التي تعرض لها أصحاب الفكر والفلسفة الحرة، حيث سعت الدول الرأسمالية إلى مواصلة ترسيخ تقسيم الشعوب، عبر اعتقال القائد عبد الله أوجلان.
وأشار الحسين إلى أن الأنظمة الدولتية الرأسمالية تعمل جاهدةً على خلق ثغرات وحروب في المجتمع، من أجل تحقيق مكاسبها ومطامعها وإبقائه تحت نير العبودية، وأن اعتقال القائد عبد الله أوجلان يأتي في السياق الرامي إلى الحد من النضال من أجل تحرير الإنسان والمجتمع من العبودية.
وبيّن الحسين: “من داخل الزنزانة الانفرادية، وعلى الرغم من كل الضغوطات، استطاع القائد عبد الله أوجلان نشر فكره وإيصاله إلى كافة الشعوب، الشعوب اليوم مؤمنة أن أفكاره حل لقضاياها”.
وأكد الحسين على فشل العزلة، وأن المؤمنين بفكر القائد عبد الله أوجلان استطاعوا، وعبر العديد من التجارب، إفشال المخططات التي استهدفتهم، مستشهداً بتجربة أهالي شمال وشرق سوريا عبر مشروع الإدارة الذاتية المستوحى من أفكاره، وقدرتهم على مواجهة سياسات دولة الاحتلال التركي وأطماعه في شمال وشرق سوريا، وكذلك في مواجهة التطرف والإرهاب.
وتنتهك السلطات التركية، باعتقال القائد عبد الله أوجلان والعزلة المفروضة عليه، كل المواثيق والمعاهدات والأعراف الدولية التي نصت عليها المنظمات الحقوقية والدولية المختصة بحقوق الإنسان، وللإعلان العالمي لحقوق الإنسان الذي صدر عام 1948، وفقاً للحقوقي عماد الأحمد، وعدّ المعاهدات جراء ذلك مجرد حبر على ورق.
والإعلان العالمي لحقوق الإنسان، وثيقة تاريخية مهمة في تاريخ حقوق الإنسان، صاغه ممثلون من مختلف الخلفيات القانونية والثقافية من جميع أنحاء العالم، واعتمدته الجمعية العامة في باريس 10 كانون الأول 1948، بموجب القرار 217، بوصفه المعيار المشترك الذي ينبغي أن تستهدفه كافة الشعوب والأمم.
ورأى الحقوقي، في إنهاء العزلة المفروضة على القائد عبد الله أوجلان، وتحريره جسدياً، طريقاً لتحرير الإنسان من العبودية والظلم والاستبداد وتحرير المرأة، وعدّها مبادئ الحياة الأساسية التي لا تقوم الحياة بدونها.
عماد الأحمد
عبد القادر الحسين
kitty core gangbang LetMeJerk tracer 3d porn jessica collins hot LetMeJerk katie cummings joi simply mindy walkthrough LetMeJerk german streets porn pornvideoshub LetMeJerk backroom casting couch lilly deutsche granny sau LetMeJerk latex lucy anal yudi pineda nackt LetMeJerk xshare con nicki minaj hentai LetMeJerk android 21 r34 hentaihaen LetMeJerk emily ratajkowski sex scene milapro1 LetMeJerk emy coligado nude isabella stuffer31 LetMeJerk widowmaker cosplay porn uncharted elena porn LetMeJerk sadkitcat nudes gay torrent ru LetMeJerk titless teen arlena afrodita LetMeJerk kether donohue nude sissy incest LetMeJerk jiggly girls league of legends leeanna vamp nude LetMeJerk fire emblem lucina nackt jessica nigri ass LetMeJerk sasha grey biqle