واستطردت رتيبة: «زوجي وأهله بالإضافة إلى أطفالي الستة في البداية كانوا يخافون من منظر الدم الذي يخرج من مختلف الأماكن في جسمي ويغضون بصرهم حال رؤيتهم وضعي أثناء النزف، ولكن الآن أضحوا معتادين تماماً على وضعي وأطفالي لم يعودوا يخافون. آلمني في البداية تحاشي طفلتي الصغيرتين لي، بسبب خوفهم من الدم، ولكن الآن وعند ذهابي إلى المشفى يكونون في انتظاري ويرحبون بي، حيث زال خوفهم مني، ولكن يوماً بعد يوم يزداد خوفهم علي».
السابق بوست
القادم بوست